
عنقاء مغرب في معرفة ختم الأولياء وشمس المغرب
للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
دراسة وتحقيق الشيخ عبد اللّه البهنساوى
فهرست الكتاب
![]() |
![]() |
- الخطبة والمقدمة
- الوعاء المختوم على السر المكتوم:
- تبيين الغرض من هذا الكتاب:
- وصل
- محاضرة أزلية على نشأة أبدية
- المرجانة الأولى:
- لؤلؤة نشأت الملأ الأعلى
- لؤلؤة نشأ العرش
- لؤلؤة نشأة الكرسي منه
- لؤلؤة الأفلاك
- لؤلؤة نشأ العناصر الأول منه
- لؤلؤة الدخان الذي فتقت فيه في السماوات العلى
- لؤلؤة نشأ منها أمثال رؤية الحق في عالم الخلق
- لؤلؤة التحام اليواقيت وانتظام المواقيت
- لؤلؤة اعتراض لمن أصاب الصيد بالمعراض
- لؤلؤة امتداد الرقائق من الحقيقة المحمدية إلى جميع الحقائق
- مرجانة اللؤلؤة الأولى
- مرجانة اللؤلؤة الثانية
- مرجانة اللؤلؤة الثالثة
- مرجانة اللؤلؤة الرابعة
- مرجانة اللؤلؤة الخامسة
- فعليك بالانتباه:
- مرجانة اللؤلؤة السادسة
- مرجانة اللؤلؤة السابعة
- مرجانة اللؤلؤة الثامنة
- مرجانة اللؤلؤة التاسعة
- مرجانة اللؤلؤة العاشرة
- إثبات الإمامة على الإطلاق من غير اختلاف
- نكتة الشرف في غرف من فوقها غرف
- النكتة المؤخرة في الدرة المدخرة
- فصل الشرف النبوي
- وصل للإنسان نسبتان
- فصل ولما قدمنا شرف البيت الأعلى
- وصل كذلك صح التقدم لعالم غيب الإنسان
- فصل ولما كانت الشمس لا بد لها من تحول مطلعه
- فصل لما كان هذا الأمر هو الكنز الخفي بالبحر الغربى
- فصل ولا يعرف ذلك الكنز إلا من كان روح
- فصل أشار إلى أن الإنسان ما دام في نفسه البهيمية
- وصل لما قال فالذي يعرف حقيقة ذلك الكنز
- وصل كأنه يقول فإذا بلغ الروح العقلي منتهى
- وصل كأنه يقول وإذا كان السر من قلب طالع
- فصل ولما قال فإذا ظهر الأمر في مجمع البحرين
- وصل أشار بذلك إلى الورث النبوي
- فصل ولما قال وكانت علامة أيمن الخد وكونه يمين الواحد
- فصل ولما كانت المبايعة لهذا الإمام بين الركن والمقام
- وصل كذلك إذا كان واقفا بين مقام الخلة
- فصل ولما كان فتح المدينة التي هيأتها هكذا بالتكبير والتهليل
- وصل إذا فتح العارف مدينته الكبرى بالمجاهدة والمعاناة والمكايدة
- فصل ولما قال فإذا أخذت في هذا الرحيل، فاطو بساطك أيها الخليل
- وصل كذلك العارف إذا نزل روح قدسه إلى فتح مدائن نفسه
- فصل وبعد انقضاء هذه الدول، يخرج الأعور متى نزل
F662lj3GWrk
![]() |
![]() |