المكتبة الأكبرية
*** يرجى الملاحظة أن بعض هذه الكتب غير محققة والنصوص غير مدققة ***
كتاب قواعد التصوف
للشيخ أحمد زروق الفاسي
فهرست الكتاب
 |
|
 |
- ترجمة المؤلف
- مقدمة المؤلف
- قاعدة 1: ضرورة تعريف التصوف قبل الخوض فيه
- قاعدة 2: تعدد تعريفات التصوف
- قاعدة 3: تصوف كل أحد صدق توجهه
- قاعدة 4 : صدق التوجه مشروط برضا الحق .. ولا تصوف إل بفقه
- قاعدة 5 : التصوف هو الإحسان
- قاعدة 6 : عربية مصطلح "التصوف"، وخلوه من الالتباس
- قاعدة 7 : اشتقاق اسم التصوف
- قاعدة 8 : لا يختص التصوف بفقر ولا غنى إن تحققت إرادة وجه الله
- قاعدة 9 : الصوفي، والفقير، والملامتي
- قاعدة 10 : اختلاف المسالك لا يلزم منه اختلاف المقصد
- قاعدة 11 : من هو المؤهل للتصوف؟
- قاعدة 12 : علم بلا عمل، وسيلة بلا غاية
- قاعدة 13 : فائدة الشيء ما قصد له وجوده
- قاعدة 14 : أفضلية علم التصوف على غيره
- قاعدة 15 : بذل العلم لغير أهله
- قاعدة 16 : طلب الدنيا بالتصوف واستعماله لغير غايته
- قاعدة 17 : مخاطبة الناس على قدر عقولهم
- قاعدة 18 : تقديم الأهم على المهم شأن الصادقين في كل شيء
- قاعدة 19 : الغيرة على علوم الصوفية وحماية العوام من التعلق بالخاص منه
- قاعدة 20 : الفقه والتصوف شقيقان في الدلالة على أحكام الله
- قاعدة 21 : التصوف لا يُعرف إلا مع العمل به
- قاعدة 22 : شرط العلم للعمل
- قاعدة 23 : كيفية تحصيل علم التصوف
- قاعدة 24 : أهل هذا الطريق مبتلون بتسليط الخلق
- قاعدة 25 : من علم التصوف ما تتناوله الإشارة ولا تحتمله العبارة
- قاعدة 26 : صوفي الفقهاء أكمل من فقيه الصوفية
- قاعدة 27 : التمييز بين الخلاف والاختلاف
- قاعدة 28 : الإخلال بشروط العلم يحرم الوصول لحقيقته
- قاعدة 29 : إحكام وجه الطلب معين على تحصيل المطلوب
- قاعدة 30 : لا تجعل لأحد من أهل الظاهر حجة على أهل الباطن
- قاعدة 31 : مدار الفقه على ما يسقط به الحرج، ومدار التصوف على طلب الكمال
- قاعدة 32 : الصوفي من عامل الحق بالحقيقة والخلق بالشريعة
- قاعدة 33 : من أمثلة طلب الكمال عند الصوفي
- قاعدة 34 : على المتكلم في العلم أن يلحق فروعه بأصوله، ويصل معقوله بمنقوله
- قاعدة 35 : غلاة المتصوفة كغلاة الأصوليين والمتفقهين
- قاعدة 36 : أهمية ضبط العلم بقواعده
- قاعدة 37 : السبب في تأخر تدوين قواعد علم التصوف
- قاعدة 38 : المتقدم في العلم ليس بأولى من المتأخر
- قاعدة 39 : إتيان المتأخر بما لم يسبق إليه لا يلزم منه القدح في المتقدم
- قاعدة 40 : مبنى الحال على التسليم والتصديق وصاحب الحال ل يقتدى به
- قاعدة 41 : المعقول برهانه في نفسه، والمنقول موكول لأمانة ناقله
- قاعدة 42 : التقليد بأخذ القول من غير استناد لعلامة في القائل مذموم مطلق
- قاعدة 43 : لا متبع إلا المعصوم، لانتفاء الخطأ عنه، أو من شهد له بالفضل
- قاعدة 44 : إعطاء الحكم للخصوص، لا يجري وجهه في العموم كالعكس
- قاعدة 45 : ما دوّن من كلام الأئمة في كل فن، فهو حجة لثبوته بتداوله، ومعرفة أصله
- قاعدة 46 : تشعب الأصل قاض بالتشعب في الفرع، فلزم ضبط الفرع بأصل يرجع إليه
- قاعدة 47 : فتح كل أحد ونوره على حسب فتح متبوعه ونوره
- قاعدة 48 : ما أنكره مذهب فلا يجوز لمن كان عليه: الأخذ به من غيره، إلا لضرورة
- قاعدة 49 : ما يعرض للكلام من الإشكال
- قاعدة 50 : تحقق الأصل لازم لكل من لزمه فرعه إن كان لا ينفك عنه
- قاعدة 51 : وقوع الموهم والمبهم، والمشكل في النصوص الشرعية
- قاعدة 52 : الكلام في المحتمل بما يقتضيه من الوجوه السائغة فيه
- قاعدة 53 : أحكام الصفات الربانية لا تتبدل، وآثارها لا تنتقل
- قاعدة 54 : إثبات الحكم بالذات، ليس كإثباته بعوارض الصفات
- قاعدة 55 : إنما وضعت التراجم لتعريف المناصب، فمن عرفت رتبته كانت الترجمة له تكلف
- قاعدة 56 : نظر الصوفي للمعاملات، أخص من نظر الفقيه
- قاعدة 57 : تنوع الفرع بتنوع أصله، وأصل التصوف هو مقام الإحسان
- قاعدة 58 : في اختلاف المسالك راحة للسالك
- قاعدة 59 : اتباع الأحسن أبدا، محبوب طبعا، مطلوب شرع
- قاعدة 60 : تعدد وجوه الحسن، يقضي بتعدد الاستحسان
- قاعدة 61 : لا حظّ للعامي فيما سوى الحذر والإشفاق، والأخذ بأيسر المسالك وأبينه
- قاعدة 62 : إنما يؤخذ علم كل شيء من أربابه
- قاعدة 63 : يعتبر اللفظ بمعناه، ويؤخذ المعنى من اللفظ
- قاعدة 64 : غاية اتباع التقوى التمسك بالورع، وهو ترك ما يحيك في الصدر
- قاعدة 65 : من كمال التقوى وجود الاستقامة، وهي حمل النفس على أخلاق القران والسنة
- قاعدة 66 : أخذ العلم والعمل عن المشايخ والإفادة من همتهم وحالهم
- قاعدة 67 : ضبط النفس بالاقتداء بشيخ لازم لمنع التشعب والتشعث
- قاعدة 68 : الأخذ بما قبلته القواعد وإن لم يصح متنه مادام له أصل من الدين
- قاعدة 69 : المحدث يعتبر الحكم بنصه ومفهومه إن صح نقله
- قاعدة 70 : الرياضة تمرين النفس لإثبات حسن الأخلاق ودفع سيئه
- قاعدة 71 : الفرق بين الناسك والعابد والورع والزاهد والعارف والمريد
- قاعدة 72 : الحكيم ينظر في الوجود من حيث حقائقه والمنطقي يشير لأصله
- قاعدة 73 : لا بد من شيخ كامل في إدخال الخواص التي تقتضي تقوية النفوس
- قاعدة 74 : الأخذ بما يلائم الطبائع في السلوك
- قاعدة 75 : الشاذلية أقرب الطرق للجادة وأبعدها من الدعوى وأيسرها للسلوك
- قاعدة 76 : تشعب الأصل قاض بالتشعب في الفرع
- قاعدة 77 : النظر في كتب التصوف وما يتشعب فيها مفيد لمن له أصل يرجع إليه
- قاعدة 78 : مدار كل من علم الوعظ والتذكير وعلم المعاملات والعبودية وعلم المكاشفة
- قاعدة 79 : قوم تعلقوا بالظاهر وقوم تأولوا ما يؤول وقوم أخذو الإشارة من الظاهر والباطن
- قاعدة 80 : الفرق بين الضروري والحاجي والتكميلي
- قاعدة 81 : لا يجوز لأحد أن يقدم على أمر حتى يعلم حكم الله فيه
- قاعدة 82 : العامي يسأل ليعمل فحقه أن يذكر النازلة والطالب يسأل ليعلم فحقه أن يسأل عن مسالة بمسالة أخرى
- قاعدة 83 : لا يُقبل في باب الاعتقاد موهم ولا مبهم ولا يسلم لأحد فيه ويستوي في ذلك الصوفي والفقيه
- قاعدة 84 : لا يجوز لأحد أن يتعدى ما انتُهي إليه من العلم الصحيح
- قاعدة 85 : ثبوت المزية لا يقضي برفع الأحكام، ولزوم الأحكام الشرعية لا يرفع خصوص المزية
- قاعدة 86 : تحقق العلم بالمزية لا يبيح السكوت عند تعين الحق إل عند العلم بحقيقة ما عليه الفاعل
- قاعدة 87 : التوقف في محل الاشتباه مطلوب ومبنى الطريق على ترجيح الظن الحسن وإن ظهر معارض
- قاعدة 88 : كمال العبادة بإقامة حدودها الظاهرة والباطنة ومن غير غلو ولا تفريط
- قاعدة 89 : أصل كل خير وشر :اللقمة والخلطة
- قاعدة 90 : تكلف ما ليس في الوسع جائز عقلا، غير وارد شرع
- قاعدة 91 : تحريم الخروج عن الإمام بقول أو فعل
- قاعدة 92 : محمل كلام القوم في ذم الرخص والتأويلات هو في كل مشكوك الحكم لا في المحقق
- قاعدة 93 : المقصود موافقة الحق حتى إن كان موافقا للهوى
- قاعدة 94 : الأجر على قدر الاتباع لا على قدر المشقة و (خير دينكم أيسره)
- قاعدة 95 : التشديد في العبادة منهي عنه، كالتراخي عنه
- قاعدة 96 : تحديد ما لم يرد في الشرع تحديده ابتداع في الدين إن عارض أصلا شرعي
- قاعدة 97 : استخراج الشيء من محله يكون بإدخال الضد عليه
- قاعدة 98 : ما رُكب في الطباع معين للنفس على ما تريد حسب قواه
- قاعدة 99 : طلب الشيء بوجه واحد مع الإلحاح أقرب لنواله
- قاعدة 100 : دوام الشيء بدوام ما رتب عليه، وثوابه على قدر نيته
- قاعدة 101 : رب فضل أدى لفضول كثيرة فصار المحمود في الجملة مذموما بالنسبة
- قاعدة 102 : الخروج عن حكمة الأسباب معاندة لحكم الحق
- قاعدة 103 : لزوم إقامة العبد حيث أقامه الله من غير التفات لمقام آخر وإن كان أتم في نظره
- قاعدة 104 : استواء الفعل والترك في المنفعة يقضي بترجيح الترك لأنه اسلم
- قاعدة 105 : ما مدح أو ذم لا لذاته قد ينعكس حكمه لموجب يقتضي نقيضه
- قاعدة 106 : قد يباح الممنوع لتوقع ما هو أعظم منه كالكذب في الجهاد لتفريق كلمة الكفار
- قاعدة 107 : التدريج في تمرين النفس أسهل لتحصيل المراد منه
- قاعدة 108 : العبد لا يأمن مكر الله ولا ييأس من روح الله
- قاعدة 109 : الخواص ثابتة في الأقوال والأفعال والأعيان وأعظمه خواص الأذكار
- قاعدة 110 : جواز الأخذ بما اتضح معناه من الأذكار والأدعية وإن لم يصح رواية
- قاعدة 111 : ما خرج مخرج التعليم وقف على وجهه من غير زيادة ول نقص
- قاعدة 112 : العبد لا يعاتَب على تقصير لا سبب له فيه
- قاعدة 113 : ضرورة العزلة وفراغ القلب
- قاعدة 114 : الخلوة أخص من العزلة وهو بوجوهها وصورتها نوع من الاعتكاف
- قاعدة 115 : لا بد من عبادة ومعرفة وزهادة، لكل عابد وعارف وزاهد
- قاعدة 116 : التزام اللازم للملزوم موصل إليه
- قاعدة 117 : نورانية الأذكار محرقة لأوصاف العبد
- قاعدة 118 : لزوم مراعاة الدعاء من حيث الحكمة فالعبد مأمور به
- قاعدة 119 : استواء العبادتين في الأصل مع جواز ترك إحداهم للأخرى شرعا، يقضي بالبدلية فيهم
- قاعدة 120 : الحكم في العموم لا يقضي بجريانه للخصوص فاحتيج بالخاص لدليل يخصه
- قاعدة 121 : إثبات الحكم لقضية خاصة، لا يجري في عموم نوعه لاحتمال قصره على ما وقع فيه
- قاعدة 122 : فضيلة الشيء غير أفضليته، وحكم الوقت غير حكم الأصل
- قاعدة 123 : للزمان حكم يخصه فيخصص مباحه بندب أو منع أو كراهة أو وجوب
- قاعدة 124 : مراعاة الشروط في مشروطها لازم لمريده
- قاعدة 125 : الأذكار التي تتعلق بالأمور الدنيوية تؤدي إلى حب الله والأنس بذكره
- قاعدة 126 : كل اسم أو ذكر فخاصيته من معناه وسره في عدده وإجابته على قدر همة صاحبه
- قاعدة 127 : السبحة وعقد الذكر بالأصابع
- قاعدة 128 : لا يصح الاستدلال بإباحة الغناء في الولائم ونحوه على إباحة مطلق السماع
- قاعدة 129 : السماع لغير ضرورة فيه شبهة
- قاعدة 130 : السماع عند الصوفية رخصة تباح لضرورة
- قاعدة 131 : من كان استماعه بالحقيقة استفاد التحقيق ومن كان استماعه بالنفس استفاد سوء الحال
- قاعدة 132 : ما خرج من القلب، دخل للقلب، وما قصر على اللسان لم يجاوز الآذان
- قاعدة 133 : الشعر كالكلام حسنه حسن وقبيحه قبي ح
- قاعدة 134 : اعتراف المحقق بنقص رتبة هو فيها على الجملة
- قاعدة 135 : منع الشيء لما يعرض فيه أو بسببه، لا يقضي بنقض أصل حكمه
- قاعدة 136 : الضرورات الداعية للسماع ثلاثة
- قاعدة 137 : استجلاب النفوس بمساعدة طبعها أهدى لتقريب نفعه
- قاعدة 138 : شروط السماع (عند القائل به) ثلاثة
- قاعدة 139 : التغزل، والندب، والإشارة، والتعريج، دليل البعد عن وجود المشاهدة
- قاعدة 140 : عقوبة الشيء ومثوبته من نوعه (الجزاء من جنس العمل)
- قاعدة 141 : منع السماع في حق من علم غلبة عقله به
- قاعدة 142 : يعذر الواجد بحالة لا يملك نفسه فيها، وله حكم المجنون في حاله
- قاعدة 143 : لا يستفيد الواجد علما أو عملا أو حالا إلا إن لاحظ المعنى أثناء وجده
- قاعدة 144 : يجوز التشبه بأهل الخير في زيهم إلا إن قصد التلبيس والتغرير
- قاعدة 145 : يجوز التبرك بآثار أهل الخير ممن ظهرت كراماته
- قاعدة 146 : يُعرف باطن العبد من ظاهر حاله
- قاعدة 147 : إذا أردت أن تعرف صالح بلد فانظر لباطل أهلها هل هو بريء منه أم ل
- قاعدة 148 : ما يجري في العموم قد ينتقض في الخصوص
- قاعدة 149 : النظر بعين الكمال المطلق يقتضي التنقيص بم ليس بمنقص عند تحقيقه
- قاعدة 150 : من ظهرت عليه خارقة، إن صحت ديانته فكرامة وإلا فهي استدراج
- قاعدة 151 : الاختلاف في الخضر عليه السلام
- قاعدة 152 : المزية لا تقتضي التفضيل
- قاعدة 153 : النظر للأزمنة والأشخاص لا من حيث أصل شرعي أمر جاهلي
- قاعدة 154 : لزوم احترام المنتسب لجانب الله بأي وجه كان وعلى أي وجه كان
- قاعدة 155 : عافية من ابتلي من الأكابر في بلائه
- قاعدة 156 : العافية سكون القلب عن الاضطراب حتى لو دخل صاحبه النار لرضي عن ربه
- قاعدة 157 : جواز التوسل بالأعمال الصالحة وبالأشخاص
- قاعدة 158 : الخرقة، ومناولة السبحة، وأخذ العهد والمصافحة والمشابكة
- قاعدة 159 : زيارة القبور والتبرك وشد الرحال للمساجد
- قاعدة 160 : القطع بإيمان مسلم أو ولاية صالح
- قاعدة 161 : الفراسة الشرعية نور إيماني ينبسط على القلب
- قاعدة 162 : ذاهب العقل بحقيقة إلهية يعتبر من حيث إنه ظرف لمعنى شريف
- قاعدة 163 : محبة الناس للعبد على قدر زهده فيما بأيديهم
- قاعدة 164 : ألسنة الخلق، أقلام الحق
- قاعدة 165 : قبول أهل الخير العطاء من إخوانهم
- قاعدة 166 : لا تمدحن أحدا إلا من حيث مدحه الله
- قاعدة 167 : إظهار الكرامة وإخفاؤها على حسب النظر لأصلها وفرعه
- قاعدة 168 : قبول تبرك الناس
- قاعدة 169 : الله يقضي للأولياء حوائج الخلق غيرة على قلوبهم من الانشغال بغيره
- قاعدة 170 : انفراد الحق تعالى بالكمال قاض بثبوت النقص لمن سواه
- قاعدة 171 : جواب على مسالة الغني الشاكر والفقير الصابر
- قاعدة 172 : من الناس من يغلب الغنى بالله فتظهر عليه الكرامات وينطق لسانه بالدعوى
- قاعدة 173 : النهي عن إضاعة المال
- قاعدة 174 : الزهد في الشيء برودته عن القلب
- قاعدة 175 : ذم الدنيا أو مدحه
- قاعدة 176 : ليس من شان الصوفي تعظيم الخلق بوجه ولا بحال
- قاعدة 177 : من أراد الظهور فهو عبد الظهور ومن أراد الخفاء فهو عبد الخفاء
- قاعدة 178 : إذا صح أصل القصد فالعوارض لا تضر
- قاعدة 179 : نفي الخواطر بإقامة الحجة على إبطالها يمكنها في النفس ودفعها يكون بالتلهي عنه
- قاعدة 180 : إظهار العمل وإخفاؤه عند تحقق الإخلاص مستو
- قاعدة 181 : بين المداهنة والمداراة والهدية والرشوة
- قاعدة 182 : الخُلق: هيئة راسخة في النفس
- قاعدة 183 : السخي من سَهُل عليه العطاء ولو لم يعط شيئ
- قاعدة 184 : الطباع لا تُستأصَل ولكن تحّول
- قاعدة 185 : مقصد الحاسد إتلاف عين المحسود عليه
- قاعدة 186 : الدفع بالتي هي أحسن: لمن يقبل الإحسان، والإعراض: لمن لا يقبل الإحسان
- قاعدة 187 : الحدود والجهاد رحمة عامة
- قاعدة 188 : بين الانتصار والعفو
- قاعدة 189 : نفي الأخلاق الذميمة بالعمل بضده
- قاعدة 190 : العافية سكون القلب وهدوءه، سواء كان ذلك بسبب أو بل سبب
- قاعدة 191 : الاهتمام بما لا اثر له في الخارج الحسي من المضار مشوش
- قاعدة 192 : غربة الدين في البدء والانتهاء. وما من كبير في الدين لا يعادى
- قاعدة 193 : ضرورة اكتساب الأخلاق بالتخلق قبل وقوع الحاجة إليه
- باب : قاعدة 194 : إقرار المرء بعيبه وبنعم الله عليه
- قاعدة 195 : فائدة التدقيق في عيوب النفس معرفة المرء بنفسه وتواضعه لربه
- قاعدة 196 : تمييز الخواطر من مهمات أهل المراقبة لنفي الصوارف عن القلوب
- قاعدة 197 : الحكايات جند من جنود الله يثبت الله تعالى بها قلوب العارفين
- قاعدة 198 : من أضاف فضيلة الغير لنفسه بتصريح أو تلويح فهو سارق
- قاعدة 199 : لزوم العزو للقائل عند نقل الأقوال
- قاعدة 200 : مراعاة اللفظ لتوصيل المعنى لازم كمراعاة المعنى في حقيقة اللفظ
- قاعدة 201 : دواعي الرمز في لغة القوم
- قاعدة 202 : الذوق علمه مقصورٌ على ذائِقِه
- قاعدة 203 : لا حاكم إلا الشارع ولا تحاكم إلا له
- باب : قاعدة 204 : وجوب تحفظ الصوفي على إقامة رسم الطريقة بترك ما يريب ويعيب
- النظر لصرف الحقيقة مخل بوجه الطريقة
- قاعدة 205 : الإنسان مطالب على قدر حاله
- قاعدة 206 : معظم اهتمام القوم ما يجمع قلوبهم على مولاهم
- قاعدة 207 : العبادات جمع ونور ، والمعاصي تفريق وظلمة
- قاعدة 208 : كل صوفي أهمل أحواله في معاملة الخلق، كما أمر فيها، لابد أن يقع في الغلط
- قاعدة 209 : كثر المدعون في هذا الطريق لغربته
- قاعدة 210 : لا يصح التصوف بدون فقه
- قاعدة 211 : التصديق مفتاح الفتح
- قاعدة 212 : الإنكار لسد ذريعة
- قاعدة 213 : تعريف العيوب مع الستر نصيحة، ومع الإشاعة والهتك فضيحة
- قاعدة 214 : حفظ الأديان مقدم على حفظ الأعراض في الجملة
- قاعدة 215 : التحذير من كتاب تلبيس إبليس والفتوحات وغيره
- باب : قاعدة 216 : دواعي الإنكار على القوم خمسة
- أولها: النظر لكمال طريقهم، فإذا تعلقوا برخصة، أو أتوا بإساءة أدب، أو تساهلوا في أمر، أو بدأ منهم نقص، أسرع للإنكار عليهم، لأن النظيف يظهر فيه أقل عيب، ولا يخلو الإنسان من نقص ما لم تكن له من الله عصمة أو حفظ. : الثاني: رقة المدرك ومنه وقع الطعن على علومهم
- قاعدة 218 : ما ألف من الكتب للرد على القوم نافع في التحذير من الغلط
- أولها: حسن النية في القائل، باعتقاد اجتهاده وانه قاصد حسم الذريعة وإن خشي لفظه، كابن الجوزي، فللمبالغة في التنفير. : ثانيهما: إقامة عذر القول فيه بتأويل أو غلبة، أو غلط، أو غير ذلك، إذ ليس بمعصوم، وقد تكون للولي الزلة والزلات، والهفوة والهفوات لعدم العصمة
- قاعدة 220 : من بواعث العمل وجود الخشية وعلامة كمال الحب العمل بما يرضي المحبوب
- قاعدة 221 : التحقيق ليس إلا سابقة التوفيق، فكل شريعة حقيقة، وليس العكس
- قاعدة 222 : لزوم دوام محاسبة النفس
- قاعدة 223 : قراءة الورد في وقته عند إمكانه لازمة لكل صادق
- قاعدة 224 : اتباع العلم الظاهر شرط في الوصول للعلم الباطن
- قاعدة 225 : لا يكن أحدكم كالعبد السوء، إن لم يخف لم يعمل
- خاتمة
0000
|
|
|
البحث في نص الكتاب
مشاركة هذه الصفحة على:
