عبد الرحمن بن قاسم الشعبي المالقي أبي المطرف
نبذة مختصرة:
أبو المطرف عبد الرحمن بن قاسم الشعبي المالقي: الإمام الفهامة الفاضل العالم بالأحكام والنوازل انفرد ببلده برئاسة الفتوى نحواً من ستين سنة كان من أقران ابن الطلاع أخذ عن أعلام وأجازه القاضي يونس بن عبد الله بن مغيث،تاريخ الولادة: 402 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 497 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- المرية - الأندلس
- مالقة - الأندلس
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
عبد الرحمن بن قاسم الشعبي المالقي أبي المطرف
أبو المطرف عبد الرحمن بن قاسم الشعبي المالقي: الإمام الفهامة الفاضل العالم بالأحكام والنوازل انفرد ببلده برئاسة الفتوى نحواً من ستين سنة كان من أقران ابن الطلاع أخذ عن أعلام وأجازه القاضي يونس بن عبد الله بن مغيث، له فتاوى في غاية النبل اعتمده ابن عرفة وغيره، مولده سنة 402 هـ وتوفي في رجب سنة 497 هـ[1103 م].
شجرة النور الزكية في طبقات المالكية _ لمحمد مخلوف
عبد الرحمن بن قاسم الشعبي، أبو المطرّف:
قاضي مالقة (بالأندلس) كانت تدور عليه الفتيا بقطرة أيام حياته. وكان يذهب إلى الاجتهاد. له (مجموع) في الأحكام .
-الاعلام للزركلي-
شَيْخُ المَالِكِيَّة، أَبُو المُطَرِّفِ عَبْدُ الرَّحِيْمِ بنُ قَاسِمٍ الشَّعْبِيُّ المَالِقِيُّ، مُفْتِي بلدِهِ.
سَمِعَ مِنْ: قَاسم المَأْمُوْني بِالمَرِيَّة، وَأَبِي الحَسَنِ بنِ عِيْسَى المَالِقِي، وَلَهُ إِجَازَةٌ مَنْ يُوْنُس بن عَبْدِ اللهِ بن شُعيث، وَطَائِفَة.
رَوَى عَنْهُ أَبُو عَبْدِ اللهِ بنُ سُلَيْمَانَ, وَغَيْرهُ.
وَلِيَ قَضَاءَ بَلَده، ثُمَّ سجنه أَمِيْرُهَا تَمِيمٌ لأَمْرٍ بَلَغَه، فَلَمَّا اسْتولَى ابْنُ تَاشفِيْن، دعَاهُ لِلْقَضَاءِ فَأَبَى، وَأَشَارَ بِأَبِي مَرْوَانَ بنِ حَسُّوْنٍ، فَكَانَ أَبُو مَرْوَانَ لاَ يُبْرِمُ أَمراً دُوْنَهُ، وَعُمِّرَ دَهْراً، وَبَعُدَ صيتُه.
مَاتَ فِي رَجَب سَنَةَ سبعٍ وَتِسْعِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ، وَلَهُ خَمْس وَتِسْعُوْنَ سَنَةً.
مات هو وابن الطلاع في جمعة.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.