موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

استعراض الفقرات الفصل الأول في المعارف الفصل الثانى في المعاملات الفصل الرابع في المنازل
مقدمات الكتاب الفصل الخامس في المنازلات الفصل الثالث في الأحوال الفصل السادس في المقامات
الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع

البحث في كتاب الفتوحات المكية

[نشأة الكون وظهور الكائنات‏]

ِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ ذلك الله الواحد الأحد -

الفتوحات المكية

اصر له أم ووالد كما كانت حقيقة الهباء في الأصل مع الواحد فلا يكون أمر إلا عن أمرين ولا نتيجة إلا عن مقدمت

الفتوحات المكية

ادي والثمانون ومائتان) في معرفة منزل الضم وإقامة الواحد مقام الجمع من الحضرة المحمدية (الباب الثاني وال

[الشهادة الاولى‏]

يه كان خلق المتمكن والمكان وأنشأ الزمان وقال أنا الواحد الحي لا يئوده حفظ المخلوقات ولا ترجع إليه صفة لم

«وصل الناشى‏ء والشادى في العقائد»

أمطر وأرعد وما خص بذلك التذكير أحدا من أحد عن إذن الواحد الصمد ثم قال ألا هل بلغت فقالوا بلغت يا رسول الل

[باب: السمع والبصر]

تعنى ما ذاك إلا لخوفك من العدد وهذا لا يبطل حقيقة الواحد والأحد ولو علمت إن العدد هو الأحد ما شرعت في منا

«مسألة» [نعت الالوهة الأخص‏]

الأشاعرة المثبتين لها مع نفي الفعل عنها«مسألة» [الواحد من جميع الوجوه لا يصدر منه إلا واحد]لا يصدر عن ال

[مراتب الحضرتين الإلهية والبشرية]

لذي حدث هو الملك فإن أراد أن يميل بكله نحو التسعة الواحدة جذبته الأخرى فهو يتردد ما بينهما جبريل ينزل من

[الحياة الذاتية للأرواح‏]

ربعة سبعة والاثنان التي فيها مع هذه السبعة تسعة والواحد الذي في الأربعة مع هذه التسعة عشرة وركب ما شئت ب

[افلاك العناصر وافلاك الحروف‏]

ن والغين والطاء والحاء والضاد ورأس الباء بالنقطة الواحدة ومدة جسد الفاء دون رأسها ورأس القاف وشي‏ء من ت

الفتوحات المكية

نية فتجمعها إلى ثمانية البضع فتكون ستة عشر فتزيل الواحد الذي للالف للاس فيبقى خمسة عشر فتمسكها عندك ثم ت

الفتوحات المكية

وتفصيلا وجدت التوحيد يصحبه لا يفارقه البتة صحبة الواحد الأعداد فإن الاثنين لا توجد أبدا ما لم تضف إلى ا

«تنبيه» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]

الم التركيب والحس فبقيت ألفان أ أ في الفرق فضربنا الواحد في الواحد وهو ضرب الشي‏ء في نفسه فصار واحدا آ فل

[الكلام على الحروف حرفا حرفا]

ي والنافع وله من أسماء الذات الله والرب والظاهر والواحد والأول والآخر والصمد والغني والرقيب والمتين وا

«و من ذلك حرف الغين المنقوطة»

أسماء الذاتية الغني والعلي والله والأول والآخر والواحد وله من أسماء الصفات الحي والمحصي والقوي وله من أ

«و من ذلك حرف الزاي»

لى أحدهو الإمام الذي ما مثله أحد *** تدعوه أسماؤه بالواحد الصمداعلم أيها الإمام أن الذال من عالم الشهادة

[سلسة الغيب في عالم الحروف‏]

حل هو أيضا إلى روحانيته وهي النقطة تقديرا وإن كان الواحد لا ينحل فقد عرفناك ما لأجله كان الألف قطبا وهكذا

[فائدة الاعداد عند المحققين‏]

بدل الشين الغين المعجمة بالجزم الصغير فيجعل ذلك الواحد لطيفته المطلوبة منه بأي جزم كان فإن كان الألف حت

[الحروف المقدسة]

تسويتها فتقوم نشأة أخرى تسمى كلمة كما يسمى الشخص الواحد منا إنسانا فهكذا انتشا عالم الكلمات‏ -

[الأشياء الطبيعية لا تقبل الغذاء إلا من مشاكلها]

فلا يعرف أبدا من جهة الدليل إلا معرفة الوجود وأنه الواحد المعبود لا غير فإن الإنسان المدرك لا يتمكن له أن

إشارة [اللام الجلالية والألف الوحدانية]

الخط ليس باتصال فالهاء واحدة والألف واحدة فاضرب الواحد في مثله يكن واحدا فصح انفصال الخلق عن الحق فبقي

(وصل) [الاسم الرحمن: من طريق الأسرار]

لملك ينقسم قسمين قسم راجع لذاته وقسم راجع لغيره والواحد من الأقسام يصلح في هذا المقام على حد ما رتبنا فإ

(تتمة) [الفصل بين الميم والنون بالألف‏]

م الوراثة ولا نقع إلا بين غيرين مقام الحجاب بمغيب الواحد وظهور الثاني وهو المعبر عنه بالمثل وفيما قررنا

[نقط البسملة ودلالتها الغيبية]

لليل إذا يسرى وهو الغيب الملكوتي وترتيب النقطتين الواحدة مما تلي الميم والثانية مما تلي الألف والميم وج

[الملك في وجودنا]

الياء بالضمير الذي فيه والعبد فعل الحق‏ -

[المراتب الأربعة بين الروح والهباء]

لا كوكب فيه متشابه الأجزاء فلا يعرف مقدار الحركة الواحدة منه ولا تتعين فلو كان فيه جزء مخالف لسائر أجزائ

[نساء الأرض الحقيقة وبحاره ومراكبها]

رفها إلا الله وهذا العلم مما انفرد الحق به واليوم الواحد الزماني عندنا هو عدة سنين عندهم وأزمنة تلك الأر

[ترتيب مملكة أرض الحقيقة]

لا غير له من الأيدي على قدر الجباة فيغرف في الزمن الواحد لكل شخص طعامه في وعائه وينصرف وما فضل من ذلك يرف

[الجان عند تلاوة سورة الرحمن‏]

بعض أئمة الدين أنه رأى رجلا ومعه ولدان وكان خنثى الواحد من ظهره والآخر من بطنه نكح فولد له ونكح فولد وسم

«الباب الحادي عشر في معرفة آبائنا العلويات وأمهاتنا السفليات»

لوم إنما هو بمقدمتين تنكح إحداهما الأخرى بالمفرد الواحد الذي يتكرر فيهما وهو الرابط وهو النكاح والنتيجة

[الزمان والشؤون الإلهية]

ية بالأركان الأربعة التي هي أم المولدات في الحين الواحد للكل معا جعله الحق مثالا للعارفين في نكاح أهل ال

[الشكر لله وللوالدين من المقام الكلي‏]

ة فاعلان والرطوبة واليبوسة منفعلان فنكحت‏ -

[العرش محصور في جسم وروح وغذاء ومرتبة]

زاق حسية ومعنوية فالذي نذكر في هذا الباب الطريقة الواحدة التي هي بمعنى الملك لما يتعلق به من الفائدة في

[الأرواح والصور النورية والخيالية والعنصرية]

هؤلاء الأربعة الحملة ما يقاربه قول ابن مسرة فقيل الواحد على صورة الإنسان والثاني على صورة الأسد والثالث

[حفظة الحكم النبوي وحفظة الحال النبوي‏]

لم‏[الروح المحمدي ومظاهره في العالم‏]وأما القطب الواحد فهو روح محمد صلى الله عليه وسلم وهو الممد لجميع

[مداوى الكلوم والآثار العلوية]

د اشتركت الجنة والدنيا في اللبن والبناء وإن كانت الواحدة من طين وتبن والأخرى من عسجد ولجين هذا ما كان من

[مداوي الكلوم وعلم الفلك‏]

ا تحته بذاته لا يزيد واحد على الآخر شي‏ء وإن اتسع الواحد وضاق الآخر وهذا من إيراد الكبير على الصغير والو

«الباب السابع عشر في معرفة انتقال العلوم الكونية ونبذ من العلوم الإلهية الممدة الأصلية»

تنزه أن يقاوم أو ينالا -

[العالم في تغير مستمر نتيجة التوجهات الإلهية المطردة]

ا صورة فأدركت جميع ما فيها عند رفع الحجاب بالنظرة الواحدة فالحق سبحانه ما عدل بها عن صورها في ذلك الطبق ب

[في علم الحروف‏]

في المقدمتين فهي ثلاثة وعن الفرد وجد الكون لا عن الواحد[في نفس الرحمن‏]وقد عرفنا الحق أن سبب الحياة في ص

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

[الصفات المنزهة] [ثبوت المحبة] [مرآة محمد] [الرب المنعوت في الشرع] [إمام مبين] [الوجود الحادث] [علم كون الحق ما أوجد شيئا إلّا عن سبب] [حجاب العبد] [منزل محمد (ص) مع بعض العالم] [الزوائد] [الحقائق المعقولة] [مجمع البحرين] [مواهب الحق] [عرش العماء] [بحر التراب] [حضرة الوحي] [الشهود خلف حجاب] [الموت الأسود] [حقيقة إلهية( ] [أوتاد] [حجاب البلاء] [الميل إلى جانب الحق] [حدود ﷲ] [منزل الستر الكامل] [حضرة العين] [العقل الأول] [روح العالم] [الصراط الخاص] [مقام التوكل] [تنبيه الحق] [القلب] [شهود الذات] [بيت الفتن] [علم وجود الحق] [منزل القواصم] [النعيم المعنوي] [حضرات الحس] [حضرة الرفق والمرافقة] [نور الهوية] [الترقي] [تسبيح الملك] [صفة الخلق] [منزل فناء الكون] [توحيد الوصلة] [مقام الكلام] [الضياء] [حضرة المثُُل] [الوجود العقلي] [الدين] [البقاء الإلهـي] [ربوبية المشيئة] [رجال الرحمة] [أرض العالم] [حد الحق] [شـيئية الذات] [علم السماع من الحق] [ذات العبد] [عالم الأجسام] [حقيقة النفس] [التمكين]

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!

بعض الأعلام والأسماء والأماكن

[الذهبي] [الجنة] [عبد ﷲ بن القاسم الشهرزوري] [الإشراف في الخلاف] [سعيد بن العاص] [المبشرات] [النسائي] [قيصر] [محمد بن أبي بكر] [التوراة] [تونس] [أبو علي الهواري] [السميسر] [الأهواز] [عمر السهروردي] [الكليم] [البرجيس] [مورور] [أبو العباس بن جودي] [الأندلس] [الحسين بن خلف بن هبة بن قاسم الشامي] [داود بن علي] [جبل بيت المقدس] [بطن محسر] [أبو توبة] [أبو تمام] [العباداني] [المتيرلي] [محمد بن عيشون] [حطيم الحنابلة] [أبو حازم الأعرج] [يوسف المغاور الجلاء] [الحشيشـية] [المشـبهة] [محمود سلطان طاهر المنصوب] [خضر] [سليمان العلوي البخاري والبلخي] [المعرفة] [سدرة المنتهـى] [أبو سلمة] [إياس ] [ابن باجة] [أحمد بن المقري التلمساني] [أبو محمد الحموي] [أهرام مصر] [نهر الحياة] [عبد ﷲ بن مغفل] [أحمد بن مسعود بن شداد] [القطامي التغلبي] [محمد بن الحسن بن سالم الشافعي]


يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!