موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


سعيد بن محمود العلبي

نبذة مختصرة:

سعيد العلبي هو الشيخ سعيد بن محمود العلبي، ينتهي نسبه إلى سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه. ولد في دمشق عام 1290 هـ تسعين ومائتين وألف من الهجرة.
تاريخ الولادة:
1290 هـ
مكان الولادة:
دمشق - سوريا
تاريخ الوفاة:
1349 هـ
مكان الوفاة:
دمشق - سوريا
الأماكن التي سكن فيها :
  • دمشق - سوريا

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • حافظ للقرآن الكريم
  • شيخ
  • عالم بالحديث
  • عالم بالقراءات
  • مدرس
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد عطا الله بن إبراهيم بن ياسين الكسم
    • محمد بن يوسف بن عبد الرحمن المغربي المراكشي البيباني
    • أحمد بن محمد بن علي الحلواني
    • أحمد بن خالد بن مصطفى دهمان
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        سعيد بن محمود العلبي

        سعيد العلبي
        هو الشيخ سعيد بن محمود العلبي، ينتهي نسبه إلى سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
        ولد في دمشق عام 1290 هـ تسعين ومائتين وألف من الهجرة.
        حياته العلمية:
        بدأ حياته العلمية بحفظ القرآن الكريم، فحفظه برواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية، ثم حفظ منظومة الشاطبية في القراءات السبع ومنظومة الدرة المضية في القراءات الثلاث المتممة للعشر، ثم قرأ القرآن بالقراءات العشر من طريقي الشاطبية والدرة.
        ثم درس منظومة طيبة النشر في القراءات العشر، ثم قرأ القرآن بالقراءات العشر الكبرى من طريق الطيبة.
        تعلم الحديث وعلومه وتعلم الفقه ودرس كتبه علي شيوخ عصره، وبعد ما تلقى علوماً شتى قام بتدريس العلم لطالبيه، حيث كانت له غرفة بجامع الياغوشية بمحلة الخيضرية بالشاغور، يلقى فيها الدروس، وكان يعتكف العشر الأواخر من شهر رمضان في هذه الغرفة.
        شيوخه:
        1 - الشيخ أحمد دهمان.
        2 - الشيخ أحمد الحلواني.
        3 - الشيخ أحمد الخلوصي الاستامبولي، ثلاثتهم تلقى عنهم القراءات وقرأ عليهم القرآن بالقراءات العشر.
        4 - الشيخ بدر الدين الحسني، تلقى عنه علوم الحديث.
        5 - الشيخ عطا الكسم، تلقى عنه علم الفقه.
        وفاته:
        توفي في بساتين المزَّة عصر يوم الخميس 10/ 5/ 1349هـ العاشر من شهر جمادى الأولى عام تسعة وأربعين وثلاثمائة وألف من الهجرة ودفن بعد المغرب في مقبرة الباب الصغير.

        إمتاَعُ الفُضَلاء بتَراجِم القرّاء فِيما بَعدَ القَرن الثامِن الهِجري- للساعاتي



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!