موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


طه بن عبد الرسول بن أبي يزيد بن البرزنجي الموسوي الحسيني أبي السعادة

نبذة مختصرة:

الشيخ طه بن عبد الرسول بن أبي يزيد بن البرزنجي الشافعي الموسوي الحسيني. السيد الشريف أبي السعادة الفاضل الأديب النجيب أحد السادة الأشراف الأفاضل الأجلاء. مولده ببرزنجه من أعمال شهرزور سنة ثمان وستين ومائة وألف، وقرأ على الأجلاء من علماء شهرزور منهم جلال الدين الكلعنبري.
تاريخ الولادة:
1168 هـ
مكان الولادة:
السليمانية - العراق
تاريخ الوفاة:
1206 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • السليمانية - العراق
  • الموصل - العراق
  • بغداد - العراق
  • استانبول - تركيا
  • حلب - سوريا
  • دمشق - سوريا
  • مصر - مصر

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • أديب
  • تقي
  • شافعي
  • شيخ
  • عابد
  • فاضل
  • قادري
  • له سماع للحديث
  • مجاز
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • جرجيس الإربلي
    • محمد بن محمد بن عبد الرزاق الحسيني أبي الفيض
    • عبد الكريم البرزنجي
    • عبد الرحيم البرزنجي الأشعري
    • محمد معروف بن مصطفى بن أحمد النودهي الشهرزوري البرزنجي الشافعي
    • عيسى بن صبغة الله بن إبراهيم
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        طه بن عبد الرسول بن أبي يزيد بن البرزنجي الموسوي الحسيني أبي السعادة

        الشيخ طه بن عبد الرسول بن أبي يزيد بن البرزنجي الشافعي الموسوي الحسيني
        السيد الشريف أبي السعادة الفاضل الأديب النجيب أحد السادة الأشراف الأفاضل الأجلاء.
        مولده ببرزنجه من أعمال شهرزور سنة ثمان وستين ومائة وألف، وقرأ على الأجلاء من علماء شهرزور منهم جلال الدين الكلعنبري، وأبي محمد عبد القادر الكوراني، وأولاد عمه معروف بن مصطفى البرزنجي، وعبد الكريم وعبد الرحيم ابنا أبي القاسم بن الحسن البرزنجي، وارتحل إلى بغداد وقرأ بها على أبي مهدي عيسى بن صبغة الله الحسين آبادي الماوراني، وعبد الرحمن بن فيض الله القادري نقيب الأشراف ببغداد، وأخذ عنه الطريقة القادرية، ثم دخل الموصل وقرأ بها على جرجيس الأربلي الموصلي وغيره، ثم حج وجاور في المدينة المنورة وسمع الكثير والكتب الستة في الحديث عن أبي عبد الله محمد بن محمد بن عبد الله الفاسي ثم المدني، ولازمه قدر ثلاث سنين وأجاز له بخطه، وقرأ عليه وانتفع به، ثم ارتحل إلى مصر وقرأ بها الكثير على محب الدين محمد المرتضى بن محمد الزبيدي اليمني، وأجاز له بخطه، ودخل قسطنطينية ودمشق وحلب وغيرها من البلاد، واجتمع بالعلماء والأدباء والرؤساء، وكان مستقيم الأطوار مواظباً على التقوى والعبادة آناء الليل وأطراف النهار. مات رحمه الله تعالى بعد الألف والمائتين وخمسة، ولم أقف على تعيين تاريخ موته.
        حلية البشر في تاريخ القرن الثالث عشر - ابن إبراهيم البيطار الميداني الدمشقي.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!