موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


محمد رضا بن محمد بن يوسف الدقاق

نبذة مختصرة:

العلامة الشيخ محمد رضا بن محمد بن يوسف الدقاق الشهير بالزعيم، ولد في دمشق سنة 1274هـ، ونشأ في طلب العلوم، وقرأ في الشام على الشيخ ملاطة الكردي ، والشيخ محمد الطنطاوي ، وملا ناصر الدين الجيلاني ، وملا عيسى الكردي ، نزیلي دمشق ، وتلقى فنون الأدب على الشيخ طاهر الجزائري ، والحديث وعلم الوضع والبيان على بدر الدين الحسني، وأجازه .
تاريخ الولادة:
1274 هـ
مكان الولادة:
دمشق - سوريا
تاريخ الوفاة:
1334 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • استانبول - تركيا
  • حلب - سوريا
  • دمشق - سوريا
  • طرابلس الغرب - ليبيا
  • القاهرة - مصر

اسم الشهرة:

الزعيم

ما تميّز به:

  • أزهري
  • شهيد
  • شيخ
  • عالم
  • علامة محقق
  • مجاز
  • مجاهد
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • زين المرصفي
    • عيسى بن طلحة بن عمر الكردي الديار بكري الدمشقي
    • طاهر بن محمد صالح بن أحمد بن موهب الجزائري الدمشقي
    • ملا طه بن يحيى البزري الكردي
    • محمد بن يوسف بن عبد الرحمن المغربي المراكشي البيباني
    • شمس الدين محمد بن محمد بن حسين الأنبابي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • صلاح الدين بن محمد رضا بن محمد الدقاق الزعيم
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        محمد رضا بن محمد بن يوسف الدقاق

        العلامة الشيخ محمد رضا بن محمد بن يوسف الدقاق الشهير بالزعيم، ولد في دمشق سنة 1274هـ، ونشأ في طلب العلوم، وقرأ في الشام على الشيخ ملاطة الكردي ، والشيخ محمد الطنطاوي ، وملا ناصر الدين الجيلاني ، وملا عيسى الكردي ، نزیلي دمشق ، وتلقى فنون الأدب على الشيخ طاهر الجزائري ، والحديث وعلم الوضع والبيان على بدر الدين الحسني، وأجازه .
        ورحل إلى مصر، فجاور في الأزهر نحو سبعة أشهر ، قرأ خلالها على الشيخ زين المرصفي، والشيخ محمد البسيوني ، وحضر حلقة الشمس الأنبابي ، وحلقة الشيخ إبراهيم السقا، وكان يقرأ فيها التفسير الكبير .
        ثم عاد إلى دمشق فأتم تحصيله فيها ، ثم رحل إلى الآستانة سنة 1304هـ، ودخل امتحان مفتي آلاي وعين فيها ، وأرسل إلى طرابلس الغرب مع حسن أديب باشا ، وأخذ في نشر العلم هناك .
        ثم عاد إلى دمشق سنة 1313هـ، فتوطن بها نحو عشر سنوات، وأخذ في إقراء الدروس في داره ، وهرع إليه كثير من الطلبة لهمته ومواظبته ، ورجع سنة 1324هـ إلى حلب ، وعمر بعض مساجدها، وعمر المدرسة الخسروية وخانها المشهور
        ورافق الجيوش إلى حرب البلقان سنة 1330هـ ، ورجع إلى الشام بعد الحرب، ثم شارك في الحرب العامة ، بين الدولة العثمانية ، والإنجليز ، حتى استشهد بشظية في الحرب ، سنة 1334هـ، وبالجملة فإن مدة مجاورته وإقامته في الأزهر يسيرة، ويمكن النظر في هذه الفئة من طلاب العلم العابرين ، والذين هم فوق الزائر العابر ، ودون المجاور المقيم.
        انظر كامل الترجمة في كتاب : جمهرة أعلام الأزهر الشريف في القرنين الرابع عشر والخامس عشر الهجريين للشيخ أسامة الأزهري.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!