محمد بن فتح بن علي الأنصاري أبي بكر
نبذة مختصرة:
محمد بن فتح بن علي الأنصاري يكنى أبا بكر، ويشهر بالأشبرون، قاضي الجماعة. حاله: كان طرفا في الدّهاء والتخلّق والمعرفة بمقاطع الحقوق، ومغامز الرّيب، وعلل الشهادات، فذّا في الجزالة، والصّرامة، مقداما، بصيرا بالأمور، حسن السيرة، عذب الفكاهة، ظاهر الحظوة، عليّ الرتبة. خرج من إشبيلية عند تغلّب العدوّ عليها، وولّي القضاء بمالقة وبسطة. ثم ولّي الحسبة بغرناطة، ثم جمعت له إليها الشّرطة. ثم قدّم قاضيا، واستمرّت ولايته نحوا من ثلاثين سنة. وفاته: توفي ليلة الحادي عشر من شهر ربيع الأول عام ثمانية وتسعين وستمائة. الإحاطة في أخبار غرناطة - لسان الدين ابن الخطيب.تاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 698 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- إشبيلية - الأندلس
- غرناطة - الأندلس
- مالقة - الأندلس
اسم الشهرة:
الأشبرون
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
محمد بن فتح بن علي الأنصاري أبي بكر
محمد بن فتح بن علي الأنصاري
يكنى أبا بكر، ويشهر بالأشبرون، قاضي الجماعة.
حاله: كان طرفا في الدّهاء والتخلّق والمعرفة بمقاطع الحقوق، ومغامز الرّيب، وعلل الشهادات، فذّا في الجزالة، والصّرامة، مقداما، بصيرا بالأمور، حسن السيرة، عذب الفكاهة، ظاهر الحظوة، عليّ الرتبة. خرج من إشبيلية عند تغلّب العدوّ عليها، وولّي القضاء بمالقة وبسطة. ثم ولّي الحسبة بغرناطة، ثم جمعت له إليها الشّرطة. ثم قدّم قاضيا، واستمرّت ولايته نحوا من ثلاثين سنة.
وفاته: توفي ليلة الحادي عشر من شهر ربيع الأول عام ثمانية وتسعين وستمائة.
الإحاطة في أخبار غرناطة - لسان الدين ابن الخطيب.
يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!