فهان عليَّ الأمرُ، من بعد عُسره، *** ولاح لِيَ البرهانُ في عينِ شُبهةِ
للكثرة وحدة تخصها وهي من عمل الخيال، ففي الحقيقة لا وجود حقيقي إلا لله ﷻ ، وأعيان الممكنات ما هي إلا تجليات صفاته وأفعاله التي تتوالى علينا بالخلق، فالكثرة من نتائج الزمان – والله ﷻ كل يوم هو في شأن (واحد).
البحث في قصائد الشيخ محي الدين ابن العربي
مشاركة على: :
مشاركة على: :
يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!