موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

المكتبة الأكبرية

*** يرجى الملاحظة أن بعض هذه الكتب غير محققة والنصوص غير مدققة ***

*** حقوق الملكية للكتب المنشورة على هذا الموقع خاضعة للملكية العامة ***

القاموس المحيط

مجد الدين أبو طاهر محمد بن يعقوب الفيروزآبادى (ت ٨١٧هـ)

البحث عن : (لمظ)



لمظ

• لَمَظَ: تَتَبَّعَ بِلِسانِه اللُّماظَةَ، بالضمِ: لِبَقِيَّةِ الطَّعامِ في الفَمِ، وأخْرَجَ لِسانَهُ فَمَسَحَ شَفَتَيْه، أو تَتَبَّعَ الطَّعْمَ وتَذَوَّقَ،

كتَلَمَّظَ في الكلِّ،

وـ فلاناً مِنْ حَقِّه: أعْطاه،

كلَمَّظَ.

ومالَهُ لَماظٌ، كسَحابٍ: شيءٌ يَذُوقُه.

وشَرِبَهُ لَماظاً: ذاقَه بطَرَفِ لِسانِه.

ومَلامِظُكَ: ما حَوْلَ شَفَتَيْكَ.

وألْمَظَه: جَعَلَ الماءَ على شَفَتِه،

وـ عليه: مَلأَهُ غَيْظاً.

وألْمِظِي نَسْجَكِ، أي: صَفِّقِي.

واللُّمْظَةُ، بالضم: بياضٌ في جَحْفَلَةِ الفرسِ السُّفْلَى،

كاللَّمَظِ، محرَّكةً،

والفرسُ ألْمَظُ، فإن كانت في العُلْيا، فأرْثَمُ، أو البياضُ في الشَّفَتَينِ فقطْ، والنُّكْتَةُ السوداءُ في القَلْبِ، واليسيرُ من السَّمْنِ تأخُذُه بإصبَعِكَ، وهَنَةٌ من البياضِ بيَدِ الفرسِ أو بِرجْلِهِ على الأَشْعَرِ، والنُّقْطةُ من البَياضِ، ضِدٌّ.

وتَلَمَّظَتِ الحَيَّةُ: أخْرجَتْ لِسانَها.

والمُتَلَمَّظُ، بالفتح: المُتَبَسَّمُ.

وقَيَّدَ بعيرَه المُتَلَمِّظَةَ: وهو أن يَقْرُنَ بينَ يدَيهِ حتى يَمَسَّ الوَظيفُ الوَظيفَ.

والْتَمَظَهُ: طَرَحَه في فَمِه سريعاً،

وـ بِحَقِّه: ذَهَبَ،

وـ بالشيءِ: الْتَفَّ،

وـ بِشَفَتَيْه: ضمَّ إحْداهُما على الأُخْرَى مع صَوْتٍ منهما.

والْمَظَّ الفرسُ الْمِظاظاً: صارَ ألْمَظَ.

والتِّلِمَّاظُ، كسِنِمَّارٍ: مَنْ لا يَثْبُتُ على مَوَدَّةِ أحَدٍ، وبهاءٍ: الثَّرْثارَةُ المِهْذارَةُ.

نصر المظلوم نصرا ونصورا

• نَصَرَ المَظْلومَ نَصْراً ونُصوراً: أعانَهُ،

وـ الغَيْثُ الأرضَ: عَمَّها بالجَوْد.

ونَصَرَهُ منه: نَجَّاهُ وخَلَّصَهُ، وهو ناصِرٌ ونُصَرٌ، كصُرَدٍ، من نُصَّارٍ وأنْصارٍ ونَصْرٍ، كصَحْبٍ.

والنَّصيرُ: الناصِرُ. وأنْصارُ النبيِّ، صلى الله عليه وسلم، غَلَبَتْ عليهمُ الصِّفَةُ.

ورجلٌ نَصْرٌ، وقومٌ نَصْرٌ، أو النُّصْرَةُ: حُسْنُ المَعونَةِ.

والاسْتِنْصارُ: اسْتِمْدادُ النَّصْرِ، والسُّؤالُ.

والتَّنَصُّرُ: مُعالَجَةُ النَّصْرِ.

وتَناصَروا: تَعاوَنوا على النَّصْرِ،

وـ الأَخبارُ: صَدَّقَ بعضُها بعضاً،

والنَّواصِرُ: مَجارِي الماءِ إلى الأَوْدِيَةِ، جمعُ ناصِرٍ.

والناصِرُ: أعْظَمُ من التَّلْعَةِ، يكونُ مِيلاً ونحوَهُ، وما جاءَ من مكانٍ بعيدٍ إلى الوادي، فَنَصَرَ السُّيولَ.

والأَنْصَرُ: الأَقْلَفُ.

وبُخْتُ نَصَّرَ، بالتَّشديدِ: أصْلُهُ بُوخْتُ، ومَعْناهُ: ابنُ، ونَصَّرُ، كبَقَّمٍ: صَنَمٌ، وكان وُجِدَ عندَ الصَّنَمِ، ولم يُعْرَف له أبٌ، فَنُسِبَ إليه، خَرَّبَ القُدْسَ. ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... وَصْرُ بنُ قُعَيْنٍ: أبو قبيلةٍ. وإِنْشادُ الجَوْهَرِيِّ لرُؤْبَةَ:

لَقَائِلٌ يانَصْرُ نَصْراً نَصْرَا

غَلَطٌ، هو مَسْبوقٌ إليه، فإن سِيبَوَيْهِ أنشدَهُ كذلك، والروايَةُ:

يا نَضْرُ نَضْراً نَضْراً

بالضادِ المعجمةِ. ونَضْرٌ هذا هو حاجِبُ نَصْرِ بنِ سَيَّارٍ، بالصادِ المهملةِ. وإبراهيمُ بنُ نَصَر الضَّبِّيُّ، وعبدُ اللهِ بنُ محمدِ بنِ عبدِ اللهِ بنِ نَصَرٍ، محرَّكتينِ: محدِّثانِ. وأبو المُنْذِرِ نُصَيْرٌ، كزُبَيْرٍ، النَّحْوِيُّ: تِلْميذُ الكِسائِيِّ.

ونَصَرَةُ، محركةً: ة كان فيها الصالحونَ. وسَمَّوْا: نَصيراً وناصِراً ومَنْصوراً ونَصَّارَاً.

والناصريَّةُ: ة بإِفْريقيَةَ.

وناصِرَةُ: ة بطَبَرِيَّةَ.

ونَصْرَانَةُ: ة بالشامِ، ويُقالُ لها ناصِرَةُ ونَصورِيَةُ أيضاً، يُنْسَبُ إليها النصارى، أو جَمعُ نَصْرانٍ، كالنَّدامَى جمعُ نَدْمانٍ، أو جمعُ نَصْرِيٍّ، كمَهْرِيٍّ ومَهارَى. والنَّصْرانِيَّةُ والنَّصْرانَةُ: واحدَةُ النَّصارَى.

والنَّصْرانيَّةُ أيضاً: دِينُهُمْ، ويُقالُ: نَصْرانِيٌّ وأنْصارٌ.

وتَنَصَّرَ: دَخَلَ في دِينِهمْ.

ونَصَّرَهُ تَنْصيراً: جَعَلَهُ نَصْرانِيّاً.

وانْتَصَرَ منه: انْتَقَمَ.

واسْتَنْصَرهُ عليه: سألَهُ أن يَنْصُرَهُ.

والمَنْصورَةُ: د بالسِّنْد إِسْلامِيَّةٌ،

ود بِنَواحِي واسِطَ، واسمُ خَوارِزْمَ القَديمةِ التي كانتْ شَرْقِيَّ جَيْحونَ،

ود قُرْبَ القَيْرَوانِ، ويقالُ لها:

المَنْصورِيَّةُ أيضاً،

ود بِبلادِ الدَّيْلَمِ،

ود بينَ القاهِرَةِ ودِمْياطَ، ومن العَجَبِ أن كُلاًّ منها بناها مَلِكٌ عظيمٌ في جَلالِ سُلْطانِهِ وعُلُوِّ شأنِهِ. وسَمَّاها المَنْصورَةَ تفاؤُلاً بالنَّصْرِ والدَّوامِ، فَخَرِبَتْ جميعُها، وانْدَرَسَتْ، وتَعَفَّتْ رُسومُها، وانْدَحَضَتْ.

وبَنُو ناصِرٍ، وبنو نَصْرٍ: بَطْنانِ. وعبدُ الرحمنِ بنُ حَمْدانَ، ومحمدُ بنُ عليِّ بنِ محمدِ بن نَصْرَوَيْهِ النَّصْرَويانِ: مُحدِّثانِ. والنَّصْرِيُّونَ: جماعةٌ.

والنُّصْرَةُ، بالضم: ابنُ السلطانِ صلاحِ الدينِ، له روايةٌ.

الدلمظ

• الدِّلْمِظُ، كزِبْرِجٍ: النابُ الكبيرةُ.

لمظ

• لَمَظَ: تَتَبَّعَ بِلِسانِه اللُّماظَةَ، بالضمِ: لِبَقِيَّةِ الطَّعامِ في الفَمِ، وأخْرَجَ لِسانَهُ فَمَسَحَ شَفَتَيْه، أو تَتَبَّعَ الطَّعْمَ وتَذَوَّقَ،

كتَلَمَّظَ في الكلِّ،

وـ فلاناً مِنْ حَقِّه: أعْطاه،

كلَمَّظَ.

ومالَهُ لَماظٌ، كسَحابٍ: شيءٌ يَذُوقُه.

وشَرِبَهُ لَماظاً: ذاقَه بطَرَفِ لِسانِه.

ومَلامِظُكَ: ما حَوْلَ شَفَتَيْكَ.

وألْمَظَه: جَعَلَ الماءَ على شَفَتِه،

وـ عليه: مَلأَهُ غَيْظاً.

وألْمِظِي نَسْجَكِ، أي: صَفِّقِي.

واللُّمْظَةُ، بالضم: بياضٌ في جَحْفَلَةِ الفرسِ السُّفْلَى،

كاللَّمَظِ، محرَّكةً،

والفرسُ ألْمَظُ، فإن كانت في العُلْيا، فأرْثَمُ، أو البياضُ في الشَّفَتَينِ فقطْ، والنُّكْتَةُ السوداءُ في القَلْبِ، واليسيرُ من السَّمْنِ تأخُذُه بإصبَعِكَ، وهَنَةٌ من البياضِ بيَدِ الفرسِ أو بِرجْلِهِ على الأَشْعَرِ، والنُّقْطةُ من البَياضِ، ضِدٌّ.

وتَلَمَّظَتِ الحَيَّةُ: أخْرجَتْ لِسانَها.

والمُتَلَمَّظُ، بالفتح: المُتَبَسَّمُ.

وقَيَّدَ بعيرَه المُتَلَمِّظَةَ: وهو أن يَقْرُنَ بينَ يدَيهِ حتى يَمَسَّ الوَظيفُ الوَظيفَ.

والْتَمَظَهُ: طَرَحَه في فَمِه سريعاً،

وـ بِحَقِّه: ذَهَبَ،

وـ بالشيءِ: الْتَفَّ،

وـ بِشَفَتَيْه: ضمَّ إحْداهُما على الأُخْرَى مع صَوْتٍ منهما.

والْمَظَّ الفرسُ الْمِظاظاً: صارَ ألْمَظَ.

والتِّلِمَّاظُ، كسِنِمَّارٍ: مَنْ لا يَثْبُتُ على مَوَدَّةِ أحَدٍ، وبهاءٍ: الثَّرْثارَةُ المِهْذارَةُ.

المظ

• المَظُّ: شَجَرُ الرُّمَّانِ، أو بَرِّيُّهُ يَنْبُتُ في جِبالِ السَّراةِ، ولا يَحْمِلُ ثَمَراً، وإنما يُنَوِّرُ، وفي نَوْرِه عَسَلٌ، ويُمَصُّ، ودَمُ الأخَوَيْنِ، وهو دَمُ الغَزالِ، وعُصارَةُ عُرُوقِ الأَرْطَى.

والمَظاظَةُ: شِدَّةُ الخُلُقِ، وفَظاظَتُه.

ومَظَظْتُهُ: لُمْتُه.

وأمْظَظْتُ العُودَ الرَّطْبَ: تَوَقَّعْتُ ذَهابَ نُدُوَّتِه، وعَرَّضْتُه لذلك.

وماظَظْتُهُ مُماظَّةً ومِظاظاً: شارَرْتُه، ونازَعْتُه،

وـ الخَصْمَ: لازَمْتُه،

ومنه المَظُّ: لِتَضامِّ حَبِّه.

وتَماظُّوا: تَعاضُّوا بألْسِنَتِهِمْ.

والمَظْمَظَةُ: الذَّبْذَبَةُ.


[النسك][الدونك][السلهج][ي][الرطز][مكس في البيع يمكس][و][و][الدزر][كر عليه كرا وكرورا وتكرارا][قثم له من المال][البلاثق][التلج][العسطوس][بلدح][الدرنوك][السذق][الساحة][الدنحس][التفتر][و][وبق][رصنه][الفيلكون][الرعص][ذيث وذيت وذيت][الخفاجل][المطفرش][البقطرية][الزج][هلمطه][النفس][العنظل][الجخدمة][رجل قوش][الثجن][رازه روزا][لذع الحب قلبه][البز][البرخ][القسود][الجثل والجثيل][عيسطان][و][و][الكثعم][جبش الشعر يجبشه][التنتل][الخربق][أقيش]


 

 

بعض كتب الشيخ الأكبر

[كتاب الجلالة وهو اسم الله] [التجليات الإلهية وشرحها: كشف الغايات] [ترجمان الأشواق وشرحه: الذخائر والأعلاق] [مواقع النجوم ومطالع أهلة الأسرار والعلوم] [التدبيرات الإلهية في إصلاح المملكة الإنسانية] [عنقاء مغرب في معرفة ختم الأولياء وشمس المغرب] [كتاب كلام العبادلة] [كتاب إنشاء الدوائر والجداول] [كتاب كنه ما لابد للمريد منه] [الإسرا إلى المقام الأسرى] [كتاب عقلة المستوفز] [كتاب اصطلاح الصوفية] [تاج التراجم في إشارات العلم ولطائف الفهم] [كتاب تاج الرسائل ومنهاج الوسائل] [الوصية إلى العلوم الذوقية والمعارف الكشفية ] [إشارات في تفسير القرآن الكريم] [الفتوحات المكية] [فصوص الحكم] [رسالة روح القدس في مناصحة النفس] [كتاب الأزل - ثمانية وثلاثين] [أسرار أبواب الفتوحات] [رسالة فهرست المصنفات] [الإجازة إلى الملك المظفر] [محاضرة الأبرار ومسامرة الأخيار] [رسالة الأنوار فيما يمنح صاحب الخلوة من الأسرار] [حلية الأبدال وما يظهر عنها من المعارف والأحوال] [كتاب الألف وهو كتاب الأحدية] [كتاب العظمة] [كتاب الباء] [كتاب الياء وهو كتاب الهو] [كتاب الحروف الدورية: الميم والواو والنون] [رسالة إلى الشيخ فخر الدين الرازي] [الإسفار عن نتائج الأسفار] [كتاب الشاهد] [الحكم الحاتمية] [الفناء في المشاهدة] [القسم الإلهي] [أيام الشأن] [كتاب القربة] [منزل القطب ومقاله وحاله] [منزل المنازل الفهوانية] [المدخل إلى المقصد الأسمى في الإشارات] [الجلال والجمال] [ما لذة العيش إلا صحبة الفقرا] [رسالة المضادة بين الظاهر والباطن] [رسالة الانتصار] [سؤال اسمعيل بن سودكين] [كتاب المسائل] [كتاب الإعلام بإشارات أهل الإلهام]

شروحات ومختصرات لكتاب الفتوحات المكية:

[اليواقيت والجواهر، للشعراني] [الكبريت الأحمر، للشعراني] [أنفس الواردات، لعبد اللّه البسنوي] [شرح مشكلات الفتوحات، لعبد الكريم الجيلي] [المواقف للأمير عبد القادر الجزائري] [المعجم الصوفي - الحكمة في حدود الكلمة]

شروح وتعليقات على كتاب فصوص الحكم:

[متن فصوص الحكم] [نقش فصوص الحكم] [كتاب الفكوك في اسرار مستندات حكم الفصوص] [شرح على متن فصوص الحكم] [شرح فصوص الحكم] [كتاب شرح فصوص الحكم] [كتاب جواهر النصوص في حل كلمات الفصوص] [شرح الكتاب فصوص الحكم] [كتاب مطلع خصوص الكلم في معاني فصوص الحكم] [كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم] [شرح على متن فصوص الحكم] [شرح ا فصوص الحكم للشيخ الأكبر ابن العربي] [كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص] [تعليقات على فصوص الحكم] [شرح كلمات فصوص الحكم] [المفاتيح الوجودية والقرآنیة لفصوص حكم]

بعض الكتب الأخرى:

[كتاب الشمائل المحمدية للإمام أبي عيسى الترمذي] [الرسالة القشيرية] [قواعد التصوف] [كتاب شمس المغرب]

بعض الكتب الأخرى التي لم يتم تنسيقها:

[الكتب] [النصوص] [الإسفار عن رسالة الأنوار] [السبجة السوداء] [تنبيه الغبي] [تنبيهات] [الإنسان الكامل] [تهذيب الأخلاق] [نفائس العرفان] [الخلوة المطلقة] [التوجه الأتم] [الموعظة الحسنة] [شجرة الكون]



يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!