محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الرحمن التميمي المصري أبي الفضل ناصر الدين
نبذة مختصرة:
مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن عمر بن عُثْمَان بن أبي بكر نَاصِر الدّين أَبُو الْفضل بن الْبَهَاء أبي حَامِد بن الشَّمْس التَّمِيمِي الْمصْرِيّ الشَّافِعِي وَالِد أَحْمد وَيعرف بِابْن المهندس. ولد كَمَا قرأته بِخَطِّهِ فِي سنة إِحْدَى وَتِسْعين وَسَبْعمائة بِمصْر وَنَشَأ بهَا.تاريخ الولادة: 791 هـ |
مكان الولادة: مصر - مصر |
تاريخ الوفاة: 855 هـ |
مكان الوفاة: القرافة - مصر |
- بلاد الشام - بلاد الشام
- عنتاب - تركيا
- حلب - سوريا
- الخليل - فلسطين
- القدس - فلسطين
- مصر - مصر
اسم الشهرة:
ابن المهندس
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الرحمن التميمي المصري أبي الفضل ناصر الدين
مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن عمر بن عُثْمَان بن أبي بكر نَاصِر الدّين أَبُو الْفضل بن الْبَهَاء أبي حَامِد بن الشَّمْس التَّمِيمِي الْمصْرِيّ الشَّافِعِي وَالِد أَحْمد وَيعرف بِابْن المهندس. ولد كَمَا قرأته بِخَطِّهِ فِي سنة إِحْدَى وَتِسْعين وَسَبْعمائة بِمصْر وَنَشَأ بهَا فحفظ الْقُرْآن عِنْد الشهَاب الْأَشْقَر وتلا بِهِ لأبي عمر وَعَلِيهِ وعَلى الزكي أبي بكر السعودي الضَّرِير وَحفظ الْعُمْدَة والتنبيه وألفية ابْن ملك وَعرض الْعُمْدَة على السراجين البُلْقِينِيّ وَابْن الملقن والعراقي والهيثمي وَالْفَخْر القاياتي وَالشَّمْس بن الْقطَّان والشرف الْقُدسِي الْمُحدث والتنبيه على الضياء مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد السفطي شيخ الْآثَار وَالْوَلِيّ الْعِرَاقِيّ والعز بن جمَاعَة وأجازوه وَبحث فِي الْفِقْه على النُّور الأدمِيّ والعز بن جمَاعَة ثمَّ الشّرف السُّبْكِيّ وَسمع الحَدِيث على أَوَّلهمْ وَالْوَلِيّ الْعِرَاقِيّ وَنَحْوهمَا، وَأكْثر عَن شَيخنَا وَكتب عَنهُ من فَتَاوِيهِ جملَة ولازم كِتَابه أَمَالِيهِ والنيابة عَنهُ فِي خطابة جَامع عَمْرو، وَكَذَا التوقيع بِبَابِهِ والملازمة لخدمته حَتَّى أَنه سَافر مَعَه إِلَى حلب فِي سنة آمد وَسمع هُنَاكَ على الْبُرْهَان الْحلَبِي الْحَافِظ وَغَيره وبالشام وَغَيرهَا وَدخل عنتاب وزار الْقُدس والخليل وَحج غير مرّة أَولهَا فِي سنة إِحْدَى وَثَلَاثِينَ وجاور بعْدهَا، وَكَانَ ذَا مُشَاركَة فِي الْجُمْلَة وبراعة فِي التوثيق مَعَ حرص على التِّلَاوَة وَالْجَمَاعَة ورغبة فِي المنسوبين للصلاح وَلَكِن لم نحمد شَهَادَته فِي كَونه شَيخنَا أوصى بالدفن فِي تربة بني الخروبي وَقد أجَاز لَهُ قَدِيما سنة ثَلَاث وَتِسْعين أَبُو الْفرج بن الشيخة الْغَزِّي وَبعد ذَلِك فِي استدعاء مؤرخ بِسنة ثَمَان وَتِسْعين أَبُو هُرَيْرَة بن الذَّهَبِيّ وَأَبُو الْخَيْر بن العلائي وَطَائِفَة، وَحدث باليسير أخذت عَنهُ أَشْيَاء وَلم يحصل لَهُ رواج بعد شَيخنَا. وَمَات عَن قرب فِي الْمحرم سنة خمس وَخمسين. وَدفن بالقرافة عَن أَبِيه رَحمَه الله وإيانا.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.