البحث في كتاب الفتوحات المكية
الفتوحات المكية
اب الثالث عشر وثلاثمائة) في معرفة منزل البكاء والنوح من الحضرة المحمدية (الباب الرابع عشر وثلاثمائة) في
«الفصل الخامس في المنازلات»
ة) في منازلةمن غالبني غلبته ومن غالبته غلبني فالجنوح إلى السلم أولي(الباب الثالث وأربعمائة) في منازلةل
[أمر الدنيا منام في منام والدار الآخرة هي الحيوان]
ثله وذكر خطيئته فيستحي من ربه أن يسأله فيأتون إلى نوح بمثل ذلك فيقول لهم مثل ما قال آدم ويذكر دعوته على قو
الفتوحات المكية
نا ثلاث *** على قلب لآدم عن يقينوإن الأربعين لقلب نوح *** على بيضاء بالنور المبينعلى قلب الخليل لنا رجال
[الأولياء الذين هم على قلب نوح]
قلب نوح]ومنهم رضي الله عنهم أربعون شخصا على قلب نوح عليه السلام في كل زمان لا يزيدون ولا ينقصونهكذا و
[حلم الحق وحلم العبد]
ول من العبد والقبول من الله فلو علم من قومه ما علم نوح عليه السلام حيث قال ولا يَلِدُوا إِلَّا فاجِراً كَ
[أعداد الأولياء الذين لهم عدد منازل المعارف]
ثلاثمائة وستة وخمسون نفسا وهم الذين على قلب آدم ونوح وإبراهيم وجبريل وميكائيل وإسرافيل وهم ثلاثمائة وأ
[الكشف الذي من مقام وراثة الرسول كرسول]
فإن كان الضمير المرفوع الله أو المقام فيكون الممنوح الاسم بلا شك وإن كان الضمير المرفوع الله أو الاسم ا
[الكون كله شبهة فإنك لا تعرف منه إلا أنت]
العقول وأكثر العارفين إلا من رحم الله وركب سفينة نوح نجاته[الورع اجتناب كل عمل وترك لا يكون لله على الح
[الاعتبار في كونه أسيل الوجه أعين جاحظ العينيين معتدل الرأس سائل الأكتاف مستوى العنق]
طباعه إلى المرتين فهو أن يغلب عليه في الصفراء الجنوح إلى العالم العلوي وفي السوداء إلى العالم السفلي وا
[الكيمياء ما هو؟]
اؤه من أرسل إليهم فرارا مما دعاهم إليه من توحيده كنوح عليه السلام فأخبر فقال إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَي
[إن الله يحب المطهرين]
صَلَّى اللهُ عَليهِ وسَلَّم أن يكون جاهلا وقال لنوح عليه السلام إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ تَكُونَ من الْجاه
[من نفس الرحمن ظهر حروف الكائنات وكلمات العالم]
مع تكرار القصة الواحدة مثل قصص الأمم كآدم وموسى ونوح وغيرهم مما تكرر بزيادة لفظ أو نقصه ما تجد إخلالا في
الفتوحات المكية
تبليغ ولكنا صدقنا الحق فيما أخبرنا به في كتابه عن نوح وعاد وثمود وقوم لوط وأصحاب الايكة وقوم موسى وشهادة
«الباب السادس والثلاثون ومائتان في الوجد»
هور الحق به لأمر يقتضيه الحكم فمستنده الإلهي قول نوح لقومه فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنْكُمْ كَما تَسْخَرُونَ
الفتوحات المكية
ا حد له ثم بعد ذلك أعطى التصريف جماعة من الخلفاء كنوح وشيث وشعيب وصالح ومحمد وهود ولوط وغيرهم لأنه أمن با
«الباب الثاني والتسعون ومائتان في معرفة منزل اشتراك عالم الغيب وعالم الشهادة من الحضرة ...
تي أدب الله سبحانه بها أنبياءه مثل هذا ومثل قوله لنوح إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ تَكُونَ من الْجاهِلِينَ فرفق
«الباب الثالث عشر وثلاثمائة في معرفة منزل البكاء والنوح من الحضرة المحمدية»
باب الثالث عشر وثلاثمائة في معرفة منزل البكاء والنوح من الحضرة المحمدية»أقول لآدم أصل الجسوم *** كما أصل
[أن أصل أرواحنا روح محمد ص]
* فيا نفسي على التفريط نوحيأنا ابن محمد وأنا ابن نوح *** كما أني ابن آدم في الصحيحفيا من يفهم الألغاز هذ
«وصل»
الاعتبارات وقصص الأمم في إهلاكهم بكفرهم كقصة قوم نوح وعاد وثمود وقوم لوط وأصحاب الأيكة وأصحاب الرس«وص
«الباب الثلاثون وثلاثمائة في معرفة منزل القمر من الهلال من البدر من الحضرة المحمدية»
ر من الهلال من البدر من الحضرة المحمدية»انظر إلى نوح وعاد واعتبر *** في صالح وثم لوط وافتكروقل لهم قول شفي
[أن الوحي الإلهي إنما ينزل من مقام العزة الأحمى]
ن سَبِيلٍ وأي إحسان أعظم ممن ثاب واتبع سبيله وقول نوح وهو من الكمل من أهل الله ولِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُ
«وصل» وفي هذا المنزل صمت العبد إذا كلمه الحق
ة أحواله من حركة وسكون وقيام وقعود فإن العبد الممنوح السمع لكلام الحق لا يزال يسمع أمر الحق بالتكوين فيم
«وصل» الأمر الإلهي نافذ في المأمور
ة ما أوحى به إليهم فهم صادقون بكل وجه ومع هذا يقول نوح عليه السلام إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلًا ونَها
[المهدي والمبالغة والاستقصاء في قضاء حوائج الناس]
ملكان بن فالغ بن غابر بن شالخ بن أرفخشد بن سام بن نوح عليه السلام كان في جيش فبعثه أمير الجيش يرتاد لهم م
الفتوحات المكية
ساد وهؤلاء على قلب أربعة عشر نبيا وهم آدم وإدريس ونوح وإبراهيم ويوسف وهود وصالح وموسى وداود وسليمان ويحي
الفتوحات المكية
بابه فقابله بخطاب قوي في النهي عن ذلك وقال تعالى لنوح عليه السلام لما لم يكن له قوة الشباب وكان قد شاخ وحص
الفتوحات المكية
عرفة منازلة من غالبني غلبته ومن غالبته غلبني فالجنوح إلى السلم أولى»من غالب الحق ما ينفك ذا نصب *** ولا يز
[إن للعبد التخلق بأوصاف الله]
عين لنا واتصف به سمي ذلك بغالبة من الحق وموضع الجنوح إلى السلم من هذا الأمر هو أن ترد الكل إليه فما أعطان
[القطب المحمدي هو الذي يتقلب مع الأنفاس علما]
لعباد الله فنقول إن الأول أعني واحدا منهم على قدم نوح عليه السلام والثاني على قدم إبراهيم الخليل عليه ال
[القطب الأول على قدم نوح ع]
الساعة إلا على أشرار الناس[القطب الأول على قدم نوح ع]فأما أحد الأقطاب فهو على قدم نوح عليه السلام فله
«حضرة الحفظ»
َرى يخاطب موسى وهارون عليه السلام وقال في سفينة نوح عليه السلام تَجْرِي بِأَعْيُنِنا يشير إلى أنه يحفظ
[أن الله يرى]
ه واقع في الذهن وفي العين وفي جميع الإدراكات فالجنوح إلى السلم أولى بالإنسان ف إِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ
[سر الأزل في العلل]
له إليه طرف جموح والمتوسط ذو طرفين له إلى كل طرف جنوح المتسافل يشهد لصاحبه بالسمو والمتعالي يشهد للمتصف
[التنفيس تقديس]
[التنفيس تقديس]ومن ذلك التنفيس تقديس من الباب 2و
الفتوحات المكية
أمر الداعي أن يقدم في الدعاء نفسه على والديه فقال نوح عليه السلام رَبِّ اغْفِرْ لِي ولِوالِدَيَّ ولِمَن
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[المشهود الحق] [التداني] [تجلي الكمال] [حضرة العز] [العلم الأمي] [الموت] [أولية العبد] [الخاطر] [العبودة] [النور المولّد] [الصفة الإلهية] [عرائس الحق] [مرآة] [التجلي في السراب] [عبد ورب] [العلم] [البرزخ الجامع] [الحق الظاهر] [رجال العلى] [حقائق البنوة المحمدية] [الكشف الكياني] [الحق الإلهـي] [حجاب محمد] [أهل الكشف والوجود] [خزانة المحسوسات] [عين الكشف] [منزل الكثيب] [مقام الورع] [الابن] [مسـتوى الرب] [المحبة] [حقيقة المعدود] [صفة العارفين] [الوجود الصغير] [الزمردة البيضاء] [عالم الحس] [مقام الخلافة] [ثبوت الرحمة السارية] [النار] [الانفعالات الإلهية] [الروح الإلهـي] [مقام الإدلال مع الحق] [منزل التقرير] [المقام المحمود] [معراج] [بطش الحق] [التنبيهات الإلهية] [النفس الشهوانية] [حقيقة الوجود] [مقام الولاية] [خزائن المحظورات] [الخزانة] [حقيقة الفعل] [بيت الولاية] [حضرة الالتجاء والاستناد] [الوجود الإلهـي] [علم التوحيد الإلهـي] [علم ما ينكر من الحق مما لا ينكر] [التجلي الحجابي] [نعيم]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!