العَلاَّمَةُ ذُو الفُنُوْنِ أَبُو مُحَمَّدٍ؛ القَاسِمُ بنُ الفَتْحِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ يُوْسُفَ الأَنْدَلُسِيُّ الفَرَجِيُّ المَالِكِيُّ. عُرِفَ بِابْنِ الرّيُولِي مِنْ أَهَالِي مدينَة الفَرَج.
رَوَى عَنْ: أَبِيْهِ وَأَبِي عُمَرَ الطَّلَمَنْكِي، وأبي محمد الشنتجالي، وَحَجَّ وَأَخَذَ عَنْ، أَبِي عِمْرَانَ الفَاسِي.
وَكَانَ مِنْ أَوْعِيَةِ العِلْمِ عَالِماً بِالحَدِيْثِ بَصِيْراً بِالاخْتِلاَف وَالتَّفْسِيْر وَالقِرَاءات لَمْ يَكُنْ يَرَى التَّقْلِيد وَلَهُ تَوَالِيف كَثِيْرَةٌ وَنظمٌ وَبلاغَة وَكَانَ يَنطوِي عَلَى دين وَورع وَعِفَّة وَتَقَلُّل.
قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ بنُ صَاعِد القَاضِي: كَانَ القَاسِمُ بنُ فَتح وَاحِدَ النَّاس فِي وَقته فِي العِلْمِ وَالعَمَلِ سَالكاً سَبِيْلَ السَّلَف فِي الصِّدْق وَالوَرَع مُتَقَدِّماً فِي علم اللِّسَان وَفِي القُرْآن وَأُصُوْلِ الفِقْه وَفروعه ذَا حَظٍّ مِنَ البلاغَة عَدِيْمَ النَّظير.
وَقَالَ الحُمَيْدِيُّ: هُوَ فَقِيْهٌ مَشْهُوْر عَالِمٌ زَاهِد يَتَفَقَّه بِالحَدِيْثِ وَلَهُ أَشعَار فِي الزُّه" lang="ar-AA" /> العَلاَّمَةُ ذُو الفُنُوْنِ أَبُو مُحَمَّدٍ؛ القَاسِمُ بنُ الفَتْحِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ يُوْسُفَ الأَنْدَلُسِيُّ الفَرَجِيُّ المَالِكِيُّ. عُرِفَ بِابْنِ الرّيُولِي مِنْ أَهَالِي مدينَة الفَرَج.
رَوَى عَنْ: أَبِيْهِ وَأَبِي عُمَرَ الطَّلَمَنْكِي، وأبي محمد الشنتجالي، وَحَجَّ وَأَخَذَ عَنْ، أَبِي عِمْرَانَ الفَاسِي.
وَكَانَ مِنْ أَوْعِيَةِ العِلْمِ عَالِماً بِالحَدِيْثِ بَصِيْراً بِالاخْتِلاَف وَالتَّفْسِيْر وَالقِرَاءات لَمْ يَكُنْ يَرَى التَّقْلِيد وَلَهُ تَوَالِيف كَثِيْرَةٌ وَنظمٌ وَبلاغَة وَكَانَ يَنطوِي عَلَى دين وَورع وَعِفَّة وَتَقَلُّل.
قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ بنُ صَاعِد القَاضِي: كَانَ القَاسِمُ بنُ فَتح وَاحِدَ النَّاس فِي وَقته فِي العِلْمِ وَالعَمَلِ سَالكاً سَبِيْلَ السَّلَف فِي الصِّدْق وَالوَرَع مُتَقَدِّماً فِي علم اللِّسَان وَفِي القُرْآن وَأُصُوْلِ الفِقْه وَفروعه ذَا حَظٍّ مِنَ البلاغَة عَدِيْمَ النَّظير.
وَقَالَ الحُمَيْدِيُّ: هُوَ فَقِيْهٌ مَشْهُوْر عَالِمٌ زَاهِد يَتَفَقَّه بِالحَدِيْثِ وَلَهُ أَشعَار فِي الزُّه"> تراجم الشيوخ والعلماء - القاسم بن الفتح بن محمد بن يوسف الأندلسي الفرجي

موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


القاسم بن الفتح بن محمد بن يوسف الأندلسي الفرجي

نبذة مختصرة:

العَلاَّمَةُ ذُو الفُنُوْنِ أَبُو مُحَمَّدٍ؛ القَاسِمُ بنُ الفَتْحِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ يُوْسُفَ الأَنْدَلُسِيُّ الفَرَجِيُّ المَالِكِيُّ. عُرِفَ بِابْنِ الرّيُولِي مِنْ أَهَالِي مدينَة الفَرَج.
رَوَى عَنْ: أَبِيْهِ وَأَبِي عُمَرَ الطَّلَمَنْكِي، وأبي محمد الشنتجالي، وَحَجَّ وَأَخَذَ عَنْ، أَبِي عِمْرَانَ الفَاسِي.
وَكَانَ مِنْ أَوْعِيَةِ العِلْمِ عَالِماً بِالحَدِيْثِ بَصِيْراً بِالاخْتِلاَف وَالتَّفْسِيْر وَالقِرَاءات لَمْ يَكُنْ يَرَى التَّقْلِيد وَلَهُ تَوَالِيف كَثِيْرَةٌ وَنظمٌ وَبلاغَة وَكَانَ يَنطوِي عَلَى دين وَورع وَعِفَّة وَتَقَلُّل.
قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ بنُ صَاعِد القَاضِي: كَانَ القَاسِمُ بنُ فَتح وَاحِدَ النَّاس فِي وَقته فِي العِلْمِ وَالعَمَلِ سَالكاً سَبِيْلَ السَّلَف فِي الصِّدْق وَالوَرَع مُتَقَدِّماً فِي علم اللِّسَان وَفِي القُرْآن وَأُصُوْلِ الفِقْه وَفروعه ذَا حَظٍّ مِنَ البلاغَة عَدِيْمَ النَّظير.
وَقَالَ الحُمَيْدِيُّ: هُوَ فَقِيْهٌ مَشْهُوْر عَالِمٌ زَاهِد يَتَفَقَّه بِالحَدِيْثِ وَلَهُ أَشعَار فِي الزُّه

تاريخ الولادة:
388 هـ
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
451 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • الأندلس - الأندلس

اسم الشهرة:

ابن الريولي

ما تميّز به:

  • عالم
  • عالم بالحديث والتفسير
  • ناظم
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • أبي عمر أحمد بن محمد بن عبد الله المعافري الطلمنكي
    • عبد الله الشنتجالي أبي محمد بن سعيد
    • موسى بن عيسى بن أبي حاج الفاسي أبي عمران
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        القاسم بن الفتح بن محمد بن يوسف الأندلسي الفرجي

        العَلاَّمَةُ ذُو الفُنُوْنِ أَبُو مُحَمَّدٍ؛ القَاسِمُ بنُ الفَتْحِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ يُوْسُفَ الأَنْدَلُسِيُّ الفَرَجِيُّ المَالِكِيُّ. عُرِفَ بِابْنِ الرّيُولِي مِنْ أَهَالِي مدينَة الفَرَج.
        رَوَى عَنْ: أَبِيْهِ وَأَبِي عُمَرَ الطَّلَمَنْكِي، وأبي محمد الشنتجالي، وَحَجَّ وَأَخَذَ عَنْ، أَبِي عِمْرَانَ الفَاسِي.
        وَكَانَ مِنْ أَوْعِيَةِ العِلْمِ عَالِماً بِالحَدِيْثِ بَصِيْراً بِالاخْتِلاَف وَالتَّفْسِيْر وَالقِرَاءات لَمْ يَكُنْ يَرَى التَّقْلِيد وَلَهُ تَوَالِيف كَثِيْرَةٌ وَنظمٌ وَبلاغَة وَكَانَ يَنطوِي عَلَى دين وَورع وَعِفَّة وَتَقَلُّل.
        قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ بنُ صَاعِد القَاضِي: كَانَ القَاسِمُ بنُ فَتح وَاحِدَ النَّاس فِي وَقته فِي العِلْمِ وَالعَمَلِ سَالكاً سَبِيْلَ السَّلَف فِي الصِّدْق وَالوَرَع مُتَقَدِّماً فِي علم اللِّسَان وَفِي القُرْآن وَأُصُوْلِ الفِقْه وَفروعه ذَا حَظٍّ مِنَ البلاغَة عَدِيْمَ النَّظير.
        وَقَالَ الحُمَيْدِيُّ: هُوَ فَقِيْهٌ مَشْهُوْر عَالِمٌ زَاهِد يَتَفَقَّه بِالحَدِيْثِ وَلَهُ أَشعَار فِي الزُّهْد.
        قُلْتُ: مَوْلِدُهُ فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وَثَمَانِيْنَ وَثَلاَثِ مائَة.
        وَمَاتَ فِي صَفَرٍ سَنَةَ إِحْدَى وَخَمْسِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة، وَقَدْ أَثْنَى عَلَيْهِ غَيْر وَاحِد.
        وَلَهُ:
        أَيَّامُ عُمْرِكَ تَذْهَبُ ... وَجمِيْعُ سَعْيِكَ يُكْتَبُ
        ثُمَّ الشَّهِيْدُ عَلَيْك مِنْ ... كَ فَأَيْنَ أَيْنَ المَهْرَبُ
        سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!