النجم محمد بن أحمد بن عبد الله القلقشندي
نبذة مختصرة:
مُحَمَّد بن أَحْمد بن عبد الله بن أَحْمد بن عبد الله بن إِسْمَاعِيل بن سُلَيْمَان النَّجْم أَبُو الْفضل بن الشهَاب بن الْجمال أبي الْيمن القلقشندي القاهري الشَّافِعِي الْمَاضِي أَبوهُ سبط عبد الله الغماري خَليفَة أبي الْعَبَّاس الْبَصِير وَيعرف بِابْن أبي غُدَّة بِضَم الْمُعْجَمَة ثمَّ مُهْملَة مُشَدّدَة وبالنجم القلقشندي. ولد فِي ربيع الأول سنة سبع وَتِسْعين وَسَبْعمائة كَمَا قرأته بِخَطِّهِ وَلَكِن مُقْتَضى وَصفه فِي ربيع الآخر سنة تسع وَتِسْعين بِكَوْنِهِ فِي الرَّابِعَة أَن يكون قبل ذَلِك إِمَّا فِي سنة سِتّ أَو خمس بِالْقَاهِرَةِ| تاريخ الولادة: 797 هـ |
مكان الولادة: القاهرة - مصر |
تاريخ الوفاة: 876 هـ |
مكان الوفاة: القاهرة - مصر |
- الإسكندرية - مصر
- القاهرة - مصر
اسم الشهرة:
ابن أبي غدة محمد
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
النجم محمد بن أحمد بن عبد الله القلقشندي
مُحَمَّد بن أَحْمد بن عبد الله بن أَحْمد بن عبد الله بن إِسْمَاعِيل بن سُلَيْمَان النَّجْم أَبُو الْفضل بن الشهَاب بن الْجمال أبي الْيمن القلقشندي القاهري الشَّافِعِي الْمَاضِي أَبوهُ سبط عبد الله الغماري خَليفَة أبي الْعَبَّاس الْبَصِير وَيعرف بِابْن أبي غُدَّة بِضَم الْمُعْجَمَة ثمَّ مُهْملَة مُشَدّدَة وبالنجم القلقشندي. ولد فِي ربيع الأول سنة سبع وَتِسْعين وَسَبْعمائة كَمَا قرأته بِخَطِّهِ وَلَكِن مُقْتَضى وَصفه فِي ربيع الآخر سنة تسع وَتِسْعين بِكَوْنِهِ فِي الرَّابِعَة أَن يكون قبل ذَلِك إِمَّا فِي سنة سِتّ أَو خمس بِالْقَاهِرَةِ. وَنَشَأ بهَا فحفظ الْقُرْآن والعمدة والمنهاج الفرعي وألفية ابْن ملك وَعرض على الْعِزّ بن جمَاعَة والجلال البُلْقِينِيّ وَالْوَلِيّ الْعِرَاقِيّ وَابْن النقاش وَنَحْوهم وأحضر قبل ذَلِك الصَّحِيح على ابْن أبي الْمجد وختمه على التنوخي والعراقي والهيثمي وتفقه بِأَبِيهِ وبالشرف عِيسَى الأقفهسي الشَّافِعِي وَقَرَأَ فِي الْفَرَائِض على الشَّمْس الشطنوفي وَعَلِيهِ وعَلى أَبِيه قَرَأَ فِي النَّحْو وتعانى النّظم وَخمْس الْبردَة بِمَا كتبه بعض الْفُضَلَاء عَنهُ، وَحدث باليسير سَمِعت عَلَيْهِ، وناب فِي الْقَضَاء عَن الْجلَال البُلْقِينِيّ وَالْوَلِيّ فِي الْبِلَاد الَّتِي كَانَت باسم أَبِيه ثمَّ عَن العلمي وَشَيخنَا بِالْقَاهِرَةِ أَيْضا، وباشر الأحباس التوقيع لِلْأُمَرَاءِ، وَحج فِي سنة أَربع وَأَرْبَعين وسافر قبل ذَلِك إِلَى آمد فِي عَسْكَر الْأَشْرَف وَدخل إسكندرية وَغَيرهَا وَكَانَ سَاكِنا مَاتَ غريقا ببحر النّيل فِي ربيع الأول سنة سِتّ وَسبعين رَحمَه الله وَمِمَّا كتبته من نظمه فِي الحلاوي الْمُحْتَسب:
(لما غَدا النَّاس فِي غلاء ... وأعوزوا الْخبز للتداوي)
(وعالجوا مِنْهُ مر الصَّبْر ... أَتَاهُم الله بالحلاوي)
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.



