يحيى بن عبد الرحمن بن محمد الكناني المدني المحيوي أبي زكريا
نبذة مختصرة:
يحيى بن عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن صَالح بن إِسْمَعِيل المحيوي أَبُو زَكَرِيَّا ابْن القَاضِي نَاصِر الدّين أَو زين الدّين أَو وجيه الدّين بن التقي الْكِنَانِي الْمدنِي الشَّافِعِي أَخُو فتح الدّين مُحَمَّد وَإِخْوَته وَيعرف كسلفه بِابْن صَالح. / ولد سنة سِتّ وَسبعين وَسَبْعمائة تَقْرِيبًا بِالْمَدِينَةِ وَنَشَأ بهَا فصحب ابْن الْعَفِيف اليافعي وَأخذ عَنهُ وَقَرَأَ على كل من وَالِده والشهاب بن عَيَّاش فِي البُخَارِيّ بل أَخذ بِأخرَة عَن شعْبَان الآثاري وَسمع من ابْن صديق والزين المراغي ثمَّ ابْن الْجَزرِيتاريخ الولادة: 776 هـ |
مكان الولادة: المدينة المنورة - الحجاز |
تاريخ الوفاة: 849 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- المدينة المنورة - الحجاز
اسم الشهرة:
ابن صالح
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
يحيى بن عبد الرحمن بن محمد الكناني المدني المحيوي أبي زكريا
يحيى بن عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن صَالح بن إِسْمَعِيل المحيوي أَبُو زَكَرِيَّا ابْن القَاضِي نَاصِر الدّين أَو زين الدّين أَو وجيه الدّين بن التقي الْكِنَانِي الْمدنِي الشَّافِعِي أَخُو فتح الدّين مُحَمَّد وَإِخْوَته وَيعرف كسلفه بِابْن صَالح. / ولد سنة سِتّ وَسبعين وَسَبْعمائة تَقْرِيبًا بِالْمَدِينَةِ وَنَشَأ بهَا فصحب ابْن الْعَفِيف اليافعي وَأخذ عَنهُ وَقَرَأَ على كل من وَالِده والشهاب بن عَيَّاش فِي البُخَارِيّ بل أَخذ بِأخرَة عَن شعْبَان الآثاري وَسمع من ابْن صديق والزين المراغي ثمَّ ابْن الْجَزرِي، وَأَجَازَ لَهُ الْجمال الأميوطي والأمين بن الشماع وَأَبُو هُرَيْرَة بن الذَّهَبِيّ والتنوخي وَابْن أبي الْمجد وَآخَرُونَ، وناب فِي الْقَضَاء والإمامة والخطابة بِالْمَسْجِدِ النَّبَوِيّ عَن أَخِيه أبي الْفَتْح وَكتب الْكثير بِخَطِّهِ رَأَيْت من ذَلِك مجموعا فِيهَا الْخِصَال المكفرة لشَيْخِنَا انْتهى من كتَابَتهَا فِي سنة ثَمَان وعشرن والإجابة لما استدركته عَائِشَة على الصَّحَابَة للزركشي فِي سنة أَربع وَثَلَاثِينَ. وَكَانَ ينظم نظما مضحكا وَأَجَازَ للتقي بن فَهد وَغَيره، وَرَأَيْت من أرخ وَفَاته فِي سنة ثَمَان وَثَلَاثِينَ وَهَذَا غلط فقد كتب عَنهُ البقاعي فِي سنة تسع وَأَرْبَعين فيحرر.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.