إبراهيم بن حسين بن يوسف بن هبة الله الحلبي القاهري برهان الدين
نبذة مختصرة:
إِبْرَاهِيم برهَان الدّين الْحلَبِي ثمَّ القاهري الشَّافِعِي النَّحْوِيّ أَظُنهُ ابْن حُسَيْن بن يُوسُف بن هبة الله كَانَ يَحْكِي أَنه كَانَ فِي أول أمره حدادا وَأَن أُصْبُعه أُصِيب فِيهَا وَأَنه كَانَ يحسن التِّجَارَة وَنَحْوهَا ثمَّ أقبل على الِاشْتِغَال بِالْعلمِ وتميز فِي الْعَرَبيَّة والفرائض والحساب تميزا نسبيا وَسمع على الْبُرْهَان الْحلَبِي.| تاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 875 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- حلب - سوريا
- القاهرة - مصر
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
إبراهيم بن حسين بن يوسف بن هبة الله الحلبي القاهري برهان الدين
إِبْرَاهِيم برهَان الدّين الْحلَبِي ثمَّ القاهري الشَّافِعِي النَّحْوِيّ أَظُنهُ ابْن حُسَيْن بن يُوسُف بن هبة الله كَانَ يَحْكِي أَنه كَانَ فِي أول أمره حدادا وَأَن أُصْبُعه أُصِيب فِيهَا وَأَنه كَانَ يحسن التِّجَارَة وَنَحْوهَا ثمَّ أقبل على الِاشْتِغَال بِالْعلمِ وتميز فِي الْعَرَبيَّة والفرائض والحساب تميزا نسبيا وَسمع على الْبُرْهَان الْحلَبِي ثمَّ قدم الْقَاهِرَة وَأخذ فِيهَا عَن التقي الشمني وَغَيره ودرب ولدا لَهُ فِي الْإِعْرَاب وَكَانَ يستصحبه مَعَه للأكابر فيعرب بحضرتهم مَا يقترح عَلَيْهِ فَذكر بَينهم لذَلِك وَصَارَ يتَرَدَّد للزيني بن مزهر وَغَيره من الرؤساء وَأَبْنَائِهِمْ كَابْن حجي وَابْن الْعلم البُلْقِينِيّ وَابْن الْأَشْقَر وَابْن الشّحْنَة وَابْن نَاظر الْخَاص فيتدربون بِهِ وَله جامكية عِنْد كل مِنْهُم وَرُبمَا تقرر فِي بعض الْجِهَات كالبيبرسية والجمالية بعنايتهم بِحَيْثُ تمول من ذَلِك وَغَيره لقلَّة مصروفه وَوجد لَهُ فِيمَا بَلغنِي نَحْو ألف دِينَار مِمَّا لم يكن يظنّ بعضه. مَاتَ فَجْأَة فِي يَوْم الْأَرْبَعَاء ثَانِي عشر الْمحرم سنة خمس وَسبعين وَتكلم بعد مَوته فِي عقيدته وَلم يكن بالنير لكنه كَانَ لين الْجَانِب مَعَ جمود وَنقص فهم وَالله أعلم بِحَقِيقَة أمره.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.
إِبْرَاهِيم بن حُسَيْن بن يُوسُف بن هبة الْحلَبِي النَّحْوِيّ الْفَاضِل أَظُنهُ الَّذِي كَانَ يقرىء ابْن الشّحْنَة الصَّغِير وَسَيَأْتِي فِيمَن لم يسم أَبوهُ.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.



