محمد بن طيبغا التنكزي ناصر الدين
نبذة مختصرة:
مُحَمَّد بن طيبغا نَاصِر الدّين التنكزي نِسْبَة لتنكز نَائِب الشَّام لكَون أَبِيه كَانَ من مماليكه الدِّمَشْقِي الشَّافِعِي. ولد فِي رَمَضَان سنة إِحْدَى أَو اثْنَتَيْنِ وَسِتِّينَ وَسَبْعمائة، وَحفظ الْحَاوِي واشتغل ولازم الشهَاب بن الْجبَاب مُدَّة وَهُوَ بزِي الْجند ثمَّ بعد اللنك صَار يقْرَأ البُخَارِيّ وَيتَكَلَّم حِين الْقِرَاءَة على بعض الْأَحَادِيث.تاريخ الولادة: 762 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 819 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- دمشق - سوريا
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
محمد بن طيبغا التنكزي ناصر الدين
مُحَمَّد بن طيبغا نَاصِر الدّين التنكزي نِسْبَة لتنكز نَائِب الشَّام لكَون أَبِيه كَانَ من مماليكه الدِّمَشْقِي الشَّافِعِي. ولد فِي رَمَضَان سنة إِحْدَى أَو اثْنَتَيْنِ وَسِتِّينَ وَسَبْعمائة، وَحفظ الْحَاوِي واشتغل ولازم الشهَاب بن الْجبَاب مُدَّة وَهُوَ بزِي الْجند ثمَّ بعد اللنك صَار يقْرَأ البُخَارِيّ وَيتَكَلَّم حِين الْقِرَاءَة على بعض الْأَحَادِيث وَانْقطع عِنْد الْمصلى فتردد إِلَيْهِ النَّاس وَكَانَ يستحضر كثيرا من الْفِقْه والْحَدِيث وَالتَّفْسِير إِلَّا أَنه عريض الدَّعْوَى جدا مَعَ كَونه متوسطا وَكَانَ يغلظ للترك وَغَيرهم وَرُبمَا آذاه بَعضهم. مَاتَ فِي رَمَضَان سنة تسع عشرَة. ذكره شَيخنَا فِي إنبائه.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.
يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!