بإشراف الدكتور محمد علي حاج يوسف
رضيت برضوى روضة ومناخا،
إذا ما التقينا للوداع حسبتنا
وقالوا شموس بدار الفلك
أغيب، فيفني الشوق نفسي، فألتقي
القصر ذو الشّرفاء من بغداد
ألا يا نسيم الرّيح بلّغ مها نجد
ألاّ هل إلى الزّهر الحسان سبيل،
لطيبة ظبي ظبى صارم
ألمم بمنزل أحباب لهم ذمم،
ألا يا بانة الوادي،