أبي السعود بن مدين بن أحمد الأشموني القاهري المقسي
نبذة مختصرة:
أَبُو السُّعُود بن مَدين بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن عبد الله الأشموني الأَصْل القاهري المقسي الْمَالِكِي الْمَاضِي أَبوهُ ولد فِي سنة ثَلَاث وَخمسين بِالْقربِ من جَامع الطواشي وَنَشَأ فِي كنف أَبوهُ وَمَات أَبوهُ وَهُوَ صَغِير فخلفه فِيمَا كَانَ باسمه وَهُوَ شَيْء كثير جدا مشمولا بِنَظَر بعض الرؤساء إِلَى أَن اسْتَقل بِنَفسِهِ.| تاريخ الولادة: 851 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: غير معروف |
مكان الوفاة: غير معروف |
- مكة المكرمة - الحجاز
- بلاد الشام - بلاد الشام
- حلب - سوريا
- القدس - فلسطين
- الصعيد - مصر
- القاهرة - مصر
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
أبي السعود بن مدين بن أحمد الأشموني القاهري المقسي
أَبُو السُّعُود بن مَدين بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن عبد الله الأشموني الأَصْل القاهري المقسي الْمَالِكِي الْمَاضِي أَبوهُ ولد فِي سنة ثَلَاث وَخمسين بِالْقربِ من جَامع الطواشي وَنَشَأ فِي كنف أَبوهُ وَمَات أَبوهُ وَهُوَ صَغِير فخلفه فِيمَا كَانَ باسمه وَهُوَ شَيْء كثير جدا مشمولا بِنَظَر بعض الرؤساء إِلَى أَن اسْتَقل بِنَفسِهِ وَحج بِأُمِّهِ مَعَ الرجبية وَكَذَا حج بِانْفِرَادِهِ موسميا ثمَّ كَانَ مِمَّن فر بِنَفسِهِ وبنيه وَعِيَاله من الطَّاعُون لمَكَّة بحرا فِي أثْنَاء سنة سبع وَتِسْعين وَمَا وصل إِلَيْهَا حَتَّى مَاتَ مِنْهُم بضعَة عشر نفسا وزار الْقُدس ظنا وَكَذَا سَافر الشَّام وحلب والصعيد للنزهة وَغَيرهَا وَحفظ غَالب الْقُرْآن وَقَرَأَ الرسَالَة حلا على الشهَاب الحبيشي وَفهم وَيدْرك الديواني والقبطي لأجل تكَلمه فِي جهاته وَكنت أحب لَو أقبل على الِاشْتِغَال وَقرب الْخِيَار من الأقران والأمثال وَلكنه مَعَ ذَلِك لم يذكر عَنهُ وَللَّه الْحَمد إِلَّا الْخَيْر مَعَ إمْسَاك وغيرة زَائِدَة فِي الْإِقَامَة وَالسير.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.



