موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


أحمد بن عمر بن علي بن عبد الصمد الجوهري أبي العباس شهاب الدين

نبذة مختصرة:

أحمد بن عمر بن علي بن عبد الصمد أبو العباس، شهاب الدين البغدادي الجوهري: من رجال الحديث. شافعيّ، عالم بالتراجم. مولده ببغداد. انتقل إلى دمشق ثم إلى القاهرة وبها وفاته. كانت له معرفة تامة بالجواهر واللآلي، وربما قيل له (اللؤلؤي) .
تاريخ الولادة:
725 هـ
مكان الولادة:
بغداد - العراق
تاريخ الوفاة:
809 هـ
مكان الوفاة:
القاهرة - مصر
الأماكن التي سكن فيها :
  • دمشق - سوريا
  • القاهرة - مصر

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • شافعي
  • عالم بالتراجم
  • من المشتغلين بالحديث
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

      بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • محمد بن عبد الرحمن بن عبد الله الأنصاري أبي الفضل ولي الدين
      • إبراهيم بن صدقة بن إبراهيم بن إسماعيل المقدسي الصالحي أبي إسحاق برهان الدين
      • محمد بن محمد بن خليل القاهري أبي الفتح تقي الدين
      • عيسى بن علي بن شهريار الكردي
      • عبد اللطيف بن محمد بن عبد الرحمن الحسني الفاسي المكي سراج الدين
      • عبد الرحمن بن عنبر بن علي بن أحمد البوتيجي زين الدين
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        أحمد بن عمر بن علي بن عبد الصمد الجوهري أبي العباس شهاب الدين

        أحمد بن عمر بن علي بن عبد الصمد أبو العباس، شهاب الدين البغدادي الجوهري: من رجال الحديث. شافعيّ، عالم بالتراجم. مولده ببغداد. انتقل إلى دمشق ثم إلى القاهرة وبها وفاته. كانت له معرفة تامة بالجواهر واللآلي، وربما قيل له (اللؤلؤي) . صنف (الأحاديث العوال من تهذيب الكمال في أسماء الرجال - خ) مجلدان منه، وفي الثالث خرم. في دار الكتب والأزهرية .

        -الاعلام للزركلي-
         

        أَحْمد بن عمر بن عَليّ بن عبد الصَّمد بن أبي الْبَدْر الشهَاب أَبُو الْعَبَّاس الْبَغْدَادِيّ ثمَّ الدِّمَشْقِي القاهري الشَّافِعِي وَيعرف بالجوهري وَرُبمَا نسبه شَيخنَا اللولوي وَقد يُقَال اللال. ولد سنة خمس وَعشْرين وَسَبْعمائة بِبَغْدَاد وَقدم مَعَ أَبِيه وَعَمه دمشق فَأَسْمع بهَا من الْمزي والذهبي وَدَاوُد بن الْعَطَّار وَآخَرين، وَقدم الْقَاهِرَة فاستوطنها وَسمع فِيهَا من الشّرف بن عَسْكَر وَحدث بهَا وبمصر بسنن ابْن مَاجَه وَغَيره غير مرّة أَخذ عَنهُ الأكابر كشيخنا وَقَالَ أَنه كَانَ شَيخا وقورا سَاكِنا حسن الْهَيْئَة محبا فِي الحَدِيث وَأَهله عَارِفًا بصناعته جميل المذاكرة بِهِ على سمت الصُّوفِيَّة ولديه فَوَائِد مَعَ الْمُرُوءَة التَّامَّة وَالْخَيْر ومحبة لتواجد فِي السماع والمعرفة التَّامَّة بصنف الْجَوْهَر. مَاتَ فِي ربيع الأول سنة تسع وَقد تغير ذهنه قَلِيلا. قلت وَقد أثنى عَلَيْهِ المقريزي فِي عقوده وسَاق عَنهُ حكايات تَأَخّر بعض من حضر عَلَيْهِ وَأَجَازَ لَهُ إِلَى قريب التسعين.
        ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!