سعد بن علي بن القاسم الكتبي الحظيري أبي المعالي
نبذة مختصرة:
أبو المعالي سعد بن علي بن القاسم الكتبي الحظيري الحنفي. المتوفى سنة ثمان وعشرين وخمسمائة. صحب علي بن أفلح الشاعر وجالس أبا السعادات السّنجري وأبا منصور الجَواليقي وابن الخَشّاب، وتفقه على مذهب أبي حنيفة، وطاف البلاد وحجّ ثم عاد إلى بغداد.تاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 528 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- بغداد - العراق
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
سعد بن علي بن القاسم الكتبي الحظيري أبي المعالي
أبو المعالي سعد بن علي بن القاسم الكتبي الحظيري الحنفي. المتوفى سنة ثمان وعشرين وخمسمائة وله ...
صحب علي بن أفلح الشاعر وجالس أبا السعادات السّنجري وأبا منصور الجَواليقي وابن الخَشّاب، وتفقه على مذهب أبي حنيفة، وطاف البلاد وحجّ ثم عاد إلى بغداد. وكان وجيهًا سُعي به أنه يرى رأي الأوائل فخشي على مهجته فتغرب مدة، ولما رجع بُني له بظاهر البلد صومعة وكان يبيع الكتب، مع الفضل والمعارف. له نظم جيد وتصانيف، منها: "ملح الملح" جمع فيه ما وقع لغيره في الجناس نظمًا ونثرًا و"كتاب الإعجاز في الأحاجي والألغاز" و"كتاب صفوة الصفوة" وهو نظم كله في الحِكَم و"كتاب زينة الدّهر" ذيّله على "دمية القصر" وله ديوان صغير الحجم، أكثره مصنوع مجدول، تُقرأ القصيدة منه على عدة وجوه. ذكره تقي الدين.
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.
يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!