موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


عمر بن إيدغمش النصيبي أبي حفص

نبذة مختصرة:

عمر بن إيدغمش النصيبي الْحلَبِي وَيعرف بالكبير. ولد سنة تسع عشرَة وَسَبْعمائة بحلب وَكَانَ أَبوهُ من موَالِي الْبَهَاء أبي مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن النصيبي فَسمع ابْنه هَذَا على مولى أَبِيه الْمَذْكُور وَغَيره الشَّمَائِل لِلتِّرْمِذِي وعَلى الْعِزّ بن إِبْرَاهِيم بن العجمي عشرَة الْحداد.
تاريخ الولادة:
719 هـ
مكان الولادة:
حلب - سوريا
تاريخ الوفاة:
801 هـ
مكان الوفاة:
حلب - سوريا
الأماكن التي سكن فيها :
  • حلب - سوريا

اسم الشهرة:

الكبير

ما تميّز به:

  • جندي
  • له رواية
  • له سماع للحديث
  • محدث
  • مسند
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • إبراهيم بن صالح بن هاشم ابن العجمي الحلبي عز الدين أبي إسحاق
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • علي بن يوسف بن مكتوم بن ثابت الشيباني الرحبي علاء الدين
      • محمد بن حسن بن سعد الزبيري أبي محمد ناصر الدين
      • أحمد بن إسماعيل بن خليفة الحسباني الدمشقي أبي العباس شهاب الدين
      • عبد الرحمن بن محمد بن حسن القرشي الزبيري تقي الدين
      • خضر بن محمد بن الخضر بن داود الحلبي القاهري بهاء الدين أبي الحياة
      • محمد الولوي بن محمد بن خليل بن هلال الحاضري
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        عمر بن إيدغمش النصيبي أبي حفص

        عمر بن إيدغمش النصيبي الْحلَبِي وَيعرف بالكبير. ولد سنة تسع عشرَة وَسَبْعمائة بحلب وَكَانَ أَبوهُ من موَالِي الْبَهَاء أبي مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن النصيبي فَسمع ابْنه هَذَا على مولى أَبِيه الْمَذْكُور وَغَيره الشَّمَائِل لِلتِّرْمِذِي وعَلى الْعِزّ بن إِبْرَاهِيم بن العجمي عشرَة الْحداد وجزء الجابري وَكَانَ خَاتِمَة أَصْحَابه، وَحدث سمع مِنْهُ الْأَئِمَّة كالبرهان الْحلَبِي والعز الحاضري والشهاب الْحُسَيْنِي وَغَيرهم، وثنا عَنهُ جمَاعَة مِنْهُم الْبَهَاء بن الْمصْرِيّ والزين بن السفاح، وَكَانَ فراء ثمَّ صَار جنديا ثمَّ عَاد إِلَى صَنْعَة الْفراء. مَاتَ فِي ذِي الْقعدَة سنة إِحْدَى بحلب. أرخه ابْن خطيب الناصرية، وَقَالَ شَيخنَا فِي إنبائه فِي تَاسِع عشر الْمحرم قَالَ: وَكَانَ جنديا عَارِفًا بالصيد ثمَّ ترك ذَلِك وَاسْتمرّ فِي صناعَة الْفراء المصص حَتَّى مَاتَ وَأكْثر عَنهُ الحلبيون والرحالة وَكنت عزمت على الرحلة إِلَى حلب لأَجله فبلغني وَفَاته فتأخرت عَنْهَا لِأَنَّهُ كَانَ مسندها ودهم النَّاس اللنك رَحمَه الله.
        ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!