محمد بن علي بن عبد الرحمن بن محمد العمري المقدسي الخطيب عز الدين
نبذة مختصرة:
مُحَمَّد بن عَليّ بن عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن سُلَيْمَان بن حَمْزَة بن أَحْمد بن عمر بن الشَّيْخ أبي عمر الْعَلَاء بن الْبَهَاء بن الْعِزّ بن التقي الْعمريّ الْمَقْدِسِي الدِّمَشْقِي الصَّالِحِي الْحَنْبَلِيّ. ولد سنة أَربع وَسِتِّينَ وَسَبْعمائة وأحضر فِي الثَّالِثَة على سِتّ الْعَرَب حفيدة الْفَخر جلسا من أمالي نظام الْملك وَغَيره.تاريخ الولادة: 764 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 820 هـ |
مكان الوفاة: دمشق - سوريا |
- مكة المكرمة - الحجاز
- دمشق - سوريا
- بيت المقدس - فلسطين
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
محمد بن علي بن عبد الرحمن بن محمد العمري المقدسي الخطيب عز الدين
مُحَمَّد بن عَليّ بن عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن سُلَيْمَان بن حَمْزَة بن أَحْمد بن عمر بن الشَّيْخ أبي عمر الْعَلَاء بن الْبَهَاء بن الْعِزّ بن التقي الْعمريّ الْمَقْدِسِي الدِّمَشْقِي الصَّالِحِي الْحَنْبَلِيّ. ولد سنة أَربع وَسِتِّينَ وَسَبْعمائة وأحضر فِي الثَّالِثَة على سِتّ الْعَرَب حفيدة الْفَخر جلسا من أمالي نظام الْملك وَغَيره وعني بِالْعلمِ وَحفظ الْمقنع وَأخذ عَن ابْن رَجَب وَابْن الْمُحب وَمهر فِي الْفِقْه والْحَدِيث ودرس بدار الحَدِيث الأشرفية بِالْجَبَلِ وناب فِي الْقَضَاء عَن صهره الشَّمْس النابلسي ثمَّ اسْتَقل بِهِ ثمَّ عزل بِابْن عبَادَة ثمَّ أُعِيد بعد مَوته فَلم تطل مدَّته بل مَاتَ عَن قرب فِي ذِي الْقعدَة سنة عشْرين بالصالحية وَدفن بالسفح. وَكَانَ ذكيا فصيحا يذاكر بأَشْيَاء حَسَنَة وينظم الشّعْر. وَلما وقف على عنوان الشّرف لِابْنِ الْمقري أعجبه فسلك على طَرِيقَته نظما حسب فتراح صَاحبه مجد الدّين عَلَيْهِ فَعمل قِطْعَة أَولهَا:
(أَشَارَ الْمجد مكتمل الْمعَانِي ... بِأَن أحذو على حَذْو الْيَمَانِيّ)
بل هُوَ صَاحب الْمَنْظُومَة الَّتِي فِي مُفْرَدَات أَحْمد عَن الْأَئِمَّة الثَّلَاثَة. وَقد أَكثر الْمُجَاورَة بِمَكَّة وَصَارَ فِي آخر عمره عين الْحَنَابِلَة وثنى عَنهُ الْمُوفق الأبي سمع عَلَيْهِ مَعَ ابْن مُوسَى وَأَجَازَ جمَاعَة رَحمَه الله وإيانا.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.
محمد بن علي بن عبد الرحمن العمري المقدسي، عز الدين الخطيب:
قاض حنبلي، من أهل دمشق. كان خطيب الجامع المظفري في صالحيتها. وباشر القضاء. ودرّس بدار الحديث الأشرفية. وكان في آخر عمره عين الحنابلة بدمشق، وتوفي بها.
من كتبه ألفية سماها (النظم المفيد الأحمد، في مفردات الإمام أحمد - ط) مع شرحها للشيخ منصور البهوتي، تضمنت الأقوال التي انفرد بها مذهب الحنابلة .
-الاعلام للزركلي-