محمد بن محمد بن سهل الأزدي الغرناطي الأندلسي
نبذة مختصرة:
محمد بن محمد بن سهل الأزدي الغرناطي الأندلسي، أبو القاسم: زعيم، من أهل غرناطة. قال ابن كثير: (كان عالي الهمة، شريف النفس، محترما ببلاده جدا، بحيث أنه يولي الملوك ويعزلهم)تاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 730 هـ |
مكان الوفاة: القاهرة - مصر |
- غرناطة - الأندلس
- القاهرة - مصر
اسم الشهرة:
الوزير أبي القاسم
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
محمد بن محمد بن سهل الأزدي الغرناطي الأندلسي
محمد بن محمد بن سهل الأزدي الغرناطي الأندلسي، أبو القاسم:
زعيم، من أهل غرناطة. قال ابن كثير: (كان عالي الهمة، شريف النفس، محترما ببلاده جدا، بحيث أنه يولي الملوك ويعزلهم) وكان له علم بالفقه والتاريخ، ويلقب بالوزير مجازا، ولم يل عملا. مات بالقاهرة، عائدا من الحج .
-الاعلام للزركلي-
محمد بن محمد بن سهل بن محمد [بن سهل بن محمد]
ابن أحمد بن مالك الأزدى/.
من أهل غرناطة. أبو القاسم بن سهل [كان سلفه قبل سهل] الأعلى يعرفون ببنى مالك.
الوزير الزاهد، المجاور، أخذ بغرناطة عن الأستاذ أبى جعفر: أحمد ابن سعد بن أحمد بن بشير الأنصارى القزاز، وعن الأستاذ أبى جعفر [الطباع، وعن الأستاذ أبى جعفر] بن الزبير، وأبى الحسن بن الصائغ، وعن القاضى أبى عثمان: سعد بن أحمد الجرندى أصول الفقه، وتعلّم العدد من الأستاذ أبى الحسن: علىّ بن أحمد بن علىّ الخشنى البلّوطى، وعلى الخطيب أبى العباس: أحمد بن محمد بن عبد الله بن خميس الأنصارى كتابه المسمى: «بتحفة الألباب، فى الخطب والمواعظ والآداب».
ثم رحل إلى المشرق فلقى ناصر الدين المشذالى وكانت رحلته سنة 687
وأجاز له ابن النحاس وعن الأشعرى وجماعة يطول ذكرهم.
كان رحمه الله تعالى من العباد الزهاد. رحل فحجّ وجاور وأنفق هنالك أموالا فى وجوه أعمال الخير توفى فى رجوعه من الحجاز إلى بلده بالطريق فى صفر.
ذيل وفيات الأعيان المسمى «درّة الحجال في أسماء الرّجال» المؤلف: أبو العبّاس أحمد بن محمّد المكناسى الشّهير بابن القاضى (960 - 1025 هـ)