موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


عبد الله بن محمد بن محمد بن محمد البعلي جمال الدين

نبذة مختصرة:

عبد الله بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن زيد الْجمال بن النُّور بن الصَّدْر البعلي الشَّافِعِي وَيعرف بِابْن زيد. سمع صَحِيح مُسلم على أَحْمد بن عبد الْكَرِيم وَكَذَا سمع على من فِي طبقته أَشْيَاء ثمَّ فِي سنة إِحْدَى وَثَمَانِينَ وَسَبْعمائة على وَالِده وَمُحَمّد بن عَليّ بن اليونانية وَعبد الرَّحْمَن بن الزعبوب وَمُحَمّد بن عَليّ بن حمود.
تاريخ الولادة:
760 هـ
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
827 هـ
مكان الوفاة:
بعلبك - لبنان
الأماكن التي سكن فيها :
  • دمشق - سوريا
  • بعلبك - لبنان
  • طرابلس - لبنان

اسم الشهرة:

ابن زيد

ما تميّز به:

  • خطيب
  • شافعي
  • قاض
  • قليل العلم
  • له سماع للحديث
  • متفقه
  • محدث
  • مدرس
  • مفتي
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • عبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن البعلبكي أبي الفرج زين الدين
    • أحمد بن عبد الكريم بن أبي بكر البعلي الحنبلي شهاب الدين
    • محمد بن علي بن أحمد اليونيني البعلي شمس الدين
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • أحمد بن علي بن محمد بن أحمد العسقلاني أبي الفضل
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        عبد الله بن محمد بن محمد بن محمد البعلي جمال الدين

        عبد الله بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن زيد الْجمال بن النُّور بن الصَّدْر البعلي الشَّافِعِي وَيعرف بِابْن زيد. سمع صَحِيح مُسلم على أَحْمد بن عبد الْكَرِيم وَكَذَا سمع على من فِي طبقته أَشْيَاء ثمَّ فِي سنة إِحْدَى وَثَمَانِينَ وَسَبْعمائة على وَالِده وَمُحَمّد بن عَليّ بن اليونانية وَعبد الرَّحْمَن بن الزعبوب وَمُحَمّد بن عَليّ بن حمود وَمُحَمّد بن عُثْمَان بن الجردي الْمِائَة انتقاء ابْن تَيْمِية من الصَّحِيح قَالُوا أَنا الحجار، وتفقه بِابْن الشريشي والقرشي وَغَيرهمَا بِدِمَشْق ودرس وَأفْتى وَولي قَضَاء بَلَده قبل اللنك ثمَّ طرابلس ثمَّ دمشق فِي سنة تسع عشرَة ثمَّ فِي سنة سِتّ وَعشْرين وَلم يلبث فِي كلهَا إِلَّا قَلِيلا وَلما صرف أخيرا حصل لَهُ ذل كثير وقهر زَائِد وَذهب غَالب مَا كَانَ حصله فِي عمره ولحقه فالج فاستمر بِهِ حَتَّى مَاتَ فِي ربيع الأول سنة سبع وَعشْرين ومولده تَقْرِيبًا سنة سِتِّينَ قَالَ شَيخنَا فِي مُعْجَمه أجَاز فِي استدعاء ابْنَتي رَابِعَة. وَمِمَّنْ سمع مِنْهُ ابْن مُوسَى الْحَافِظ ورفيقه شَيخنَا الأبي وترجمه مطولا فِي أنبائه وَقَالَ الْعَيْنِيّ وَلم يكن مشكورا بِالْعلمِ وَلَا بالثبت الْكَبِير، وَقَالَ ابْن قَاضِي شُهْبَة أَنه بَاشر مُبَاشرَة لَا بَأْس بهَا ودارى النَّاس ثمَّ عزل وَاسْتمرّ على الخطابة وَغَيرهَا من الْمدَارِس ثمَّ أُعِيد إِلَى الْقَضَاء وَلم يلبث أَن انْفَصل بعد سَبْعَة وَأَرْبَعين يَوْمًا وَرجع إِلَى بَلَده فَكَانَت وَفَاته بهَا، وترجمه المقريزي فِي عقوده رَحمَه الله.
        ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!