موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

مائة) في معرفة منزل الظلمات المحمود والأنوار المشهودة وإلحاق من ليس من أهل البيت بأهل البيت وهو من الحضر�

«فصل» [المسائل السبع التي يختص بعلمها أهل الحق‏]

عليه السيف معلق. والإصفاق عليه محقق عنده قالت اليهود لمحمد صلى الله عليه وسلم انسب لنا ربك فأنزل الله تع�

[الشهادة الاولى‏]

الله لنا ولكم بالحسنى لما سمعت قوله تعالى عن نبيه هود عليه السلام حين قال لقومه المكذبين به وبرسالته إِن�

«وصل في اعتقاد أهل الاختصاص من أهل الله بين نظر وكشف»

ل العقل بإدراكه عندنا يمكن أن يتقدم العلم به على شهوده وذات الحق تعالى بائنة عن هذا الحكم فإن شهودها يتقد

(وصل) [منزلة الفتى الفائت المتكلم الصامت‏]

د واكتشاف الذاتية]فقلت أنا أعرفك أيها الشاهد المشهود ببعض ما أشهدني من أسرار الوجود المترفلات في غلائل ا

(وصل) [الدخول في كعبة الحجر: البيت المتعالي عن الستر]

وبيتي الذي وسعني قلبك المقصود المودع في جسدك المشهود فالطائفون بقلبك الأسرار فهم بمنزلة أجسادكم عند طوا

الفتوحات المكية

�ددت وبين يديه من ساعتي وجدت وكأني ما زلت عن بساط شهوده وما برحت من حضرة وجوده فقال كيف يدخل علي في حضرتي م

«تنبيه» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]

ائم بك وإن كان مطابقا للمعلوم وعلمك قائم بك وهو مشهودك ومعبودك فإياك إن تقول إن جريت على أسلوب الحقائق إن

«و من ذلك حرف الغين المنقوطة»

�ب مبدأ قطره‏والشوق يثنيه ويجعل غيبه *** في شطره وشهوده في شطره‏وانظر إلى تعريقه كهلاله *** وانظر إلى شكل ا

الفتوحات المكية

ان *** عند الوجود وللقرآن قرآن‏وللعيان عيان في الشهود كما *** عند المناجاة للآذان آذان‏فانظر إلينا بعين ا�

[وجود الحق ووجود العالم‏]

لم الحق بنفسه عين علمه بالعالم إذ لم يزل العالم مشهودا له تعالى وإن اتصف بالعدم ولم يكن العالم مشهودا لنف

«تتميم» [معرفة الله عن طريق الكون‏]

�كه من جوده وكرمه ووهبه كما يعرفه العارفون أهل الشهود لا من قوة العقل من حيث نظره‏«تتميم» [معرفة الله عن �

نفث الروح الأقدس في الروع الأنفس [المعنى الرمزى لالفاظ التشبيه بلسان الشرع‏]

ج على صورته وخالفه في سريرته ففرح بوجوده وضحك من شهوده وغضب لتوليه وتبشبش لتدليه ونسي ظاهره وتنفس فأطلق �

[التثليث في البسملة]

�لمسمى وبطل تخلقه بالأسماء أفنته اللام الثانية بشهود الألف التي بعدها فناء لم تبق منه باقية وذلك عسى ينك�

[نقط البسملة ودلالتها الغيبية]

�ه تقدم الله عليك ما رأيت شيئا إلا رأيت الله قبله شهود بكري وراثة محمدية وخاطب الناس بمن عرف نفسه عرف ربه �

(فصول تأنيس وقواعد تأسيس) [تأويل بعض آيات من أوائل سورة البقرة]

�ن النجاة في التوحيد الذي هو الصراط المستقيم وهو شهود الذات بفنائها أو بقائها إن غفلت قالت اهْدِنَا الصّ�

[مجلس الرحمة في أرض الحقيقة]

� فيها تجليات إلهية أخبر بعض العارفين بأمر أعرفه شهودا قال دخلت فيها يوما مجلسا يسمى مجلس الرحمة لم أر مج�

[نساء الأرض الحقيقة وبحاره ومراكبها]

�افا وإذا قبض عليها الذي يريد أكلها بهذه اليد المعهودة في القدر عمها بقبضته لنعمتها ألطف من الهواء يطبق ع

[تشكل العالم الروحاني‏]

�ه من القوة شيئا ولم يرد على العزيز في قوله‏ -

[أول منفصل وآخر منفصل في دورة الملك‏]

ه فعمر موضع انفصاله فلم يفقده من انفصل عنه فكان مشهودا لمن انفصل إليه ومشهودا لمن انفصل عنه وهو المعنى ال

«الباب الحادي عشر في معرفة آبائنا العلويات وأمهاتنا السفليات»

الله عليه وسلم ومنهم من تبع ملة حق ممن تقدمه كمن تهود أو تنصر أو اتبع ملة إبراهيم أو من كان من الأنبياء لم

[نظرية الأصل الخامس‏]

�كان بين القلم واللوح نكاح معنوي معقول وأثر حسي مشهود ومن هنا كان العمل بالحروف المرقومة عندنا وكان ما أو

[استدارة الزمان‏]

والأشهر الحرم‏]وفي الأنبياء من الزمان أربعة حرم هود وصالح وشعيب سلام الله عليهم ومحمد صلى الله عليه وسل

[العالم في تغير مستمر نتيجة التوجهات الإلهية المطردة]

لا يقولون هنا بالانتقالات فإن الأشياء عند الحق مشهودة معلومة الأعيان والأحوال على صورها التي تكون عليها

«مسألة» [معقول الاختراع‏]

المثال في الشاهد كيف يصح الاختراع في أمر لم يزل مشهودا له تعالى معلوما كما قررناه في علم الله بالأشياء في

الفتوحات المكية

*** مبني الوجود حقائق وأباطل‏مبني الوجود حقائق مشهودة *** وسوى الوجود هو المحال الباطل‏يقول لابتداء الأك

الفتوحات المكية

�ات شد المطلع‏فالحمد لله الذي في كونه *** أعيانه مشهودة تتسمع‏البركات الزيادة وهي من نتائج الشكر وما سمي

الفتوحات المكية

الظلم وهذا لا يقابله شي‏ء وقوله أنا الإمام يعني شهوده للحق من الوجه الخاص الذي منه إلي وهو الصدر الأول و�

[منازل صون الأولياء]

�توكلون وعند الله قاطنون فما لهم معروف سواه ولا مشهود إلا إياه صانوا نفوسهم عن نفوسهم فلا تعرفهم نفوسهم ف

[سر المنازل وتجليات الحق في الصور]

� وهؤلاء الرجال أسعد الناس بمعرفة هذا السور ولهم شهود الخطوط المتوهمة بين كل نقيضين مثل قوله بَيْنَهُما �

[الحروف اللفظية والمستحضرة خالدة]

يقرأ على جهة القربة إلى الله وفيه جميع ما قالت اليهود والنصارى في حق الله من الكفر والسب وهي كلمات كفر عا�

[أهل البيت أقطاب العالم‏]

فهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقترض من اليهود وإذا طالبوه بحقوقهم أداها على أحسن ما يمكن وإن تطاو

[الرحمة عرش الذات الإلهية]

�ن باب الرحمة ومن الاسم الرحمن في حق المحدود والمشهود عليه لا من باب الانتقام وطلب التشفي لا يقتضيه مقام �

[المحقق في منزل الأنفاس: أحواله وصفاته بعد موته‏]

فيه قيل وكان جنبا فاحترقت عليه ثيابه من غير نار معهودة ففر من البيت فما كان يدخله أحد فيفعل فيه ما لا يليق

[الوارث المحمدي‏]

لنا إلى الفتح الموسوي الشمسي ثم بعد ذلك نقلنا إلى هود عليه السلام ثم بعد ذلك نقلنا إلى جميع النبيين عليهم

[أصول العيسويين وروحانيتهم‏]

�ية التي هم عليها عيسوية في النصارى وموسوية في اليهود من مشكاة محمد صلى الله عليه وسلم من‏قوله صلى الله ع

[الميراثان: الروحاني والمحمدي‏]

� من العلم بلسان العرب والتحقق به على الطريقة المعهودة من قراءة كتب الأدب ما يعلم أنهم حصل لهم ذلك من هذه �

[الإرث المحمدي الموصول‏]

�ن في نفس الأمر عند الله فهم بين سائل في الصلاح ومشهود له به مع كونه نعتا عبوديا لا يليق بالله فما ظنك بالا

[التكليف، الخطيئة، العقوبة]

الحق حاكيا في هذه الآية وإن كان آمرا فيكون من المشهودين لهم بالصلاح فعرفنا إن الله تولاه وأخبرنا أن الله

[الاستتار بالأسباب الموضوعة في العالم‏]

ن الورع الذي لا يشعر به وهو ظاهر الدين والعلم المعهود فإنهم لو سلكوا غير المعهود في الظاهر في العموم من ا�

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!