عبد اللطيف بن موسى بن عميرة المخزومي سراج الدين
نبذة مختصرة:
عبد اللَّطِيف بن مُوسَى بن عميرَة بِفَتْح أَوله ابْن مُوسَى بن صَالح السراج الْقرشِي المَخْزُومِي / فِيمَا كتبه الْمزي لِأَبِيهِ حِين أثبت لَهُ بعض الأسمعة الْمَكِّيّ الشَّافِعِي وَالِد أَحْمد الْمَاضِي وَيعرف باليبناوي، ولد سنة اثْنَتَيْنِ وَسبعين وَسَبْعمائة بِمَكَّة وَنَشَأ بهَا فحفظ الْقُرْآن والتنبيه وكتبا واشتغل قَلِيلا فِي الْعَرَبيَّة وجود الْكِتَابَة وَسمع من ابْن صديق والشهاب بن ظهيرة وَبِه تفقه ولازم دروسه كثيرا وَكَانَ بِأخرَة أَكثر النَّاس تسجيلا عَلَيْهِ لمزيد اخْتِصَاصه بِهِتاريخ الولادة: 772 هـ |
مكان الولادة: مكة المكرمة - الحجاز |
تاريخ الوفاة: 818 هـ |
مكان الوفاة: مكة المكرمة - الحجاز |
- مكة المكرمة - الحجاز
اسم الشهرة:
اليبناوي
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
عبد اللطيف بن موسى بن عميرة المخزومي سراج الدين
عبد اللَّطِيف بن مُوسَى بن عميرَة بِفَتْح أَوله ابْن مُوسَى بن صَالح السراج الْقرشِي المَخْزُومِي / فِيمَا كتبه الْمزي لِأَبِيهِ حِين أثبت لَهُ بعض الأسمعة الْمَكِّيّ الشَّافِعِي وَالِد أَحْمد الْمَاضِي وَيعرف باليبناوي، ولد سنة اثْنَتَيْنِ وَسبعين وَسَبْعمائة بِمَكَّة وَنَشَأ بهَا فحفظ الْقُرْآن والتنبيه وكتبا واشتغل قَلِيلا فِي الْعَرَبيَّة وجود الْكِتَابَة وَسمع من ابْن صديق والشهاب بن ظهيرة وَبِه تفقه ولازم دروسه كثيرا وَكَانَ بِأخرَة أَكثر النَّاس تسجيلا عَلَيْهِ لمزيد اخْتِصَاصه بِهِ بل كَانَ يسجل على غَيره من حكام مَكَّة وناله اهانة زَائِدَة من بَعضهم لعدم تلطفه فِي مخاطبتهم، وناب عَن الْجمال بن ظهيرة فِي الْعُقُود بوادي نَخْلَة وَفِي الاصلاح بَين النَّاس هُنَاكَ وَأم بقرية بشرا من وَادي نَخْلَة أَيْضا وأصابه بهَا مرض تعلل بِهِ أشهرا ثمَّ مَاتَ فِي النّصْف الثَّانِي من رَجَب سنة ثَمَان عشرَة بِمَكَّة وَدفن بالمعلاة وَكَانَ دينا عَارِفًا بالوثائق وَالْفِقْه ذكيا كيس الْعشْرَة لطيفا، تَرْجمهُ الفاسي.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.