محمد بن إبراهيم بن عبد الله الأستراباذي أبي زرعة
نبذة مختصرة:
أَبُو زرْعَة اليمني الْحَافِظ الإستراباذي مُحَمَّد بن إِبْرَهِيمُ بن عبد الله ابْن بنْدَار الْحَافِظ. سكن الْيمن يعرف باليمني سمع السراج وَأَبا عرُوبَة وَالْبَغوِيّ. وَله رحْلَة وَاسِعَة ومعروفة جَيِّدَة. روى عَنهُ السَّهْمِي حَمْزَة وَبَقِي إِلَى حُدُود التسعين وثلاثمائة وَهُوَ من أهل الطَّبَقَة الْمَاضِيَة وَقِيَاسه الذّكر مَعَ الْإِسْمَاعِيلِيّ وَنَحْوهتاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 373 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- استراباذ - إيران
- اليمن - اليمن
اسم الشهرة:
اليمني
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
محمد بن إبراهيم بن عبد الله الأستراباذي أبي زرعة
أَبُو زرْعَة اليمني الْحَافِظ الإستراباذي مُحَمَّد بن إِبْرَهِيمُ بن عبد الله ابْن بنْدَار الْحَافِظ
سكن الْيمن يعرف باليمني سمع السراج وَأَبا عرُوبَة وَالْبَغوِيّ
وَله رحْلَة وَاسِعَة ومعروفة جَيِّدَة
روى عَنهُ السَّهْمِي حَمْزَة وَبَقِي إِلَى حُدُود التسعين وثلاثمائة وَهُوَ من أهل الطَّبَقَة الْمَاضِيَة وَقِيَاسه الذّكر مَعَ الْإِسْمَاعِيلِيّ وَنَحْوه وَذكر هُنَا لموافقته للكشي فِي الكنية
طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.
هُوَ الإِمَامُ الحَافِظُ، المُجَوِّدُ، الجوَّال، أَبُو زُرْعَةَ، مُحَمَّدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ بُنْدَارَ، الأَستَرَابَاذيُّ، الملقَّب بِاليَمَنِيِّ؛ لِسُكنَاهُ مُدَّةً بِاليَمَنِ.
سَمِعَ أَبَا العَبَّاسِ السرَّاج، وَعَلِيَّ بن الحُسَيْنِ بنِ مَعْدَانَ الفَارِسِيّ، وَأَبَا عَرُوْبَةَ الحَرَّانِيّ، وَأَبَا القَاسِم البَغَوِيّ، وَأَبَا مُحَمَّدٍ بن صَاعِدٍ، وَطَبَقَتهُم.
وَلَهُ رحلَةٌ طَوِيْلَةٌ، وَمَعْرِفَةٌ جليلَةٌ، وَجمعٌ وَتَأْلِيْف.
حدَّث عَنْهُ: أَبُو سَعْدٍ الإِدْرِيْسِيّ، وَحَمْزَةُ بنُ يُوْسُفَ السَّهْمِيُّ، وَأَحْمَدُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ اليَزْدِيّ، وَآخَرُوْنَ.
بقِي إِلَى حُدُوْد نيفٍ وَسَبْعِيْنَ وَثَلاَثِ مائة، وإنما أخرته عن طبقته قليلًا لأَجمعَ بَيْنَ آبَاء زُرْعَة -رَحِمَهُمُ الله جُمْلَةً.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ السَّلْم، أَخْبَرَنَا الحَسَنُ بنُ أَحْمَدَ الأوَقْي، أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ السِّلَفي، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدٍ المَدِيْنِيّ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَخْبَرَنَا أَبُو زُرْعَةَ مُحَمَّدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بِإِسْتِرَاباذ، أَخْبَرَنَا أَبُو العَبَّاسِ السَّرَّاج قَالَ: قُلْتُ لقُتَيْبَة: أَخبركُم مَالِكٌ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرُ: إِنَّ رَسُوْلَ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- قال: صَلاَةُ الجَمَاعَة تَفْضُلُ عَلَى "صَلاَةِ الفَذِّ بِسبعٍ وعشرين درجة " فأقرَّ به، وقال: نعم.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.