المكتبة الأكبرية: موسوعة الحديث الشريف: سنن أبو داود
| 
			 | 
			
			![]()  | 
			
			 | 
		
 حَدَّثَنَا  مُحَمَّدُ بْنُ مَنْصُورٍ الطُّوسِيُّ  حَدَّثَنَا  يَعْقُوبُ  حَدَّثَنَا  أَبِي  عَنْ  مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَقَ  حَدَّثَنِي  مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَارِثِ التَّيْمِيُّ  عَنْ  مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَبْدِ رَبِّهِ  قَالَ حَدَّثَنِي  أَبِي  عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدٍ  قَالَ  لَمَّا أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  بِالنَّاقُوسِ  يُعْمَلُ لِيُضْرَبَ بِهِ لِلنَّاسِ لِجَمْعِ الصَّلَاةِ طَافَ بِي وَأَنَا نَائِمٌ رَجُلٌ يَحْمِلُ  نَاقُوسًا  فِي يَدِهِ فَقُلْتُ يَا عَبْدَ اللَّهِ أَتَبِيعُ  النَّاقُوسَ  قَالَ وَمَا تَصْنَعُ بِهِ فَقُلْتُ  نَدْعُو بِهِ إِلَى الصَّلَاةِ قَالَ أَفَلَا أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ خَيْرٌ مِنْ ذَلِكَ فَقُلْتُ لَهُ بَلَى قَالَ فَقَالَ تَقُولُ  اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ قَالَ ثُمَّ اسْتَأْخَرَ عَنِّي غَيْرَ بَعِيدٍ ثُمَّ قَالَ وَتَقُولُ إِذَا أَقَمْتَ الصَّلَاةَ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ قَدْ قَامَتْ الصَّلَاةُ قَدْ قَامَتْ الصَّلَاةُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ فَلَمَّا أَصْبَحْتُ أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  فَأَخْبَرْتُهُ بِمَا رَأَيْتُ فَقَالَ إِنَّهَا لَرُؤْيَا حَقٌّ إِنْ شَاءَ اللَّهُ فَقُمْ مَعَ  بِلَالٍ  فَأَلْقِ عَلَيْهِ مَا رَأَيْتَ فَلْيُؤَذِّنْ بِهِ فَإِنَّهُ  أَنْدَى  صَوْتًا مِنْكَ فَقُمْتُ مَعَ  بِلَالٍ  فَجَعَلْتُ  أُلْقِيهِ عَلَيْهِ وَيُؤَذِّنُ بِهِ قَالَ فَسَمِعَ ذَلِكَ  عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ  وَهُوَ فِي بَيْتِهِ فَخَرَجَ يَجُرُّ رِدَاءَهُ وَيَقُولُ وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَقَدْ رَأَيْتُ مِثْلَ مَا رَأَى فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  فَلِلَّهِ الْحَمْدُ  قَالَ  أَبُو دَاوُد  هَكَذَا رِوَايَةُ  الزُّهْرِيِّ  عَنْ  سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ  عَنْ  عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَيْدٍ  و قَالَ  فِيهِ  ابْنُ إِسْحَقَ  عَنْ  الزُّهْرِيِّ  اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ  و قَالَ  مَعْمَرٌ  وَيُونُسُ  عَنْ  الزُّهْرِيِّ  فِيهِ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لَمْ يُثَنِّيَا 
 حَدَّثَنَا  مُسَدَّدٌ  حَدَّثَنَا  الْحَارِثُ بْنُ عُبَيْدٍ  عَنْ  مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي مَحْذُورَةَ  عَنْ  أَبِيهِ  عَنْ  جَدِّهِ  قَالَ  قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ عَلِّمْنِي سُنَّةَ الْأَذَانِ قَالَ فَمَسَحَ مُقَدَّمَ رَأْسِي وَقَالَ تَقُولُ  اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ تَرْفَعُ بِهَا صَوْتَكَ ثُمَّ تَقُولُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ تَخْفِضُ بِهَا صَوْتَكَ ثُمَّ تَرْفَعُ صَوْتَكَ بِالشَّهَادَةِ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ فَإِنْ كَانَ صَلَاةُ الصُّبْحِ قُلْتَ الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنْ النَّوْمِ الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنْ النَّوْمِ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ  حَدَّثَنَا  الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ  حَدَّثَنَا  أَبُو عَاصِمٍ  وَعَبْدُ الرَّزَّاقِ  عَنْ  ابْنِ جُرَيْجٍ  قَالَ أَخْبَرَنِي  عُثْمَانُ بْنُ السَّائِبِ  أَخْبَرَنِي  أَبِي  وَأُمُّ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي مَحْذُورَةَ  عَنْ  أَبِي مَحْذُورَةَ  عَنْ النَّبِيِّ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  نَحْوَ هَذَا الْخَبَرِ وَفِيهِ الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنْ النَّوْمِ الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنْ النَّوْمِ فِي الْأُولَى مِنْ الصُّبْحِ  قَالَ  أَبُو دَاوُد  وَحَدِيثُ  مُسَدَّدٍ  أَبْيَنُ قَالَ فِيهِ قَالَ وَعَلَّمَنِي الْإِقَامَةَ مَرَّتَيْنِ مَرَّتَيْنِ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ  و قَالَ  عَبْدُ الرَّزَّاقِ  وَإِذَا أَقَمْتَ فَقُلْهَا مَرَّتَيْنِ قَدْ قَامَتْ الصَّلَاةُ قَدْ قَامَتْ الصَّلَاةُ أَسَمِعْتَ قَالَ فَكَانَ  أَبُو مَحْذُورَةَ  لَا يَجُزُّ نَاصِيَتَهُ وَلَا يَفْرُقُهَا لِأَنَّ النَّبِيَّ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  مَسَحَ عَلَيْهَا 
 حَدَّثَنَا  الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ  حَدَّثَنَا  عَفَّانُ  وَسَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ  وَحَجَّاجٌ  وَالْمَعْنَى وَاحِدٌ  قَالُوا حَدَّثَنَا  هَمَّامٌ  حَدَّثَنَا  عَامِرٌ الْأَحْوَلُ  حَدَّثَنِي  مَكْحُولٌ  أَنَّ  ابْنَ مُحَيْرِيزٍ  حَدَّثَهُ  أَنَّ  أَبَا مَحْذُورَةَ  حَدَّثَهُ  أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  عَلَّمَهُ الْأَذَانَ تِسْعَ عَشْرَةَ كَلِمَةً وَالْإِقَامَةَ سَبْعَ عَشْرَةَ كَلِمَةً الْأَذَانُ  اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَالْإِقَامَةُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ قَدْ قَامَتْ الصَّلَاةُ قَدْ قَامَتْ الصَّلَاةُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ  كَذَا فِي كِتَابِهِ فِي حَدِيثِ  أَبِي مَحْذُورَةَ 
 حَدَّثَنَا  مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ  حَدَّثَنَا  أَبُو عَاصِمٍ  حَدَّثَنَا  ابْنُ جُرَيْجٍ  أَخْبَرَنِي  ابْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي مَحْذُورَةَ يَعْنِي عَبْدَ الْعَزِيزِ  عَنْ  ابْنِ مُحَيْرِيزٍ  عَنْ  أَبِي مَحْذُورَةَ  قَالَ  أَلْقَى عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  التَّأْذِينَ هُوَ بِنَفْسِهِ فَقَالَ قُلْ  اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ مَرَّتَيْنِ مَرَّتَيْنِ قَالَ ثُمَّ ارْجِعْ فَمُدَّ مِنْ صَوْتِكَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ 
 حَدَّثَنَا  النُّفَيْلِيُّ  حَدَّثَنَا  إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَعِيلَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي مَحْذُورَةَ  قَالَ سَمِعْتُ  جَدِّي  عَبْدَ الْمَلِكِ بْنَ أَبِي مَحْذُورَةَ  يَذْكُرُ أَنَّهُ سَمِعَ  أَبَا مَحْذُورَةَ  يَقُولُ  أَلْقَى عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  الْأَذَانَ حَرْفًا حَرْفًا  اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ قَالَ وَكَانَ يَقُولُ فِي الْفَجْرِ الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنْ النَّوْمِ  حَدَّثَنَا  مُحَمَّدُ بْنُ دَاوُدَ الْإِسْكَنْدَرَانِيُّ  حَدَّثَنَا  زِيَادٌ يَعْنِي ابْنَ يُونُسَ  عَنْ  نَافِعِ بْنِ عُمَرَ يَعْنِي الْجُمَحِيَّ  عَنْ  عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي مَحْذُورَةَ  أَخْبَرَهُ عَنْ  عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَيْرِيزٍ الْجُمَحِيِّ  عَنْ  أَبِي مَحْذُورَةَ  أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  عَلَّمَهُ الْأَذَانَ يَقُولُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ  ثُمَّ ذَكَرَ مِثْلَ أَذَانِ حَدِيثِ  ابْنِ جُرَيْجٍ  عَنْ  عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ  وَمَعْنَاهُ  قَالَ  أَبُو دَاوُد  وَفِي حَدِيثِ  مَالِكِ بْنِ دِينَارٍ  قَالَ سَأَلْتُ  ابْنَ أَبِي مَحْذُورَةَ  قُلْتُ حَدِّثْنِي عَنْ  أَذَانِ  أَبِيكَ  عَنْ رَسُولِ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  فَذَكَرَ فَقَالَ  اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ قَطْ  وَكَذَلِكَ حَدِيثُ  جَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ  عَنْ  ابْنِ أَبِي مَحْذُورَةَ  عَنْ  عَمِّهِ  عَنْ  جَدِّهِ  إِلَّا أَنَّهُ قَالَ ثُمَّ تَرْجِعُ فَتَرْفَعُ صَوْتَكَ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ 
 حَدَّثَنَا  عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ  أَخْبَرَنَا  شُعْبَةُ  عَنْ  عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ  قَالَ سَمِعْتُ  ابْنَ أَبِي لَيْلَى  ح  و حَدَّثَنَا  ابْنُ الْمُثَنَّى  حَدَّثَنَا  مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ  عَنْ  شُعْبَةَ  عَنْ  عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ  سَمِعْتُ  ابْنَ أَبِي لَيْلَى  قَالَ  أُحِيلَتْ  الصَّلَاةُ ثَلَاثَةَ أَحْوَالٍ  قَالَ وَحَدَّثَنَا  أَصْحَابُنَا  أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  قَالَ  لَقَدْ أَعْجَبَنِي أَنْ تَكُونَ صَلَاةُ الْمُسْلِمِينَ  أَوْ قَالَ الْمُؤْمِنِينَ  وَاحِدَةً حَتَّى لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ  أَبُثَّ  رِجَالًا فِي الدُّورِ يُنَادُونَ النَّاسَ بِحِينِ الصَّلَاةِ وَحَتَّى هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ رِجَالًا يَقُومُونَ عَلَى  الْآطَامِ  يُنَادُونَ الْمُسْلِمِينَ بِحِينِ الصَّلَاةِ حَتَّى نَقَسُوا أَوْ كَادُوا أَنْ  يَنْقُسُوا  قَالَ فَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ  الْأَنْصَارِ  فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي لَمَّا رَجَعْتُ لِمَا رَأَيْتُ مِنْ اهْتِمَامِكَ رَأَيْتُ رَجُلًا كَأَنَّ عَلَيْهِ ثَوْبَيْنِ أَخْضَرَيْنِ فَقَامَ عَلَى الْمَسْجِدِ فَأَذَّنَ ثُمَّ قَعَدَ قَعْدَةً ثُمَّ قَامَ فَقَالَ مِثْلَهَا إِلَّا أَنَّهُ يَقُولُ قَدْ قَامَتْ الصَّلَاةُ وَلَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ  قَالَ  ابْنُ الْمُثَنَّى  أَنْ تَقُولُوا  لَقُلْتُ إِنِّي كُنْتُ يَقْظَانَ غَيْرَ نَائِمٍ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  وَقَالَ  ابْنُ الْمُثَنَّى  لَقَدْ أَرَاكَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ خَيْرًا  وَلَمْ يَقُلْ  عَمْرٌو  لَقَدْ أَرَاكَ اللَّهُ خَيْرًا  فَمُرْ  بِلَالًا  فَلْيُؤَذِّنْ قَالَ فَقَالَ  عُمَرُ  أَمَا إِنِّي قَدْ رَأَيْتُ مِثْلَ الَّذِي رَأَى وَلَكِنِّي لَمَّا سُبِقْتُ اسْتَحْيَيْتُ قَالَ وَحَدَّثَنَا أَصْحَابُنَا قَالَ وَكَانَ الرَّجُلُ إِذَا جَاءَ يَسْأَلُ فَيُخْبَرُ بِمَا سُبِقَ مِنْ صَلَاتِهِ وَإِنَّهُمْ قَامُوا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  مِنْ بَيْنِ قَائِمٍ وَرَاكِعٍ وَقَاعِدٍ وَمُصَلٍّ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  قَالَ  ابْنُ الْمُثَنَّى  قَالَ  عَمْرٌو  وَحَدَّثَنِي بِهَا  حُصَيْنٌ  عَنْ  ابْنِ أَبِي لَيْلَى  حَتَّى جَاءَ  مُعَاذٌ  قَالَ  شُعْبَةُ  وَقَدْ  سَمِعْتُهَا مِنْ  حُصَيْنٍ  فَقَالَ  لَا أَرَاهُ عَلَى حَالٍ إِلَى قَوْلِهِ كَذَلِكَ فَافْعَلُوا  قَالَ  أَبُو دَاوُد  ثُمَّ رَجَعْتُ إِلَى حَدِيثِ  عَمْرِو بْنِ مَرْزُوقٍ  قَالَ فَجَاءَ  مُعَاذٌ  فَأَشَارُوا إِلَيْهِ  قَالَ  شُعْبَةُ  وَهَذِهِ  سَمِعْتُهَا مِنْ  حُصَيْنٍ  قَالَ فَقَالَ  مُعَاذٌ  لَا أَرَاهُ عَلَى حَالٍ إِلَّا كُنْتُ عَلَيْهَا قَالَ فَقَالَ إِنَّ  مُعَاذًا  قَدْ سَنَّ لَكُمْ سُنَّةً كَذَلِكَ فَافْعَلُوا  قَالَ  و حَدَّثَنَا  أَصْحَابُنَا  أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  لَمَّا قَدِمَ  الْمَدِينَةَ  أَمَرَهُمْ بِصِيَامِ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ثُمَّ أُنْزِلَ رَمَضَانُ وَكَانُوا قَوْمًا لَمْ يَتَعَوَّدُوا الصِّيَامَ وَكَانَ الصِّيَامُ عَلَيْهِمْ شَدِيدًا فَكَانَ مَنْ لَمْ يَصُمْ أَطْعَمَ مِسْكِينًا فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ  { فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمْ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ } فَكَانَتْ الرُّخْصَةُ لِلْمَرِيضِ وَالْمُسَافِرِ فَأُمِرُوا بِالصِّيَامِ  قَالَ  و حَدَّثَنَا  أَصْحَابُنَا قَالَ  وَكَانَ الرَّجُلُ إِذَا أَفْطَرَ فَنَامَ قَبْلَ أَنْ يَأْكُلَ لَمْ يَأْكُلْ حَتَّى يُصْبِحَ قَالَ فَجَاءَ  عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ  فَأَرَادَ امْرَأَتَهُ فَقَالَتْ إِنِّي قَدْ نِمْتُ فَظَنَّ أَنَّهَا  تَعْتَلُّ  فَأَتَاهَا  فَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ  الْأَنْصَارِ  فَأَرَادَ الطَّعَامَ فَقَالُوا حَتَّى نُسَخِّنَ لَكَ شَيْئًا فَنَامَ فَلَمَّا أَصْبَحُوا أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ هَذِهِ الْآيَةُ  { أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ  الرَّفَثُ  إِلَى نِسَائِكُمْ }
 حَدَّثَنَا  مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى  عَنْ  أَبِي دَاوُدَ  ح  و حَدَّثَنَا  نَصْرُ بْنُ الْمُهَاجِرِ  حَدَّثَنَا  يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ  عَنْ  الْمَسْعُودِيِّ  عَنْ  عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ  عَنْ  ابْنِ أَبِي لَيْلَى  عَنْ  مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ  قَالَ  أُحِيلَتْ  الصَّلَاةُ ثَلَاثَةَ أَحْوَالٍ وَأُحِيلَ الصِّيَامُ ثَلَاثَةَ أَحْوَالٍ وَسَاقَ  نَصْرٌ  الْحَدِيثَ بِطُولِهِ  وَاقْتَصَّ  ابْنُ الْمُثَنَّى  مِنْهُ قِصَّةَ صَلَاتِهِمْ نَحْوَ  بَيْتِ الْمَقْدِسِ  قَطْ  قَالَ الْحَالُ الثَّالِثُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  قَدِمَ  الْمَدِينَةَ  فَصَلَّى  يَعْنِي نَحْوَ  بَيْتِ الْمَقْدِسِ  ثَلَاثَةَ عَشَرَ شَهْرًا فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى هَذِهِ الْآيَةَ  { قَدْ نَرَى  تَقَلُّبَ  وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ  فَلَنُوَلِّيَنَّكَ  قِبْلَةً تَرْضَاهَا  فَوَلِّ  وَجْهَكَ  شَطْرَ  الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ  وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ  شَطْرَهُ  } فَوَجَّهَهُ اللَّهُ تَعَالَى إِلَى  الْكَعْبَةِ  وَتَمَّ حَدِيثُهُ  وَسَمَّى  نَصْرٌ  صَاحِبَ الرُّؤْيَا قَالَ فَجَاءَ  عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدٍ  رَجُلٌ مِنْ  الْأَنْصَارِ  وَقَالَ فِيهِ فَاسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ قَالَ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ  مُحَمَّدًا  رَسُولُ اللَّهِ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ مَرَّتَيْنِ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ مَرَّتَيْنِ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ثُمَّ أَمْهَلَ هُنَيَّةً ثُمَّ قَامَ فَقَالَ مِثْلَهَا إِلَّا أَنَّهُ قَالَ زَادَ بَعْدَ مَا قَالَ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ قَدْ قَامَتْ الصَّلَاةُ قَدْ قَامَتْ الصَّلَاةُ قَالَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  لَقِّنْهَا  بِلَالًا  فَأَذَّنَ بِهَا  بِلَالٌ  و قَالَ  فِي الصَّوْمِ قَالَ فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  كَانَ  يَصُومُ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ وَيَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى  { كُتِبَ عَلَيْكُمْ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ  إِلَى قَوْلِهِ  طَعَامُ مِسْكِينٍ } فَمَنْ شَاءَ أَنْ يَصُومَ صَامَ وَمَنْ شَاءَ أَنْ يُفْطِرَ وَيُطْعِمَ كُلَّ يَوْمٍ مِسْكِينًا أَجْزَأَهُ ذَلِكَ وَهَذَا حَوْلٌ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى  { شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ  إِلَى  أَيَّامٍ أُخَرَ } فَثَبَتَ الصِّيَامُ عَلَى مَنْ شَهِدَ الشَّهْرَ وَعَلَى الْمُسَافِرِ أَنْ يَقْضِيَ وَثَبَتَ الطَّعَامُ لِلشَّيْخِ الْكَبِيرِ وَالْعَجُوزِ اللَّذَيْنِ لَا يَسْتَطِيعَانِ الصَّوْمَ وَجَاءَ  صِرْمَةُ  وَقَدْ عَمِلَ يَوْمَهُ وَسَاقَ الْحَدِيثَ 
 حَدَّثَنَا  سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ  وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْمُبَارَكِ  قَالَا حَدَّثَنَا  حَمَّادٌ  عَنْ  سِمَاكِ بْنِ عَطِيَّةَ  ح  و حَدَّثَنَا  مُوسَى بْنُ إِسْمَعِيلَ  حَدَّثَنَا  وُهَيْبٌ  جَمِيعًا  عَنْ  أَيُّوبَ  عَنْ  أَبِي قِلَابَةَ  عَنْ  أَنَسٍ  قَالَ  أُمِرَ  بِلَالٌ  أَنْ  يَشْفَعَ  الْأَذَانَ وَيُوتِرَ الْإِقَامَةَ  زَادَ  حَمَّادٌ  فِي حَدِيثِهِ إِلَّا الْإِقَامَةَ  حَدَّثَنَا  حُمَيْدُ بْنُ مَسْعَدَةَ  حَدَّثَنَا  إِسْمَعِيلُ  عَنْ  خَالِدٍ الْحَذَّاءِ  عَنْ  أَبِي قِلَابَةَ  عَنْ  أَنَسٍ  مِثْلَ حَدِيثِ  وُهَيْبٍ  قَالَ  إِسْمَعِيلُ  فَحَدَّثْتُ بِهِ  أَيُّوبَ  فَقَالَ  إِلَّا الْإِقَامَةَ 
 حَدَّثَنَا  مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ  حَدَّثَنَا  مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ  حَدَّثَنَا  شُعْبَةُ  سَمِعْتُ  أَبَا جَعْفَرٍ  يُحَدِّثُ عَنْ  مُسْلِمٍ أَبِي الْمُثَنَّى  عَنْ  ابْنِ عُمَرَ  قَالَ  إِنَّمَا كَانَ الْأَذَانُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  مَرَّتَيْنِ مَرَّتَيْنِ وَالْإِقَامَةُ مَرَّةً مَرَّةً غَيْرَ أَنَّهُ يَقُولُ قَدْ قَامَتْ الصَّلَاةُ قَدْ قَامَتْ الصَّلَاةُ فَإِذَا سَمِعْنَا الْإِقَامَةَ تَوَضَّأْنَا ثُمَّ خَرَجْنَا إِلَى الصَّلَاةِ  قَالَ  شُعْبَةُ  لَمْ أَسْمَعْ مِنْ  أَبِي جَعْفَرٍ  غَيْرَ هَذَا الْحَدِيثِ  حَدَّثَنَا  مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ فَارِسٍ  حَدَّثَنَا  أَبُو عَامِرٍ يَعْنِى الْعَقَدِيَّ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَمْرٍو  حَدَّثَنَا  شُعْبَةُ  عَنْ  أَبِي جَعْفَرٍ  مُؤَذِّنِ  مَسْجِدِ الْعُرْيَانِ  قَالَ سَمِعْتُ  أَبَا الْمُثَنَّى  مُؤَذِّنَ  مَسْجِدِ الْأَكْبَرِ  يَقُولُ سَمِعْتُ  ابْنَ عُمَرَ  وَسَاقَ الْحَدِيثَ 
 حَدَّثَنَا  عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ  حَدَّثَنَا  حَمَّادُ بْنُ خَالِدٍ  حَدَّثَنَا  مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو  عَنْ  مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ  عَنْ  عَمِّهِ  عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَيْدٍ  قَالَ  أَرَادَ النَّبِيُّ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  فِي الْأَذَانِ أَشْيَاءَ لَمْ يَصْنَعْ مِنْهَا شَيْئًا قَالَ فَأُرِيَ  عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدٍ  الْأَذَانَ فِي الْمَنَامِ فَأَتَى النَّبِيَّ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  فَأَخْبَرَهُ فَقَالَ  أَلْقِهِ عَلَى  بِلَالٍ  فَأَلْقَاهُ عَلَيْهِ فَأَذَّنَ  بِلَالٌ  فَقَالَ  عَبْدُ اللَّهِ  أَنَا رَأَيْتُهُ وَأَنَا كُنْتُ أُرِيدُهُ قَالَ فَأَقِمْ أَنْتَ  حَدَّثَنَا  عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْقَوَارِيرِيُّ  حَدَّثَنَا  عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ  حَدَّثَنَا  مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو  شَيْخٌ مِنْ أَهْلِ  الْمَدِينَةِ  مِنْ  الْأَنْصَارِ  قَالَ سَمِعْتُ  عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مُحَمَّدٍ  قَالَ  كَانَ جَدِّي  عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدٍ  يُحَدِّثُ  بِهَذَا الْخَبَرِ قَالَ فَأَقَامَ جَدِّي 
| 
			 | 
			
			![]()  | 
			
			 | 
		




