موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


قاسم بن ثابت بن حزم بن عبد الرحمن بن مطرف العوفي

نبذة مختصرة:

قاسم بن ثابت بن حزم العوفيّ السرقسطي، أبو محمد: عالم بالحديث واللغة. رحل مع أبيه من سرقسطة إلى مصر ومكة. ويقال: إنهما أول من أدخل كتاب " العين " إلى الأندلس. وأريد صاحب الترجمة على القضاء بسرقسطة فامتنع، وتوفي فيها،
تاريخ الولادة:
255 هـ
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
302 هـ
مكان الوفاة:
سرقسطة - الأندلس
الأماكن التي سكن فيها :
  • سرقسطة - الأندلس
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • مصر - مصر

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • إمام
  • حاد الذكاء
  • عالم بالحديث
  • عالم بالشعر
  • عالم باللغة والإعراب
  • قوة حفظ
  • لغوي
  • مؤلف
  • مجاب الدعوة
  • نحوي
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • أحمد بن شعيب بن علي بن سنان بن بحر الخراساني النسائي أبي عبد الرحمن
    • أحمد بن عمرو بن عبد الخالق أبي بكر البزار العتكي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        قاسم بن ثابت بن حزم بن عبد الرحمن بن مطرف العوفي

        قاسم بن ثابت بن حزم العوفيّ السرقسطي، أبو محمد:
        عالم بالحديث واللغة. رحل مع أبيه من سرقسطة إلى مصر ومكة. ويقال: إنهما أول من أدخل كتاب " العين " إلى الأندلس. وأريد صاحب الترجمة على القضاء بسرقسطة فامتنع، وتوفي فيها،
        له " الدلائل على معاني الحديث بالشاهد والمثل - خ " مجلدان منه، هما الثاني والثالث، في خزانة الرباط (197 أوقاف) والنسخة أندليسية نفيسة، ومنه المجلد الثالث الأخير في الظاهرية بدمشق (الرقم 1579) مات قبل إتمامه، وأكمله أبوه وقد عاش بعده .

        -الاعلام للزركلي-
         

        قاسم بن ثابت العوفيُّ السَّرَقُسْطِيُّ.
        سمع من النسائي، والبزار، وابن الجارود، واعتنى بجمع الحديث واللغة - هو وأبوه -، وألف في شرح الحديث كتابًا سماه: "الدلائل" بلغ فيه الغاية في الإتقان، ومات قبل إكماله، فأكمله ابنه ثابت بعده، وكان متقدمًا في معرفة الحديث والنحو والشعر، وكان مع ذلك ورعًا ناسكًا، وكان مجاب الدعوة، توفي السنة 303 الهجرية.
        التاج المكلل من جواهر مآثر الطراز الآخر والأول - أبو الِطيب محمد صديق خان البخاري القِنَّوجي.

        أبو الفضل قاسم بن أبي قاسم ثابت بن حزم بن عبد الرحمن بن مطرف السرقسطي الأندلسي: الإمام الجليل العالم المتفنن العمدة آية الله في الذكاء والحفظ والإتقان المجاب الدعوة، أخذ عن والده ورحل معه للمشرق فسمع من محمد الجوهري وابن الجارود والبزار والنسائي وغيرهم، ابتدأ كتاب الدلائل في شرح ما أغفله أبو عبيد وابن قتيبة من غريب الحديث ومات قبل إكماله فتممه أبوه وكان على غاية من الإتقان، مولده سنة 255 وتوفي سنة 302هـ[914 م].

        شجرة النور الزكية في طبقات المالكية _ لمحمد مخلوف



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!