موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


سليمان بن أحمد بن عمر البغدادي القاهري علم الدين

نبذة مختصرة:

سُلَيْمَان بن أَحْمد بن عمر بن عبد الصَّمد بن أبي الْبَدْر الْعلم بن الشهَاب الْبَغْدَادِيّ الأَصْل القاهري الْمقري الضَّرِير الْمَاضِي أَبوهُ وَيعرف كل مِنْهُمَا بالجوهري. ولد سنة تسعين وَسَبْعمائة تَقْرِيبًا بِالْقَاهِرَةِ، وَنَشَأ بهَا فحفظ الْقُرْآن وَبَعض الْعُمْدَة وَسمع على أَبِيه السّنَن لِابْنِ مَاجَه والختم مِنْهَا على الابناسي.
تاريخ الولادة:
790 هـ
مكان الولادة:
القاهرة - مصر
تاريخ الوفاة:
854 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • اليمن - اليمن
  • الإسكندرية - مصر
  • الصعيد - مصر
  • القاهرة - مصر
  • دمياط - مصر

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • حافظ للقرآن الكريم
  • راوي
  • ضرير
  • كثير الحج
  • له سماع للحديث
  • مقرئ
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن أبي الفضل زين الدين
    • علي بن أبى بكر بن سليمان بن أبي بكر بن عمر الهيثمي نور الدين
    • أحمد بن عمر بن علي بن عبد الصمد الجوهري أبي العباس شهاب الدين
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • محمد بن عبد الرحمن بن محمد السخاوي أبي عبد الله شمس الدين
      • علي بن أحمد بن محمد الششيني أبي البركات نور الدين
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        سليمان بن أحمد بن عمر البغدادي القاهري علم الدين

        سُلَيْمَان بن أَحْمد بن عمر بن عبد الصَّمد بن أبي الْبَدْر الْعلم بن الشهَاب الْبَغْدَادِيّ الأَصْل القاهري الْمقري الضَّرِير الْمَاضِي أَبوهُ وَيعرف كل مِنْهُمَا بالجوهري. ولد سنة تسعين وَسَبْعمائة تَقْرِيبًا بِالْقَاهِرَةِ، وَنَشَأ بهَا فحفظ الْقُرْآن وَبَعض الْعُمْدَة وَسمع على أَبِيه السّنَن لِابْنِ مَاجَه والختم مِنْهَا على الابناسي، وعَلى ابْن أبي الْمجد البُخَارِيّ وَمن بَاب قَول الله وَاذْكُر فِي الْكتاب إِسْمَاعِيل إِلَى آخِره على التنوخي والختم مِنْهُ على الابناسي والغماري وَابْن الشيخة والعراقي والهيثمي، وَكَذَا سمع على الْأَخيرينِ وَالْوَلِيّ، وَكَذَا أَولهمَا الْجُزْء الْأَخير من أبي دَاوُد وعَلى السويداوي الأكابر عَن الأصاغر للمنجنيقي، وعَلى التنوخي جُزْء أبي الجهم فِي آخَرين كالشرف ابْن الكويك، وَحج مرَارًا أَولهَا فِي سنة سِتّ عشرَة، وَدخل الْيمن والصعيد واسكندرية ودمياط وطوف ثمَّ أضرّ وتعانى قِرَاءَة الأسباع، وَكَانَ يرتزق مِنْهَا، وَحدث باليسير سَمِعت عَلَيْهِ جُزْء أبي الجهم وَغَيره، وَكَانَ خيرا. مَاتَ فِي سنة خمس أَو أَربع وَخمسين رَحمَه الله.
        ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!