ححاب الرؤية

الرؤية حجاب عن المرائي وإن كان للرؤية معنى لطيف يجده الرائي كما فيل :

ولك اللشييان لنطن قفتن لللاسال السستعاونتةة التكنانيب

ولكن العلم بالشيء ألطف منه في ذاته عند وقوع الإذراك“وهو- يطلية :مؤازيا

للعلم . فلا يجده كذلك عنده فيكون رؤيته حجاب عليه كما قيل :

الأنصاري المتوفى سنة ٠١2‏ ه.

غلىةأن إدراك الحقيقة في القرب غير أن الرؤية العظمى بخلاف ما ذكرناهء فإن

المرئي هنا ليس. على صورة العلم إلا بوجه ماء..فإن المرثي ليس بمعلوم الماهية لكن:

معلوم الوجود والسلب .

وأما الوجه الخاص للعارفين هنا فهو المشاهدة التي لهم هنا كما قيل :

زأوسيتت ريسي يسعسبيسن ساي فقفحلت لا شك انيت أثد يس

اكات الذي ضرت ىفل أيدُ لمتحي ست : ايبن بحم اسيك

وليس للوهم انيساك وهو “#فالسسالااة التو الول نو حفط

ففي تتناتني فنشئ فلتاتي رفي فنائي 3 لدان

والشاهد ما حصل من المشاهدة., وبه تقع اللذة. لا بالمشاهدة.