علي بن سعيد بن محمد الزرندي نور الدين
نبذة مختصرة:
عَليّ بن سعيد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن عبد الْوَهَّاب بن عَليّ بن يُوسُف نور الدّين ابْن الْجمال بن فتح الدّين أبي الْفَتْح الْأنْصَارِيّ الزرندي الْمدنِي قاضيها الْحَنَفِيّ الْمَاضِي أَبوهُ وَعَمه. ولد بعد الْأَرْبَعين وَثَمَانمِائَة بِطيبَة وَنَشَأ بهَا فحفظ الْقُرْآن وأربعي النَّوَوِيّ والشاطبية وألفية الحَدِيث والكنز وأصول الشَّاشِي والمنار ومختصر التَّفْتَازَانِيّ فِي علم الْكَلَام وألفية ابْن مَالك وتوضيحها لِابْنِ هِشَام والشافية فِي الصّرْف وايساغوجي فِي الْمنطقتاريخ الولادة: 841 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: غير معروف |
مكان الوفاة: غير معروف |
- المدينة المنورة - الحجاز
- القاهرة - مصر
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
علي بن سعيد بن محمد الزرندي نور الدين
عَليّ بن سعيد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن عبد الْوَهَّاب بن عَليّ بن يُوسُف نور الدّين ابْن الْجمال بن فتح الدّين أبي الْفَتْح الْأنْصَارِيّ الزرندي الْمدنِي قاضيها الْحَنَفِيّ الْمَاضِي أَبوهُ وَعَمه. ولد بعد الْأَرْبَعين وَثَمَانمِائَة بِطيبَة وَنَشَأ بهَا فحفظ الْقُرْآن وأربعي النَّوَوِيّ والشاطبية وألفية الحَدِيث والكنز وأصول الشَّاشِي والمنار ومختصر التَّفْتَازَانِيّ فِي علم الْكَلَام وألفية ابْن مَالك وتوضيحها لِابْنِ هِشَام والشافية فِي الصّرْف وايساغوجي فِي الْمنطق وَعرض على جمَاعَة وَقَرَأَ على أَبِيه فِي الْفِقْه وَغَيره وعَلى حميد الدّين العجمي فِي الْفِقْه فَقَط وعَلى الشهَاب الأبشيطي فِي الْعَرَبيَّة والمنطق وَكَذَا على السَّيِّد شيخ الباسطية المدنية وَابْن يُونُس وَمُحَمّد بن مبارك فيهمَا وَفِي الصّرْف وعَلى السَّيِّد مقيل الدّين الأيجي فِي الْعَرَبيَّة وَكَذَا على ملا مُحَمَّد سُلْطَان وتلا على الشَّمْس الششتري وَعمر النجار الْقُرْآن بل تلاه لنافع وَأبي عَمْرو على السَّيِّد الطباطبي ثمَّ جمع عَلَيْهِ للسبع إِلَى بَرَاءَة وَسمع على أَبَوي الْفرج المراغي والكازروني بقرَاءَته وَقِرَاءَة غَيره بل قَرَأَ بِالْمَدِينَةِ أَيْضا على الْأمين الأقصرائي وَكَذَا سمع عَليّ فِيهَا، وَاسْتقر فِي الْقَضَاء والحسبة بعد أَبِيه ثمَّ انْفَصل عَن الْحِسْبَة يَسِيرا بقريبهم عَليّ بن يُوسُف الْآتِي، وَحلق فِي الْمَسْجِد النَّبَوِيّ وَقَرَأَ عَلَيْهِ أَخُوهُ البُخَارِيّ، وَهُوَ سَاكن من بَيت قَضَاء ووجاهة. وَدخل الْقَاهِرَة مَطْلُوبا فِي سنة سبع وَتِسْعين وَلم يلبث أَن عَاد فِي الْبَحْر بورك فِيهِ.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.