موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


عبد الرحمن بن محمد بن علي الأدمي

نبذة مختصرة:

عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن عَليّ بن أَحْمد بن أبي بكر الْمصْرِيّ الشَّافِعِي حفيد النُّور الأدمِيّ وأخو عَليّ / الآتيين وَيعرف بِابْن الأدمِيّ. ولد فِي أَوَائِل سنة أَربع وَأَرْبَعين وَثَمَانمِائَة بالدوادارية النجمية من الصَّحرَاء وَنَشَأ فحفظ الْقُرْآن والمنهاج والألفية وَجمع الْجَوَامِع، وَعرض على جمَاعَة ولازم الْجَوْجَرِيّ فِي شرح الْبَهْجَة
تاريخ الولادة:
844 هـ
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
غير معروف
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • القاهرة - مصر

اسم الشهرة:

ابن الأدمي عبد الرحمن

ما تميّز به:

  • حافظ المذهب
  • حافظ للقرآن الكريم
  • شافعي
  • له سماع للحديث
  • مجاز
  • مفتي
  • مقرئ
  • نائب القاضي
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد بن قاسم بن علي الشمس المقسي
    • محمد بن عبد الرحمن بن محمد السخاوي أبي عبد الله شمس الدين
    • محمد بن عبد المنعم بن محمد الجوجري شمس الدين
    • حسن بن محمد بن أيوب الحسني الحسيني أبي محمد بدر الدين
    • الشمس محمد بن علي بن علي بن محمد القاهري
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        عبد الرحمن بن محمد بن علي الأدمي

        عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن عَليّ بن أَحْمد بن أبي بكر الْمصْرِيّ الشَّافِعِي حفيد النُّور الأدمِيّ وأخو عَليّ / الآتيين وَيعرف بِابْن الأدمِيّ. ولد فِي أَوَائِل سنة أَربع وَأَرْبَعين وَثَمَانمِائَة بالدوادارية النجمية من الصَّحرَاء وَنَشَأ فحفظ الْقُرْآن والمنهاج والألفية وَجمع الْجَوَامِع، وَعرض على جمَاعَة ولازم الْجَوْجَرِيّ فِي شرح الْبَهْجَة وَقَرَأَ ربعهَا الْأَخير وَكَذَا قَرَأَ عَلَيْهِ شَرحه لعمدة ابْن النَّقِيب وَسمع شَرحه لقصيدة البوصيري الهمزية وَقَرَأَ متن الْبَهْجَة على ابْن قَاسم وَأَخذهَا تقسيما عَن الفالاتي وَأذن لَهُ كل مِنْهُمَا فِي الاقراء زَاد ثَانِيهمَا والافتاء وَسمع على الشريف النسابة صَحِيح مُسلم وَالسّنَن الْكُبْرَى للنسائي وَكَذَا سمعهما على غَيرهمَا وَسمع مني بعض التصانيف وتكسب بِالشَّهَادَةِ بل نَاب فِي الْقَضَاء بِبَعْض الْقرى وسافر لمَكَّة فِي الْبَحْر غير مرّة وَتزَوج سبطة الْخَالَة ابْنة النُّور الكريدي وسافرت هِيَ وَأمّهَا مَعَه فَلم يحصل لَهَا رَاحَة وَتوجه لسواكن وَتلك النواحي ودامت مُدَّة بِغَيْر نَفَقَة وَلَا مفنق إِلَى أَن ملت ففسخت عَلَيْهِ وَلَيْسَ بمحمود الْمُعَامَلَة وَهُوَ إِلَى الْآن فِي أثْنَاء سنة تسع وَتِسْعين بِتِلْكَ النواحي وَجَاءَت كتبه فِيهَا يَسْتَدْعِي سَنَد الشَّيْخ مُحَمَّد الفوي بِلبْس الْخِرْقَة لكَونه لبسهَا مِنْهُ كَأَنَّهُ تمشيخ.

        ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!