محمد بن عبد الله بن عبد البر التحيبي أبي عبد الله
نبذة مختصرة:
مُحَمَّد بن عَبْد الله بن عبد البرّ بن عبد الأعلى بن سَالم بن غَيْلان آبن أبي مرزوق التّحِيبِيّ؛ المعروف: باللشكيتاني: من أهل قُرْطُبَة؛ يُكَنَّى: أبا عَبْد الله. سَمِعَ وكتب في ديوان القضاء، ورحل إلى المَشْرِقِ. ثم آنصرف إلى الأندلُسِ فكانت له وجاهة عند الخاصة والعامة، بالعلم والزهد. وسمع منه الناس كثيراً. ورحل رحلة ثانية في آخر عمره فَحَجَّ وسمع. وتُوفِّي بطرابلس الشّام، أظنّه سنة إحدى وأربعين وثلاث مائة.تاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 341 هـ |
مكان الوفاة: طرابلس - لبنان |
- قرطبة - الأندلس
- مكة المكرمة - الحجاز
- مصر - مصر
اسم الشهرة:
اللشكيتاني
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
محمد بن عبد الله بن عبد البر التحيبي أبي عبد الله
مُحَمَّد بن عَبْد الله بن عبد البرّ بن عبد الأعلى بن سَالم بن غَيْلان آبن أبي مرزوق التّحِيبِيّ؛ المعروف: باللشكيتاني: من أهل قُرْطُبَة؛ يُكَنَّى: أبا عَبْد الله.
سَمِعَ من محمد بن عُمر بن لُبابة، وأَسلم بن عبد العزيز، وأحمد بن خالد؛ وكتب لأسلم في ديوان القضاء، ورحل إلى المَشْرِقِ فلقي جماعة من المُحَدِّثِين منهم: محمد آبن زبان، وأبو مسلم أحمد بن صالح، ومحمد بن محمد البَاهِلّي، وسعيد بن هاشم، والقزوِينيّ وجماعة بمصر وبمكة. ثم آنصرف إلى الأندلُسِ فكانت له وجاهة عند الخاصة والعامة، بالعلم والزهد. وسمع منه الناس كثيراً. حدَّث عنه محمد بن أحمد بن يحيى وغيره.
ورحل رحلة ثانية في آخر عمره فَحَجَّ وسمع: من آبن الأعرابي وغيره. وتُوفِّي بطرابلس الشّام، أظنّه سنة إحدى وأربعين وثلاث مائة. أخبرني بذلك محمد بن أحمد آبن يحيى.
-تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضي-