موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

استعراض الفقرات الفصل الأول في المعارف الفصل الثانى في المعاملات الفصل الرابع في المنازل
مقدمات الكتاب الفصل الخامس في المنازلات الفصل الثالث في الأحوال الفصل السادس في المقامات
الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع

البحث في كتاب الفتوحات المكية

«فصل» [المسائل السبع التي يختص بعلمها أهل الحق‏]

عليه السيف معلق. والإصفاق عليه محقق عنده قالت اليهود لمحمد صلى الله عليه وسلم انسب لنا ربك فأنزل الله تع

[الشهادة الاولى‏]

الله لنا ولكم بالحسنى لما سمعت قوله تعالى عن نبيه هود عليه السلام حين قال لقومه المكذبين به وبرسالته إِن

(وصل) [منزلة الفتى الفائت المتكلم الصامت‏]

د واكتشاف الذاتية]فقلت أنا أعرفك أيها الشاهد المشهود ببعض ما أشهدني من أسرار الوجود المترفلات في غلائل ا

(وصل) [الدخول في كعبة الحجر: البيت المتعالي عن الستر]

وبيتي الذي وسعني قلبك المقصود المودع في جسدك المشهود فالطائفون بقلبك الأسرار فهم بمنزلة أجسادكم عند طوا

الفتوحات المكية

ان *** عند الوجود وللقرآن قرآن‏وللعيان عيان في الشهود كما *** عند المناجاة للآذان آذان‏فانظر إلينا بعين ا

«تتميم» [معرفة الله عن طريق الكون‏]

كه من جوده وكرمه ووهبه كما يعرفه العارفون أهل الشهود لا من قوة العقل من حيث نظره‏«تتميم» [معرفة الله عن

[التثليث في البسملة]

لمسمى وبطل تخلقه بالأسماء أفنته اللام الثانية بشهود الألف التي بعدها فناء لم تبق منه باقية وذلك عسى ينك

[نقط البسملة ودلالتها الغيبية]

ه تقدم الله عليك ما رأيت شيئا إلا رأيت الله قبله شهود بكري وراثة محمدية وخاطب الناس بمن عرف نفسه عرف ربه

(فصول تأنيس وقواعد تأسيس) [تأويل بعض آيات من أوائل سورة البقرة]

ن النجاة في التوحيد الذي هو الصراط المستقيم وهو شهود الذات بفنائها أو بقائها إن غفلت قالت اهْدِنَا الصّ

[تشكل العالم الروحاني‏]

ه من القوة شيئا ولم يرد على العزيز في قوله‏ -

«الباب الحادي عشر في معرفة آبائنا العلويات وأمهاتنا السفليات»

الله عليه وسلم ومنهم من تبع ملة حق ممن تقدمه كمن تهود أو تنصر أو اتبع ملة إبراهيم أو من كان من الأنبياء لم

[نظرية الأصل الخامس‏]

كان بين القلم واللوح نكاح معنوي معقول وأثر حسي مشهود ومن هنا كان العمل بالحروف المرقومة عندنا وكان ما أو

[استدارة الزمان‏]

والأشهر الحرم‏]وفي الأنبياء من الزمان أربعة حرم هود وصالح وشعيب سلام الله عليهم ومحمد صلى الله عليه وسل

[العالم في تغير مستمر نتيجة التوجهات الإلهية المطردة]

على قسمين معرفة بالذات الإلهية وهي موقوفة على الشهود والرؤية لكنها رؤية من غير إحاطة ومعرفة بكونه إلها و

الفتوحات المكية

قال لا تتبدل وله القهر والعدل لا يقبل التشبيه فبشهود الذات أعلو وبالأمر الإلهي أنزل إماما في العالم‏(من

[منازل صون الأولياء]

توكلون وعند الله قاطنون فما لهم معروف سواه ولا مشهود إلا إياه صانوا نفوسهم عن نفوسهم فلا تعرفهم نفوسهم ف

[سر المنازل وتجليات الحق في الصور]

وهؤلاء الرجال أسعد الناس بمعرفة هذا السور ولهم شهود الخطوط المتوهمة بين كل نقيضين مثل قوله بَيْنَهُما

[الحروف اللفظية والمستحضرة خالدة]

يقرأ على جهة القربة إلى الله وفيه جميع ما قالت اليهود والنصارى في حق الله من الكفر والسب وهي كلمات كفر عا

[أهل البيت أقطاب العالم‏]

فهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقترض من اليهود وإذا طالبوه بحقوقهم أداها على أحسن ما يمكن وإن تطاو

[الرحمة عرش الذات الإلهية]

ن باب الرحمة ومن الاسم الرحمن في حق المحدود والمشهود عليه لا من باب الانتقام وطلب التشفي لا يقتضيه مقام

[الوارث المحمدي‏]

لنا إلى الفتح الموسوي الشمسي ثم بعد ذلك نقلنا إلى هود عليه السلام ثم بعد ذلك نقلنا إلى جميع النبيين عليهم

[أصول العيسويين وروحانيتهم‏]

ية التي هم عليها عيسوية في النصارى وموسوية في اليهود من مشكاة محمد صلى الله عليه وسلم من‏قوله صلى الله ع

[الإرث المحمدي الموصول‏]

ن في نفس الأمر عند الله فهم بين سائل في الصلاح ومشهود له به مع كونه نعتا عبوديا لا يليق بالله فما ظنك بالا

[التكليف، الخطيئة، العقوبة]

لتخلق بها فإذا وفقت للتخلق بها فلا تغب في ذلك عن شهود آثارها فيك ولتكن فيها ومعها بحكم النيابة عنها فتكو

[الاستتار بالأسباب الموضوعة في العالم‏]

ن الورع الذي لا يشعر به وهو ظاهر الدين والعلم المعهود فإنهم لو سلكوا غير المعهود في الظاهر في العموم من ا

[ابن عربي في مقام البهللة]

ل نومه فالمخاطب بالتكليف منهم وهو روحهم غائب في شهود الحق الذي ظهر سلطانه فيهم فما لهم أذن واعية لحفظ ال

[صفة الكمال في الوراثة النبوية]

هو قوله عَلى‏ بَصِيرَةٍ فيشهد فيعرف المدعو على شهود محقق والذي لم يرد ماله وجه إلى العالم فيبقى هناك وا

[أقسام الراجعين من الحق إلى الخلق‏]

ن الغيب أي باب ذلك الباب الذي فتح لهم فإن كان المشهود لهم يطلب اليد بمناسبة تظهر لهم كان صاحب يد وإن كان ي

[العالم أكرى الشكل ولهذا حن الإنسان في نهايته إلى بدايته‏]

قضاها الشباب هنالكاإذا ذكروا أوطانهم ذكرتهمو *** عهود الصبي فيها فحنوا لذلكاولما لم يتمكن للتائب أن يرد ع

[ليس لأولى الأمر تشريع الشرائع: إنما ذلك لرسل الله‏]

وسعني أرضي ولا سمائي ووسعني قلب عبدي‏كما قال عنه هود عليه السلام ما من دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِناص

[الأنصار، مع المهاجرين، عون النبي على إقامة دين الله‏]

ب إذلال هذا هو المقرر عرفا عندنا فمن كان حاله في شهود نظره إلى ربه أخذ النواصي بيده ويرى ناصيته من جملة ا

[نفس الرحمن من قبل اليمن‏]

كون أحد يشهد الرحمن الرحيم الرءوف ويتقيه وإنما مشهود المتقي السريع الحساب الشديد العقاب المتكبر الجبار

[أهل الحيرة هم أرباب المعرفة الحقة]

رة ولا سيما أهل الكشف لاختلاف الصور عليهم عند الشهود فهم أعظم حيرة من أصحاب النظر في الأدلة بما لا يتقار

[حيرة أهل الله وحيرة أهل النظر]

ا ويعجزوا وهؤلاء ارتفعوا عن الأكوان وما بقي لهم شهود إلا فيه فهو مشهودهم والأمر بهذه المثابة فكانت حيرت

[الملائكة نعم الجلساء هم أنوار ومحض صفاء]

من يخرج ولده إلى عالم لشهادة وهو خيال على أصله مشهود للحس وهذا من الأسرار الإلهية العجيبة ولا يحصل ذلك إ

[الغيبة عن رؤية وجه الحق في الأشياء، عين المرض‏]

القاصر فيها وكلهم في مجرى واحد ومع هذا الفضل المشهود لهم فيما بينهم في ذلك ينكرون على أهل الله إذا جاءوا

[الموطن‏] الثالث الموازين‏

دين بعينه ولذلك تعبدنا بغلبات الظنون بعد بذل المجهود في طلب الدليل لا في المتواتر ولا في خبر الواحد الصح

[أفضل كلمة قالتها الأنبياء]

ته فنطقه علمه والفرق بينه وبين الأول أن الأول عن شهود وهذا الثاني عن وجود والوجود قد يكون عن شهود وقد لا ي

[اختلاف العلماء في ترتيب أفعال الوضوء]

فاس فالموالاة على العموم لا تحصل إلا أن يبذل المجهود من نفسه في الاستحضار والمراقبة في جميع أفعاله قال ت

[بالحق تكون طهارة الأشياء]

اء]فإن بالحق تكون طهارة الأشياء فإن غاب عن هذا الشهود ورأى نفسه أنه هو الآخذ ما أنزله الله على قلبه من الع

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

[حضور اللسان] [الأدب] [جامع حقائق العالم] [أدب الخلافة] [التسليم] [حقيقة المحال] [موت الجهل] [عبد العموم] [نعيم الجنة] [شـيئية الظهور] [عرش الاسـتواء] [حضرة الذات] [علم انفراد الحق بعلم الخلق] [قرب الحق] [حضرة الفرد] [عبد الحضرة] [حقيقة الاعتدال] [الأحدية] [علم النبوة] [الجوع] [الوجود] [مباسطة الحق] [نعيم الاختصاص] [الخير العلمي] [كلمة الحق] [حجاب صفية] [المراقبة] [مشاهدة الخلق في الحق] [عبد الاختصاص] [ختم الولاية العامة] [حقيقة الشـبهة] [تعلق المشيئة] [توحيد الاقتداء والتعريف] [الزمردة البيضاء] [رجال الأيّام السـتةّ] [أهل الحق] [المفاتيح] [عبودية الاختصاص] [الفرق الأول] [المكر] [عبد اضطرار] [علم الإعلام بتكرار القصد إلى الحق] [الصورة الحسـية] [المقامات] [بينة ﷲ] [حقيقة المعلوم] [العالم الكبير] [النفس الأمّارة] [نور الشكر] [أم القرآن] [بقية ﷲ] [الحضرة الأولية] [الحضرة الربانية] [نبوة شمسـية] [المحبة] [التجلي الملكي] [علم المشيئة] [علم منزلة من وصف الحق بأوصاف الخلق من الذمّ] [التلوين] [مقام الحياء]

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!

بعض الأعلام والأسماء والأماكن

[رسالة الأخلاق] [آمنة بنت وهب] [ابن ماجة سنن ابن ماجة] [داود ] [بنو أمية] [المنارة البيضاء] [شهاب الدين السهروردي] [سـيواس] [الفتوحات المكية] [سل] [رضوان بن أبي بكر بن عبد الواحد الدمشقي] [كوكب كيوان] [أبو بكر بن عبد الباقي] [أحمد بن أبي طالب الدمشقي] [مسعر بن كدام] [المعطلة] [ع نرة] [محمد بن حميد الرازي] [كتاب النصائح] [الزبير بن أبي بكر] [محمد بن عبد الجبار الجراحي] [الوكاف] [أبو بكر بن إبراهيم بن المنذر] [خيف منى] [مراتب علوم الوهب] [الترياقي] [برق ] [الأنصار] [بريرة] [بنو عامر] [بلاد الشمال] [أم سلمة] [البراء بن عازب] [بيان بن عثمان بن محمد الحنبلي] [بيهس بن هلال الفزاري] [كيمياء السعادة] [المجوس] [الأعراف] [جمال موسى معجم] [جهنّم] [ابن حنبل] [قرمونة] [مورور] [عبد الملك بن نصر] [المدينة المنورة] [رباط ابن سكينة ببغداد] [أسامة بن زيد] [ديوان ابن عربي] [بكران بن أحمد] [الخابور]


يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!