البحث في كتاب الفتوحات المكية
[نشأة الكون وظهور الكائنات]
ت مقنعا خجلا ثم أيدت بروح القدس فافتتحت مرتجلايا منزل الآيات والأنباء *** أنزل على معالم الأسماءحتى أكون
الفتوحات المكية
ضها في بعض (الباب الثاني والعشرون) في معرفة علم المنزل والمنازل وترتيب جميع العلوم الكونية (الباب الثالث
«الفصل الثاني في المعاملات»
ي والخمسون) في معرفة رجال من أهل الورع قد تحققوا بمنزل نفس الرحمن (الباب الثاني والخمسون) في معرفة السبب
«الفصل الرابع في المنازل»
رابع في المنازل»(الباب السبعون ومائتان) في معرفة منزل القطب والإمامين من المناجاة المحمدية (الباب الحاد
الفتوحات المكية
ن من -
الفتوحات المكية
رة المحمدية (الباب الثالث عشر وثلاثمائة) في معرفة منزل البكاء والنوح من الحضرة المحمدية (الباب الرابع عش
الفتوحات المكية
-
الفتوحات المكية
محمدية (الباب الثالث والستون وثلاثمائة) في معرفة منزل إحالة العارف من لم يعرفه على من هو دونه ليعلمه ما ل
«الفصل الخامس في المنازلات»
مدية (الباب الثاني والثمانون وثلاثمائة) في معرفة منزل الخواتيم وعدد الأعراس الإلهية والأسرار الأعجمية
(الباب السابع والأربعون وأربعمائة) في معرفة منازلة
عمائة) في معرفة حال قطب الأقطاب المحمدية الذي كان منزله لا إله إلا الله -
الفتوحات المكية
اب الخامس والستون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله الله أكبر (الباب السادس والستون وأربعمائة) في معر
الفتوحات المكية
ب الحادي والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله لا تَفْرَحْ إِنَّ الله لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ (
الفتوحات المكية
-
الفتوحات المكية
-
«وصل» [في العلم النبوي والعلم النظري]
فيما أحسب واشتهر عنهم قد عرفوا هذا العلم ورتبته ومنزلة أكثر العالم منه وإن الأكثر منكرون له وينبغي للعا
«فصل» [المسائل السبع التي يختص بعلمها أهل الحق]
قلناه فيأخذ المتأهب عقيدته من القرآن العزيز وهو بمنزلة الدليل العقلي في الدلالة إذ هو الصدق الذي لا يَأْ
[الشهادة الاولى]
أنزل الأرواح في الأشباح أمناء وجعل هذه الأشباح المنزلة إليها الأرواح في الأرض خلفاء وسخر لنا ما في السَّ
الفتوحات المكية
ضله ولا فضله في عدله أخرج العالم قبضتين وأوجد لهم منزلتين فقال هؤلاء للجنة ولا أبالي وهؤلاء للنار ولا أب
(وصل) [منزلة الفتى الفائت المتكلم الصامت]
ت علينا *** فمني العطاء الجزل والقبض والمنع(وصل) [منزلة الفتى الفائت المتكلم الصامت]ثم إنه أطلعني على م
«مشاهدة مشهد البيعة الإلهية»
دارج الأسماء وطلبوا معارج الإسراء وتخيلوها أعظم منزلة تطلب وأسنى حالة يقصد الحق تعالى فيها ويرغب فسير ب
(وصل) [الدخول في كعبة الحجر: البيت المتعالي عن الستر]
بلت يميني هنا في هذه الصور اللطائف فإن بيتي هناك بمنزلة الذات وأشواط الطواف بمنزلة السبع الصفات صفات الك
الفتوحات المكية
محيط أولى فإنكم الطائفون بقلب وجود العالم فأنتم بمنزلة أسرار العلماء وهم الطائفون بجسم العالم فهم بمنزل
الفتوحات المكية
ه فقال للكاف التي هي الكلمة الإلهية ذلك الكتاب المنزل عليك هو علمي لا علمك لا ريب فيه عند أهل الحقائق أنز
«و من ذلك حرف الهاء»
المهملة»عين العيون حقيقة الإيجاد *** فانظر إليه بمنزل الاشهادتبصره ينظر نحو موجد ذاته *** نظر السقيم محاس
«و من ذلك حرف النون»
صر *** سبحانه جل أن يحظى به بشرفيه الدوام فجود الحق منزله *** فيه المثاني ففيه الآي والسوراعلم أيدنا الله بأ
الفتوحات المكية
جاد ولذلك خرج على الصورة فكل حقيقة منهما مطلقة في منزلتها فافهم إن كنت تفهم وإلا فالزم الخلوة وعلق الهمة
[مطلوب المحققين في الصور المحسة]
حا لطيفة غريبة هي سر حياته وعلمه وتسبيحه ربه وعلو منزلته في حضرة مشاهدة خالقه وتلك الأرواح أمانة عند هذه
[طبقات عالم الحروف]
ل لافظ بلفظة إلى الآباد أنه قرآن ولكنه في الوجود بمنزلة حكم الإباحة في شرعنا وفتح هذا الباب يؤدي إلى تطوي
[الباحث في اللفظ والمخبر عما تحقق]
ي القرءان العزيز والحديث النبوي]لما كان القرآن منزلا على لسان العرب ففيه ما في اللسان العربي ولما كانت
«الفصل الثالث في العلم والعالم والمعلوم من الباب الثاني»
م يسبق إليه في علمه وإن سبق فلا يبالي فإنه في ذلك بمنزلة الأول الذي لم يسبقه أحد إليه كما تفعله الشعراء وا
«تتميم» [معرفة الله عن طريق الكون]
أتت *** تلحق بالكيف وتشبيههدلالة تحكم قطعا على *** منزلة العبد وتنويههوصحة العلم وإثباته *** وطرح بدعي وت
[العالم المهيم]
لمعقول واللطيف فارتفع المعقول عن المحسوس بهذه المنزلة وهي التنزه أن تدرك بذاته وإنما يدرك بفعله ولما كا
نفث الروح الأقدس في الروع الأنفس [المعنى الرمزى لالفاظ التشبيه بلسان الشرع]
اء بالضراح من أول الليل إلى الإصباح فما أسناها من منزله وما أشهاها إلى النفوس من حالة مكملة متعنا الله به
[التثليث في البسملة]
ال بِسْمِ الله فحذف التنوين العبدي لإضافته إلى المنزل الإلهي ولما كان تنوين تخلق لهذا صح له هذا التحقق و
إشارة [اللام الجلالية والألف الوحدانية]
لم الجبروتي وليست له ذات قائمة مثل اللامين فإنه بمنزلة عالم الخيال عندنا فألقت اللام الثانية إلى ذلك ال
[الملك في وجودنا]
نؤوي في الاستعانة لا إلى غيرك على من أنزلتهم مني منزلتي منك فأنا أمدهم بك لا بنفسي فأنت الممد لا أنا وأث
[حقيقة الحقائق]
الحقيقة الكلية انفعل عنها حقيقة تسمى الهباء هي بمنزلة طرح البناء الجص ليفتح فيها ما شاء من الأشكال والص
[المراتب الأربعة بين الروح والهباء]
وف بالصفتين وبين الهباء أربع مراتب وجعل كل مرتبة منزلا لأربعة أملاك وجعل هؤلاء الأملاك كالولاة على ما أ
[مدائن أرض الحقيقة]
طف وحنان صحبت منهم جماعة منهم التالي وهو التابع بمنزلة القيل في حمير ولم أر ملكا أكثر منه ذكر الله قد شغل
[ترتيب مملكة أرض الحقيقة]
جالس إلى جانب الملك وكنت على يمين الملك فسألته ما منزلة هذا عندكم فتبسم وقال أعجبك قلت له نعم قال هذا الم
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[صفة الإيمان] [الأمر] [وجود الحق] [إرادة] [مقام الخلوة] [الغيب الإمكاني] [أخلاق الحق] [ولاية البشر] [مقام ترك الخوف] [الإنسان المفرد] [البحر اللدني] [سر وسرين] [حضرة النفع] [سـبحات العين] [حقائق العبادة والعبودية] [تجلي الصورة] [حضرة التكوين] [حجاب سر القدر] [إدراك السـبحات] [منزل الأعداد المشرّفة] [علم المسابقة بين الحق والخلق] [رؤية الحق] [النوم] [السر] [مقام الحياء] [منزل التقريب] [الخير] [أهل الكشف والتعريف] [حجاب الحق] [الوارد] [منازل اللام والألف] [عالم العقل] [بيت النور] [تقييد الحق] [مقام العارف] [منازل الدهر] [علم الرياضة] [العبد الحقيقي] [علم سريان الحق] [منزل تنزيه التوحيد] [الشأن] [منزل العلماء ورثة الأنبياء] [اللذة] [صدق العبد] [نواب محمد] [زجر الحق] [الصورة البشرية] [منازل الوجود] [المشيئة الإلهية] [شهود الرفيق] [خليفة الزمان] [خزائن العادات] [اختيار الحق] [نبوة التكليف] [تقوى الحدود] [نكاح الأفلاك] [المشاهدة] [غنى الحق] [لسان العالمَ] [النبوة الرسالية]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!