البحث في كتاب الفتوحات المكية
[6- سر لباس النعلين في الصلاة]
ال الإن مفهومفالحمد لله لا أبغي به بدلا *** وإنما الرزق بالتقدير مقسوم[أمهات المطالب العلمية وحملها عل
(الباب الثاني والأربعون في معرفة الفتوة والفتيان ومنازلهم وطبقاتهم وأسرار أقطابهم)
من المرزوقين فهو يرزقهم مع كفرهم به ولا يمنع عنهم الرزق والإنعام والإحسان بكفرهم مع أن الكفر بالنعم سبب
[طبقات الفتيان ومنزلتهم]
الخلق بالإحسان إليهم مع إساءتهم لهم كإعطاء الله الرزق للمرزوقين الكافرين بالله ونعمه فلهم القوة العظم
[كل شيء حي يسبح بحمد ربه]
صل من السنبل الحاصل *** ولا تصبرن إلى قابلفحوصلة الرزق قد هيئت *** ليحصل ما ليس بالحاصلولا تبكين على فائ
[الواجب تركه والمندوب تركه]
والحركة ولذلك جعله معاشا لابتغاء الفضل يعني طلب الرزق هنا من وجهه فالفضل المبتغي فيه من الزيادة ومن الش
[الحضور التام مع الحق في علم المناسبات]
اص والإقرار والبر والنصيحة والحب والقهر والهبة والرزق والفتوح والعلم(الفصل الثالث)البسط والقبض والإع
[أقوال الناس في ابتداء فضل ساعات الرواح إلى الجمعة]
الله في قتال أعداء الله كانت لهم الحياة الدائمة والرزق الدائم والفرح بما أعطاهم الله فلا يقال في الشهدا
[الفقير من لا تقوم به حاجة فتملكه]
ي وارحمني وارزقني واجبرنيفشرع له في الصلاة طلب الرزق والاستسقاء طلب الرزق فليس لمن هذه حالته أن يبرز إ
[المضطر تجاب دعوته بلا شك]
هل الله ثم بعد ذلك يستسقون في طلب ما يعم الجميع من الرزق المحسوس الذي يشترك جميع الحيوانات وجميع الناس من
[الثناء على ربه بربه في حال فناء علمى ومشهد سنى]
ذا دَعانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي فالذي يجعل الله الرزق على يديه قائم على من يرزق بسببه فشرع القيام في ال
[سجود التجلي]
لحال فإنه مع الرحمن بلا شك لحصول العافية والخير والرزق والصحة الذي هو فيه وعليه[رحمة الطبيب بصاحب الآك
[الغسل عبادة ونظافة]
طراب إيمانه كما يضطرب في صدق وعده تبارك وتعالى في الرزق مع قسمه سبحانه عليه لعباده فقال فَوَ رَبِّ السَّ
[تكون الصدقة حيث يكون الملك]
ون الملك]إن من عباد الله من يكشف له فيما بيده من الرزق وهو ملك له إنه لفلان ولفلان ويرى أسماء أصحابه علي
[الأولياء الذين هم على قلب ميكائيل]
طلقونه على القوم الذين لا يأخذون شيئا من العلوم والرزق المحسوس من الحس ولكن يأخذونه من الغيب[الظاهرون
[العطاء المطلق والعطاء المقيد]
را ولا عاقلا ولا مجنونا بل هو في ذلك العطاء كمطلق الرزق على كل حيوان وكذلك إن كان مما يلبس مثل النقود سوا
[الموت أمر يقيني لا اختلاف فيه]
عجل عذابا ومشقة فإن الأمور الجارية على العبد مثل الرزق والأجل إن لم تأت إليه أتى إليها لا بد من ذلكولا
الفتوحات المكية
رج منها من أرزاق الأجسام فهو الرازق الذي بيده هذا الرزق غير أن الحجب لما أرسلها الله على بعض أبصار عباد ا
[فبالاختلاف المرزوقين اختلف الأرزاق]
ا قد لا يصلح أن يكون لحيوان آخر لأن المراد بتناول الرزق بقاء المرزوق فإذا أكل ما فيه حتفه فما تغذى به وما
[الرزق إما حلال وإما حرام]
وكل ما يقبل النمو فهو نبات والذي ينمو به هو رزقه[الرزق إما حلال وإما حرام]ثم إن الرزق على نوعين في المي
«وصل»
ه كما نفس الله عن المؤمنين غير الموقنين بقسمه على الرزق وما وعد به من الخير المطلق والمقيد بالشروط لمن وق
«الباب الخامس عشر ومائتان في معرفة اللطيفة وأسرارها»
الرزاق هو الله على الإجمال ولكن ما تعرف كيف إيصال الرزق للمرزوق على التفصيل والتعيين الذي يعلمه الحق من
[المعاني المجردة عن الخطاب فهو عن تجل]
ه وزيادات وتعليمفالأمر ليس له حد يحيط به *** لكنه الرزق في الأشخاص مقسوم[الري عبارة عن الاكتفاء به ويضي
[أن الله حفظ العالم لإبقاء الثناء عليه]
قصود منه الشفاء بالوجود كما المقصود بالغيث إيجاد الرزق الذي يكون عن نزوله بالقصد وإن هدم الغيث بيت الشيخ
الفتوحات المكية
اتب وما كتب من الكتابة في الأرحام وهم كتاب الخلق والرزق والأجل والشقاء والسعادة والكرام الكاتبون والفرق
«الباب الخامس والثلاثون وثلاثمائة في معرفة منزل الأخوة وهو من الحضرة المحمدية والموسوية»
دو كما خص الحق بتوفيقه بعض عباده ولم يعم كما عم في الرزق فمن هذه صفته في حال تلاوته فإنه يتلو القرآن الكري
الفتوحات المكية
ُ أَنْ يُطْعِمُونِ ونحن نعلم أنه لا يطعم ولا يطلب الرزق من عباده بل هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ لما
«الباب الثامن والخمسون وثلاثمائة في معرفة منزل ثلاثة أسرار مختلفة الأنوار والقرار والإبدار و...
ه وفيه علم اندراج النور في الظلمة وفيه علم الخلق والرزق وفيه علم القيامة وفيه علم إنكار الممكن وفيه علم ك
الفتوحات المكية
فات لما ذا يرجع وفيه علم الأرزاق الروحانية وما هو الرزق الذي في تناوله حياة القلوب من أرزق الذي فيه موت ا
[ما تقدم لنبي قط قبل نبوته نظر عقلي في العلم بالله]
َةٍ من الرُّسُلِ فإنه يرزق ويحبب إليه الشغل بطلب الرزق أو بالصنائع العملية أو الاشتغال بالعلوم الرياضي
الفتوحات المكية
مِ الله فَأَذاقَهَا الله لِباسَ الْجُوعِ بإزالة الرزق والْخَوْفِ بإزالة الأمن بِما كانُوا يَصْنَعُونَ
[أن في حضرة الخيال في الدنيا يكون الحق محل تكوين العبد]
مِحْرابِ لأنه دخل عليها المحراب عند ما وجد عندها الرزق أَنَّ الله يُبَشِّرُكَ بِيَحْيى مُصَدِّقاً بِ
الفتوحات المكية
الْأَرْضِ لأنهم يضعفون عن القيام بما يستحقه بسط الرزق من الشكر وليس في وقته إلا البغي به والكفر والأشر
«الباب الثامن وأربعمائة في معرفة منازلة يوم السبت حل عنك مئزر الجد الذي شددته فقد فرغ العالم مني ...
فالكون كوننا *** وآخر موجود أنا يتيقنكلوا طيبات الرزق من كل جانب *** فمن أجلنا بانوا ولله كونوا[خلق العال
«الباب الثامن والسبعون وأربعمائة في معرفة حال قطب كان منزله إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ من ...
ضِ يَأْتِ بِهَا الله إِنَّ الله لَطِيفٌ خَبِيرٌ»الرزق يأتي به الرزاق ليس له *** اسم سواه ولا عين ولا أثرو
«الباب التاسع والسبعون وأربعمائة في حال قطب كان منزله ومن يُعَظِّمْ حُرُماتِ الله فَهُوَ ...
ن الحرص على دفع ألم الفقر عنه فإن الحيوان ما يطلب الرزق إلا لدفع الآلام لا غير فلو لم يحس بالألم لما تصور
«الباب الثامن والثمانون وأربعمائة في معرفة حال قطب كان منزله ولا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ...
هولتخف من زلل النطق وما *** جاء في محكمه من لبسه[الرزق مقسوم]قال الله تعالى في مثل هذه الآية وهو من تما
«الباب التاسع وخمسمائة في معرفة حال قطب كان منزله وما أَنْفَقْتُمْ من شَيْءٍ فَهُوَ ...
ضرة النفق *** فإن له بابين في كل ما خلقفيأتي إليه الرزق من باب غيبه *** وليس لذاك الباب باب فينطبقفما زال
«الباب العاشر وخمسمائة في معرفة حال قطب كان منزله سَأَصْرِفُ عَنْ آياتِيَ الَّذِينَ ...
بما وضعها له من المعاني فجعل الرزاق همته متعلقة بالرزق والمقيت بالتقويت والعالم بالعلم والحي بالحياة و
[أن لله عبادا كانت أحوالهم ذكرا يتقرب به إلى الله]
هم ما دعوا ربهم بالغداة والعشي الذي هو زمان تحصيل الرزق في المرزوقين كما قال لَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيها بُك
«الباب الخامس والثلاثون وخمسمائة في معرفة حال قطب كان منزله قوله جل ثناؤه وتقدست أسماؤه ...
نَصِيبٍ»الحرث حرثان محمود ومذموم *** وأنت حارثه والرزق مقسوملا تحرثن لدنيا أنت تتركها *** فإن حرثت لها ف
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[حضرة ﷲ] [الاتصال بالحق] [الشروق] [مشيئة ﷲ] [حقيقة الاعتدال] [ميزان العالم] [منازل الروحانيين] [أرض الآخرة] [حقيقة معنى الرجوع الإلهـي] [وجه الشيء] [المعرفة الحادثة] [الصديقية] [مقام الولاية البشرية] [ختم الولاية العامة] [النية] [نور النبوة] [الولي المحمدي] [منزل النواشي والتقديس] [الحقائق الربانية] [منزل مساقط النور] [البيت العلي] [العلم المجهول] [مقام الحجاب] [علوم الكشف] [منازل الغيب] [الأخلاق الإلهية] [مقام ترك الصبر] [ضنائن الحق] [تجلي السر] [إرث الأسماء الإلهية] [الحق المخلوق به] [منزل التعليم] [حجاب العمى] [حقيقة الحق] [وجود الخيال] [حجاب الفكر] [علم العقول] [الإيمان] [حضرة الفتح] [الرؤي] [النعيم الجديد] [جناب الحق] [علم النبوة] [اتباع الحق] [حقيقة الإعجاز في النطق بالصدق] [توحيد المهمات] [علم كون الحق لا تثبت له أحدية إلّا في ألوهته] [حضرة الظلمة] [مقام ترك الرجاء] [الأحوال] [الوجود الخيالي] [شهود في وجود] [الجوهر المظلم الكل] [الكتاب المسطور] [تمربة الاسم] [البرزخ الحقيقي] [العبد الذليل] [الرحمة الامتنانية] [تسبيح الطعام] [علم التجلي]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!