موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


أحمد بن الحسين أبي الحسين الرازي

نبذة مختصرة:

أحمد بن الحسين الفتاكي أبي الحسين: ولد بالري وتفقه على الشيخ أبي حامد الإسفرايني وعلى أبي عبد الله الحليمي وأبي طاهر الزيادي وسهل الصعلوكي، ودرس ببروجرد، ومات بها سنة ثمان وأربعين وأربعمائة، وكان ابن نيف وتسعين سنة.
تاريخ الولادة:
355 هـ
مكان الولادة:
الري - إيران
تاريخ الوفاة:
448 هـ
مكان الوفاة:
بروجرد - إيران
الأماكن التي سكن فيها :
  • بخارى - أوزبكستان
  • بروجرد - إيران
  • خراسان - إيران
  • العراق - العراق

اسم الشهرة:

الفناكي أحمد

ما تميّز به:

  • إمام
  • رحالة
  • فقيه شافعي
  • معمر
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد بن محمد بن محمش بن علي بن أيوب الزيادي أبي طاهر
    • أحمد بن محمد بن أحمد الإسفرايني أبي حامد
    • شمس الإسلام أبي الطيب سهل بن محمد بن سليمان الصعلوكي
    • الحسين بن الحسن بن محمد بن حليم
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        أحمد بن الحسين أبي الحسين الرازي

        أحمد بن الحسين الفتاكي أبي الحسين: ولد بالري وتفقه على الشيخ أبي حامد الإسفرايني وعلى أبي عبد الله الحليمي وأبي طاهر الزيادي وسهل الصعلوكي، ودرس ببروجرد، ومات بها سنة ثمان وأربعين وأربعمائة، وكان ابن نيف وتسعين سنة.

        - طبقات الفقهاء / لأبو اسحاق إبراهيم بن علي الشيرازي -.

        أَحْمد بن الْحُسَيْن الفناكي
        بِفَتْح الْفَاء وَتَشْديد النُّون
        الإِمَام أَبُو الْحُسَيْن الرَّازِيّ
        من كبار أَصْحَابنَا
        قَالَ الشَّيْخ أَبُو إِسْحَاق ولد بِالريِّ
        وتفقه على أبي حَامِد الإسفرايني وَأبي عبد الله الْحَلِيمِيّ وَأبي طَاهِر الزيَادي وَسَهل الصعلوكي
        ودرس ببروجرد
        وَمَات بهَا سنة ثَمَان وَأَرْبَعين وَأَرْبَعمِائَة وَكَانَ ابْن نَيف وَتِسْعين سنة
        قلت عمر دهرا ورحل إِلَى بُخَارى إِلَى الْحَلِيمِيّ وَإِلَى غَيره بغَيْرهَا
        وَقَالَ ابْن الصّلاح رَأَيْت لَهُ كتاب المناقضات ومضمونه الْحصْر وَالِاسْتِثْنَاء شبه مَوْضُوع تَلْخِيص ابْن الْقَاص

        قلت وَفِيه يَقُول الفناكي من اشْترى شَيْئا شِرَاء صَحِيحا لزمَه الثّمن إِلَّا فِي مَسْأَلَة وَاحِدَة وَهِي الْمُضْطَر يَشْتَرِي الطَّعَام بِثمن مَعْلُوم فَإِنَّهُ لَا يلْزمه الثّمن وَإِنَّمَا تلْزمهُ قِيمَته
        ذكره أَبُو عَليّ الطَّبَرِيّ وَاحْتج بِأَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم نهى عَن بيع الْمُضْطَر
        قلت وَهَذَا وَجه فِي الْمَسْأَلَة صَححهُ الرَّوْيَانِيّ وَفِي وَجه آخر جعله الرَّافِعِيّ الأقيس وَصَححهُ القَاضِي أَبُو الطّيب أَنه يلْزمه الْمُسَمّى وَفِي ثَالِث يفرق بَين زِيَادَة تشق على الْمُضْطَر وَزِيَادَة لَا تشق
        وَمحل الْخلاف إِذا لم يُمكن الْمُضْطَر الْأَخْذ قهرا فَإِن أمكنه وَالْتزم بِالثّمن لزمَه الْمُسَمّى بِلَا خلاف
        والْحَدِيث الْمشَار إِلَيْهِ فِي سَنَده مقَال ثمَّ فِي مَعْنَاهُ وَجْهَان ذكرهمَا الْخطابِيّ

        طبقات الشافعية الكبرى للإمام تاج الدين السبكي

        أَحْمد بن الْحُسَيْن [358 - 448] )
        أَبُو الْحُسَيْن الرَّازِيّ، الْمَعْرُوف ب: الفناكي؛ بِفَتْح الْفَاء، وَتَشْديد النُّون، وَكسر الْكَاف.
        تفقه بالعراق وبخراسان على غير وَاحِد من الْأَئِمَّة، رَأَيْت لَهُ كتاب " المناقضات "، ومضمونه: الْحصْر وَالِاسْتِثْنَاء، شبه مَوْضُوع " تَلْخِيص " ابْن الْقَاص.

        -طبقات الفقهاء الشافعية - لابن الصلاح-



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!