موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


عبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن السقاف

نبذة مختصرة:

عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن عَليّ بن عبد الرَّحْمَن بن عبد الله ابْن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن السقاف السَّيِّد الإِمَام الْحَافِظ المجدث الْجَامِع بَين الرِّوَايَة والدراية قَالَ الشلي فِي تَرْجَمته ولد بِمَدِينَة تريم وَحفظ الْقُرْآن وَأخذ الْعُلُوم عَن الكمل من الْعلمَاء وَصَحب الْأَئِمَّة ولازم الشَّيْخ أَبَا بكر بن عبد الرَّحْمَن بن شهَاب وَأخذ عَنهُ التَّفْسِير والْحَدِيث والأصلين والتصوف والعربية واشتهر وتفوق وَكَانَ فِي الْفَهم آيَة باهرة وَفِي الْحِفْظ نِهَايَة وَجلسَ للتدريس فِي الْفُنُون
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
تريم - اليمن
تاريخ الوفاة:
1048 هـ
مكان الوفاة:
تريم - اليمن
الأماكن التي سكن فيها :
  • تريم - اليمن

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • إمام
  • حاد الفهم
  • حافظ للقرآن الكريم
  • حسن الخط
  • زاهد
  • شيخ صوفي مربي
  • صاحب عزلة
  • عاقل
  • عالم بالحديث والتفسير
  • عالم بالعربية والشعر
  • قليل الكلام
  • قوة حفظ
  • محدث حافظ
  • محسن
  • مدرس
  • مشهور
  • من أولياء الله
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

      بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • عقيل بن عمر بن عبد الله الظفاري
      • عبد الله بن شيخ بن عبد الله العيدروس
      • عبد الله بن أحمد بن حسين العيدروس
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        عبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن السقاف

        السَّيِّد عبد الرَّحْمَن السقاف الحضرمى
        السَّيِّد الْعَلامَة عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن السقاف الحسينى الحضرمى مولده بِمَدِينَة تريم وَأخذ عَن أَبى بكر بن عبد الرَّحْمَن شهَاب الدّين وَغَيره واشتهر وانتفع بِهِ غير وَاحِد وَكَانَ حَرِيصًا على فعل الْخَيْر عَارِفًا بمذاهب الْعلمَاء قَلِيل الْكَلَام وَمَات فِي سنة 1048 ثَمَان وَأَرْبَعين وَألف رَحمَه الله تَعَالَى
        ملحق البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع - لليمني الصنعاني.

        عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن عَليّ بن عبد الرَّحْمَن بن عبد الله ابْن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن السقاف السَّيِّد الإِمَام الْحَافِظ المجدث الْجَامِع بَين الرِّوَايَة والدراية قَالَ الشلي فِي تَرْجَمته ولد بِمَدِينَة تريم وَحفظ الْقُرْآن وَأخذ الْعُلُوم عَن الكمل من الْعلمَاء وَصَحب الْأَئِمَّة ولازم الشَّيْخ أَبَا بكر بن عبد الرَّحْمَن بن شهَاب وَأخذ عَنهُ التَّفْسِير والْحَدِيث والأصلين والتصوف والعربية واشتهر وتفوق وَكَانَ فِي الْفَهم آيَة باهرة وَفِي الْحِفْظ نِهَايَة وَجلسَ للتدريس فِي الْفُنُون وَكَانَ شَدِيد الانقباض عَن النَّاس حَافِظًا لِلِسَانِهِ وقف نَفسه على الْعُلُوم مَعَ عقل وأدب وخفة روح وَتخرج بِهِ جمَاعَة من الطلاب وَظَهَرت بركاته قَالَ الشلي وَهُوَ من أعظم مشايخي الَّذين أخذت عَنْهُم وانتفعت بهم لازمت حَضرته واغتنمت بركته واقتبست من فَوَائده واستمتعت بفرائده فَقَرَأت عَلَيْهِ الْبِدَايَة والتبيان قِرَاءَة تَحْقِيق وَبَيَان وَسمعت الْأَحْيَاء بِقِرَاءَة غَيْرِي وانتفع بِهِ جَمِيع من الْخَلَائق وصاروا بِهِ من أهل الْحَقَائِق وَكَانَ من سَادَات الصُّوفِيَّة الزهاد ورؤس الْأَوْلِيَاء الْعباد حَرِيصًا على فعل الْخَيْر لَا يَخُوض فِيمَا لَا يعنيه وَكَانَ عَارِفًا بمذاهب الْعلمَاء نير الْقلب صافي السريرة فاق أقرانه وَلم ير الرؤان فِي زَمَانه مثله وَكَانَ قَلِيل الْكَلَام جدا من غير إعياء وَلَا خلل وَكَانَ لَهُ خطّ حسن مَرْغُوب فِيهِ وَكَانَ أضبط يكْتب بكلتا يَدَيْهِ وَبِالْجُمْلَةِ فَهُوَ من الكمل فِي زَمَانه وَكَانَت وَفَاته فِي سنة ثَمَان وَأَرْبَعين وَألف وَدفن بمقبرة زنبل من جنان بشار

        خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!