موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


عبد الباقي بن علي محمد بن محمد معين اللكهنوي

نبذة مختصرة:

مولانا عبد الباقي اللكهنوي الشيخ العالم الصالح عبد الباقي بن علي محمد بن محمد معين بن ملا محمد مبين الأنصاري اللكهنوي، أحد العلماء المبرزين في العلوم الآلية والعالية. ولد في سنة ست وثمانين ومائتين وألف بمدينة لكهنؤ
تاريخ الولادة:
1286 هـ
مكان الولادة:
لكهنوتي - الهند
تاريخ الوفاة:
1364 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • لكهنوتي - الهند

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • شيخ
  • صالح
  • صوفي
  • عالم
  • عالم بالحديث
  • عالم بالنحو
  • عفيف
  • كثير المطالعة
  • مدرس
  • مصنف
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • عبد الرزاق بن جمال الدين بن علاء الدين اللكهنوي
    • حفيظ الله بن دين علي البندوي
    • عين القضاة بن محمد وزير بن محمد جعفر الحيدر آبادي
    • فضل الله بن نعمة الله اللكهنوي
    • محمد عبد الحي بن محمد عبد الحليم اللكنوي الهندي
    • محمد نعيم بن عبد الحكيم بن عبد الرب اللكهنوي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • عظمة الله بن أحمد الله بن نعمة الله اللكهنوي
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        عبد الباقي بن علي محمد بن محمد معين اللكهنوي

        مولانا عبد الباقي اللكهنوي
        الشيخ العالم الصالح عبد الباقي بن علي محمد بن محمد معين بن ملا محمد مبين الأنصاري اللكهنوي، أحد العلماء المبرزين في العلوم الآلية والعالية. ولد في سنة ست وثمانين ومائتين وألف بمدينة لكهنؤ، وقرأ النحو والصرف على العلامة عبد الحي بن عبد الحليم اللكهنوي مشاركاً لختنه محمد يوسف وقرأ بعض الكتب على مولانا حفيظ الله البندوي، وبعضها على مولانا عين القضاة ابن محمد وزير الحيدر آبادي، وقرأ شرح هداية الحكمة للميبذي على مولانا فضل الله ابن نعمة الله، وهداية الفقه على شيخنا محمد نعيم بن عبد الحكيم النظامي، وكنت مشاركاً له في القراءة والسماع في شرح هداية الحكمة وهداية الفقه، وأخذ الطريقة عن الشيخ عبد الرزاق بن جمال الدين اللكهنوي.
        ودرس وأفاد مدة من الزمان ببلدته، ثم سافر إلى الحرمين الشريفين فحج وزار وأخذ الحديث عن المشايخ الأجلاء، ثم سكن بمدينة النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مع عفة وقناعة وتوكل على الله سبحانه واشتغال بالتدريس ومطالعة الكتب.
        وله مصنفات عديدة، منها حسرة الفحول بوفاة نائب الرسول، والمنح المدنية في مختارات الصوفية، ورسالة في مبحث الغناء، ورسالة في تحقيق علم الغيب، وله غير ذلك من الرسائل. توفي إلى رحمة الله لأربع بقين من ربيع الثاني سنة أربع وستين وثلاثمائة وألف، ودفن في جنة البقيع.

        الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام المسمى بـ (نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر)



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!