موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

المكتبة الأكبرية

*** يرجى الملاحظة أن بعض هذه الكتب غير محققة والنصوص غير مدققة ***

*** حقوق الملكية للكتب المنشورة على هذا الموقع خاضعة للملكية العامة ***

القاموس المحيط

مجد الدين أبو طاهر محمد بن يعقوب الفيروزآبادى (ت ٨١٧هـ)

البحث عن : (عذر)



العذر

• العُذْرُ، بالضم: م

ج: أعْذارٌ، عَذَرَهُ يَعْذِرُهُ عُذْراً وعُذُوراً وعُذْرَى ومَعْذِرَةً ومَعْذُورةً، وأعْذَرَه، والاسمُ: المَعْذَِرَةُ، مُثَلَّثَةَ الذالِ، والعِذْرَةُ بالكسر،

وأعْذَرَ: أبْدَى عُذْراً، وأحْدَثَ، وثَبَثَ له عُذْرٌ، وقَصَّرَ ولم يُبالِغْ وهو يُرِي أنه مُبالِغٌ، وبالَغَ، كأنه ضِدٌّ، وكثُرَتْ ذُنُوبُه وعُيُوبُه،

كعَذَرَ، ومنه: "لَنْ يَهْلِكَ الناسُ حتى يَعْذِرُوا من أنفسِهم"،

وـ الفرسَ: ألْجَمَهُ، أو جَعَلَ له عِذاراً،

وـ الغُلامَ: خَتَنَهُ،

كعَذَرَهُ يَعْذِرُه،

وـ للقومِ: عَمِلَ طَعامَ الخِتانِ، وأنْصَفَ،

وـ في ظَهْرِهِ: ضَرَبَهُ فأثَّرَ فيه،

وـ الدارُ: كثُرَتْ فيه العَذِرَةُ.

وعَذَّرَ تَعْذِيراً: لم يَثْبُتْ له عُذْرٌ،

كعاذَرَ،

وـ الغُلامُ: نَبَتَ شَعْرُ عِذَارِهِ،

وـ الشيءَ: لَطَخَه بالعَذِرَةِ،

وـ الدارَ: طَمَسَ آثارَها، واتَّخَذَ طَعَامَ العِذَارِ ودَعَا إليه.

وتَعَذَّرَ: تَأخَّرَ،

وـ الأمْرُ: لم يَسْتَقِمْ،

وـ الرَّسمُ: دَرَسَ،

كاعْتَذَرَ، وتَلَطَّخَ بالعَذِرَةِ، واحْتَجَّ لنفسِهِ. وفَرَّ.

والعَذِيرُ: العاذِرُ، والحالُ التي تُحاوِلُها تُعْذَرُ عليها، والنَّصيرُ.

والعِذَارُ من اللِّجامِ: ما سَالَ على خَدِّ الفَرَسِ.

وعَذَرَ الفَرَسَ به يَعْذِرُهُ ويَعْذُرُهُ: شَدَّ عِذَارَهُ،

كأعْذَرَهٌ

ج: عُذُرٌ، وجانِبا اللِّحْيَةِ، وطَعامُ البِناءِ والخِتانِ، وأن تَسْتَفيدَ شيئاً جديداً فَتَتَّخِذَ طَعاماً تَدْعُو إليه إخْوانَكَ،

كالإِعْذارِ والعَذيرَةِ والعَذيرِ فيهما، وغِلَظٌ من الأرضِ يَعْتَرِضُ في فَضَاءٍ واسعٍ،

وـ من العِراقِ: ما انْفَسَحَ عن الطَّفِّ.

وعِذَارَيْن في قولِ ذي الرُّمَّةِ: حَبْلانِ مُسْتَطيلانِ من الرملِ، أو طَريقانِ، والحَياءُ، وسِمَةٌ في موضِعِ العِذَارِ،

كالعُذْرةِ،

وـ من النَّصلِ: شَفْرَتَاهُ، والخَدُّ،

كالمُعَذِّرِ، وما يَضُمُّ حَبْلَ الخِطَامِ إلى رأسِ البَعيرِ.

والعُذْرُ، بالضم: النُّجْحُ، والغَلَبَةُ، وبهاءٍ: الناصِيَةُ، وهيَ الخُصْلَةُ من الشَّعَرِ، وقُلْفَةُ الصَّبِيِّ، والشَّعَرُ على كاهِلِ الفَرَسِ، والبَظْرُ، والخِتانُ، والبَكَارَةُ، وخمسةُ كواكِبَ في آخِرِ المَجَرَّةِ، وافتِضاضُ الجارِيةِ، ومُفْتَضُّها: أبو عُذْرِها، ونَجْمٌ إذا طَلَعَ، اشْتَدَّ الحَرُّ، والعَلامَةُ، وداءٌ في الحَلْقِ،

كالعاذُور، أو وَجَعُهُ من الدَّمِ. وعَذَرَهُ فَعُذِرَ، وهو مَعْذُورٌ، واسْمُ ذلك المَوْضِعِ، وبِلا لامٍ: قَبيلَةٌ في اليَمنِ.

والعَذْراءُ: البِكْرُ

ج: العَذَارَى والعَذَارِي والعَذْرَاواتُ، وشيءٌ من حديدٍ يُعَذَّب به الإِنسانُ لإِقْرارٍ بأمْرٍ ونحوهِ، ورَمْلَةٌ لم تُوطَأْ، ودُرَّةٌ لم تُثْقَبْ، وبُرْجُ السُّنْبُلَةِ أو الجَوْزاءِ، ومدينةُ النبي، صلى الله عليه وسلم،

وبِلا لامٍ: ع على بَريدٍ من دِمَشْقَ، قُتِلَ به مُعاوِيةُ بنُ حُجْرٍ،

أو ة بالشامِ م.

والعاذِرُ: عِرْقُ الاسْتِحاضَةِ، وأثَرُ الجُرْحِ، والغائِطُ،

كالعاذِرَةِ والعَذِرَةِ.

والعَذِرَةُ: فِناءُ الدَّارِ، ومجلِسُ القومِ، وأرْدَأُ ما يَخْرُجُ من الطَّعامِ.

والمَعاذِيرُ: السُّتُورُ، والحُجَجُ، الواحدُ: مِعْذَارٌ.

والعَذَوَّرُ، كعَمَلَّسٍ: الواسِعُ الجَوْفِ الفَحَّاشُ من الحَميرِ، والسَّيِّئُ الخُلُقِ الشديدُ النَّفْسِ، والمَلِكُ الشديدُ.

واعْتَذَرَ: شَكا،

وـ العِمامَةَ: أرْخَى لها عَذَبَتَيْنِ من خَلْفُ،

وـ المِياهُ: انْقَطَعَتْ. وعَذَرٌ، كَحَسَنٍ، ابنُ وائلٍ: جَدٌّ لأَبي موسى الأَشْعَرِيِّ. وكزُفَرَ: ابنُ سعدٍ من هَمْدانَ.

وضُرِبَ زَيْدٌ فأُعْذِرَ: أُشْرِفَ به على الهَلاكِ.

وقولهُ تعالى: {وجاءَ المُعَذِّرُونَ} ، بتشديدِ الذالِ المكسُورَةِ، أي: المُعْتَذِرونَ الذين لهم عُذْرٌ، وقد يكونُ المُعَذِّرُ غيرَ مُحِقٍّ، فالمَعْنى: المُقَصِّرونَ بغيرِ عُذْرٍ، وقَرَأ ابنُ عَبَّاسٍ بالتخفيف، من أعْذَرَ، وكان يقولُ: والله لهكَذا أُنْزلَتْ. وكان يقولُ: لَعَن اللهُ المُعَذِّرِينَ. كأَنَّ المُعَذِّرَ عندَه إنما هو غيرُ المُحِقِّ، وبالتخفيف: من له عُذْرٌ.

بعذره بعذارة

• بَعْذَرَهُ بِعْذارَةً، بالكسر: حَرَّكَه،

وـ فلاناً: نَقَصَه.

الجعذري

• الجَعْذَرِيُّ: الأَكولُ.

العذر

• العُذْرُ، بالضم: م

ج: أعْذارٌ، عَذَرَهُ يَعْذِرُهُ عُذْراً وعُذُوراً وعُذْرَى ومَعْذِرَةً ومَعْذُورةً، وأعْذَرَه، والاسمُ: المَعْذَِرَةُ، مُثَلَّثَةَ الذالِ، والعِذْرَةُ بالكسر،

وأعْذَرَ: أبْدَى عُذْراً، وأحْدَثَ، وثَبَثَ له عُذْرٌ، وقَصَّرَ ولم يُبالِغْ وهو يُرِي أنه مُبالِغٌ، وبالَغَ، كأنه ضِدٌّ، وكثُرَتْ ذُنُوبُه وعُيُوبُه،

كعَذَرَ، ومنه: "لَنْ يَهْلِكَ الناسُ حتى يَعْذِرُوا من أنفسِهم"،

وـ الفرسَ: ألْجَمَهُ، أو جَعَلَ له عِذاراً،

وـ الغُلامَ: خَتَنَهُ،

كعَذَرَهُ يَعْذِرُه،

وـ للقومِ: عَمِلَ طَعامَ الخِتانِ، وأنْصَفَ،

وـ في ظَهْرِهِ: ضَرَبَهُ فأثَّرَ فيه،

وـ الدارُ: كثُرَتْ فيه العَذِرَةُ.

وعَذَّرَ تَعْذِيراً: لم يَثْبُتْ له عُذْرٌ،

كعاذَرَ،

وـ الغُلامُ: نَبَتَ شَعْرُ عِذَارِهِ،

وـ الشيءَ: لَطَخَه بالعَذِرَةِ،

وـ الدارَ: طَمَسَ آثارَها، واتَّخَذَ طَعَامَ العِذَارِ ودَعَا إليه.

وتَعَذَّرَ: تَأخَّرَ،

وـ الأمْرُ: لم يَسْتَقِمْ،

وـ الرَّسمُ: دَرَسَ،

كاعْتَذَرَ، وتَلَطَّخَ بالعَذِرَةِ، واحْتَجَّ لنفسِهِ. وفَرَّ.

والعَذِيرُ: العاذِرُ، والحالُ التي تُحاوِلُها تُعْذَرُ عليها، والنَّصيرُ.

والعِذَارُ من اللِّجامِ: ما سَالَ على خَدِّ الفَرَسِ.

وعَذَرَ الفَرَسَ به يَعْذِرُهُ ويَعْذُرُهُ: شَدَّ عِذَارَهُ،

كأعْذَرَهٌ

ج: عُذُرٌ، وجانِبا اللِّحْيَةِ، وطَعامُ البِناءِ والخِتانِ، وأن تَسْتَفيدَ شيئاً جديداً فَتَتَّخِذَ طَعاماً تَدْعُو إليه إخْوانَكَ،

كالإِعْذارِ والعَذيرَةِ والعَذيرِ فيهما، وغِلَظٌ من الأرضِ يَعْتَرِضُ في فَضَاءٍ واسعٍ،

وـ من العِراقِ: ما انْفَسَحَ عن الطَّفِّ.

وعِذَارَيْن في قولِ ذي الرُّمَّةِ: حَبْلانِ مُسْتَطيلانِ من الرملِ، أو طَريقانِ، والحَياءُ، وسِمَةٌ في موضِعِ العِذَارِ،

كالعُذْرةِ،

وـ من النَّصلِ: شَفْرَتَاهُ، والخَدُّ،

كالمُعَذِّرِ، وما يَضُمُّ حَبْلَ الخِطَامِ إلى رأسِ البَعيرِ.

والعُذْرُ، بالضم: النُّجْحُ، والغَلَبَةُ، وبهاءٍ: الناصِيَةُ، وهيَ الخُصْلَةُ من الشَّعَرِ، وقُلْفَةُ الصَّبِيِّ، والشَّعَرُ على كاهِلِ الفَرَسِ، والبَظْرُ، والخِتانُ، والبَكَارَةُ، وخمسةُ كواكِبَ في آخِرِ المَجَرَّةِ، وافتِضاضُ الجارِيةِ، ومُفْتَضُّها: أبو عُذْرِها، ونَجْمٌ إذا طَلَعَ، اشْتَدَّ الحَرُّ، والعَلامَةُ، وداءٌ في الحَلْقِ،

كالعاذُور، أو وَجَعُهُ من الدَّمِ. وعَذَرَهُ فَعُذِرَ، وهو مَعْذُورٌ، واسْمُ ذلك المَوْضِعِ، وبِلا لامٍ: قَبيلَةٌ في اليَمنِ.

والعَذْراءُ: البِكْرُ

ج: العَذَارَى والعَذَارِي والعَذْرَاواتُ، وشيءٌ من حديدٍ يُعَذَّب به الإِنسانُ لإِقْرارٍ بأمْرٍ ونحوهِ، ورَمْلَةٌ لم تُوطَأْ، ودُرَّةٌ لم تُثْقَبْ، وبُرْجُ السُّنْبُلَةِ أو الجَوْزاءِ، ومدينةُ النبي، صلى الله عليه وسلم،

وبِلا لامٍ: ع على بَريدٍ من دِمَشْقَ، قُتِلَ به مُعاوِيةُ بنُ حُجْرٍ،

أو ة بالشامِ م.

والعاذِرُ: عِرْقُ الاسْتِحاضَةِ، وأثَرُ الجُرْحِ، والغائِطُ،

كالعاذِرَةِ والعَذِرَةِ.

والعَذِرَةُ: فِناءُ الدَّارِ، ومجلِسُ القومِ، وأرْدَأُ ما يَخْرُجُ من الطَّعامِ.

والمَعاذِيرُ: السُّتُورُ، والحُجَجُ، الواحدُ: مِعْذَارٌ.

والعَذَوَّرُ، كعَمَلَّسٍ: الواسِعُ الجَوْفِ الفَحَّاشُ من الحَميرِ، والسَّيِّئُ الخُلُقِ الشديدُ النَّفْسِ، والمَلِكُ الشديدُ.

واعْتَذَرَ: شَكا،

وـ العِمامَةَ: أرْخَى لها عَذَبَتَيْنِ من خَلْفُ،

وـ المِياهُ: انْقَطَعَتْ. وعَذَرٌ، كَحَسَنٍ، ابنُ وائلٍ: جَدٌّ لأَبي موسى الأَشْعَرِيِّ. وكزُفَرَ: ابنُ سعدٍ من هَمْدانَ.

وضُرِبَ زَيْدٌ فأُعْذِرَ: أُشْرِفَ به على الهَلاكِ.

وقولهُ تعالى: {وجاءَ المُعَذِّرُونَ} ، بتشديدِ الذالِ المكسُورَةِ، أي: المُعْتَذِرونَ الذين لهم عُذْرٌ، وقد يكونُ المُعَذِّرُ غيرَ مُحِقٍّ، فالمَعْنى: المُقَصِّرونَ بغيرِ عُذْرٍ، وقَرَأ ابنُ عَبَّاسٍ بالتخفيف، من أعْذَرَ، وكان يقولُ: والله لهكَذا أُنْزلَتْ. وكان يقولُ: لَعَن اللهُ المُعَذِّرِينَ. كأَنَّ المُعَذِّرَ عندَه إنما هو غيرُ المُحِقِّ، وبالتخفيف: من له عُذْرٌ.

مطس العذرة يمطسها

• مَطَسَ العَذِرَةَ يَمْطِسُها: رَماها بِمَرَّةٍ،

وـ وَجْهَهُ: لطَمَه.

لبن عذرط

• لَبَنٌ عُذَرِطٌ: كعُثَلِطٍ زِنَةً ومعنًى.

بدغ بالعذرة

• بَدِغَ بالعَذِرَة، كفرِحَ: تَلَطَّخَ، وكذا بالشَّرِّ،

فهو بَدِغٌ، ككتِفٍ،

والبَدْغُ: كسرُ الجَوْزِ واللَّوْزِ، وبالكسر: الخارِئُ في ثِيابِه، وقد بَدُغَ، ككرُمَ، وبالتحريكِ: التَّزَحُّفُ بالاسْتِ على الأرضِ.

وهُمْ بَدِغونَ، بكسر الدالِ: سِمانٌ، حَسَنُو الأحوالِ.

والأبْدَغُ: ع. وككتِفٍ: لَقَبُ قَيْسِ بن عاصِمٍ المِنْقَرِيِّ في الجاهليَّةِ.

بطغ بالعذرة

• بَطِغَ بالعَذِرةِ: كبَدِغَ زِنَة ومعنىً.


[كشتغدى الخطابي][جرشم][غطرش الليل بصره][ومض البرق يمض ومضا ووميضا وومضانا][الأمد][الأزاذ][المغرة][متله][الأبد][السهك][الملاذ][الجورق][الحبلبس][و][صاده يصيده ويصاده][الثلث][المخن][الفيهك][الإض][عكظه يعكظه][فقص البيضة يفقصها][فطراساليون][جريث][الحبث][النفل][ارغلد][الجحنش][و][كرز يكرز كروزا][الخجام][القمز][النسع][القتع][ي][و][لبن عكلد][رجل علفوت][الرماحس][إيل][الثور][عكش الشعر][مثج][العبرب][شمر وشمر وانشمر وتشمر][التومن][الثبج][غنجار][الدرجع][الإجاد][ي]


 

 

بعض كتب الشيخ الأكبر

[كتاب الجلالة وهو اسم الله] [التجليات الإلهية وشرحها: كشف الغايات] [ترجمان الأشواق وشرحه: الذخائر والأعلاق] [مواقع النجوم ومطالع أهلة الأسرار والعلوم] [التدبيرات الإلهية في إصلاح المملكة الإنسانية] [عنقاء مغرب في معرفة ختم الأولياء وشمس المغرب] [كتاب كلام العبادلة] [كتاب إنشاء الدوائر والجداول] [كتاب كنه ما لابد للمريد منه] [الإسرا إلى المقام الأسرى] [كتاب عقلة المستوفز] [كتاب اصطلاح الصوفية] [تاج التراجم في إشارات العلم ولطائف الفهم] [كتاب تاج الرسائل ومنهاج الوسائل] [الوصية إلى العلوم الذوقية والمعارف الكشفية ] [إشارات في تفسير القرآن الكريم] [الفتوحات المكية] [فصوص الحكم] [رسالة روح القدس في مناصحة النفس] [كتاب الأزل - ثمانية وثلاثين] [أسرار أبواب الفتوحات] [رسالة فهرست المصنفات] [الإجازة إلى الملك المظفر] [محاضرة الأبرار ومسامرة الأخيار] [رسالة الأنوار فيما يمنح صاحب الخلوة من الأسرار] [حلية الأبدال وما يظهر عنها من المعارف والأحوال] [كتاب الألف وهو كتاب الأحدية] [كتاب العظمة] [كتاب الباء] [كتاب الياء وهو كتاب الهو] [كتاب الحروف الدورية: الميم والواو والنون] [رسالة إلى الشيخ فخر الدين الرازي] [الإسفار عن نتائج الأسفار] [كتاب الشاهد] [الحكم الحاتمية] [الفناء في المشاهدة] [القسم الإلهي] [أيام الشأن] [كتاب القربة] [منزل القطب ومقاله وحاله] [منزل المنازل الفهوانية] [المدخل إلى المقصد الأسمى في الإشارات] [الجلال والجمال] [ما لذة العيش إلا صحبة الفقرا] [رسالة المضادة بين الظاهر والباطن] [رسالة الانتصار] [سؤال اسمعيل بن سودكين] [كتاب المسائل] [كتاب الإعلام بإشارات أهل الإلهام]

شروحات ومختصرات لكتاب الفتوحات المكية:

[اليواقيت والجواهر، للشعراني] [الكبريت الأحمر، للشعراني] [أنفس الواردات، لعبد اللّه البسنوي] [شرح مشكلات الفتوحات، لعبد الكريم الجيلي] [المواقف للأمير عبد القادر الجزائري] [المعجم الصوفي - الحكمة في حدود الكلمة]

شروح وتعليقات على كتاب فصوص الحكم:

[متن فصوص الحكم] [نقش فصوص الحكم] [كتاب الفكوك في اسرار مستندات حكم الفصوص] [شرح على متن فصوص الحكم] [شرح فصوص الحكم] [كتاب شرح فصوص الحكم] [كتاب جواهر النصوص في حل كلمات الفصوص] [شرح الكتاب فصوص الحكم] [كتاب مطلع خصوص الكلم في معاني فصوص الحكم] [كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم] [شرح على متن فصوص الحكم] [شرح ا فصوص الحكم للشيخ الأكبر ابن العربي] [كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص] [تعليقات على فصوص الحكم] [شرح كلمات فصوص الحكم] [المفاتيح الوجودية والقرآنیة لفصوص حكم]

بعض الكتب الأخرى:

[كتاب الشمائل المحمدية للإمام أبي عيسى الترمذي] [الرسالة القشيرية] [قواعد التصوف] [كتاب شمس المغرب]

بعض الكتب الأخرى التي لم يتم تنسيقها:

[الكتب] [النصوص] [الإسفار عن رسالة الأنوار] [السبجة السوداء] [تنبيه الغبي] [تنبيهات] [الإنسان الكامل] [تهذيب الأخلاق] [نفائس العرفان] [الخلوة المطلقة] [التوجه الأتم] [الموعظة الحسنة] [شجرة الكون]



يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!