موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

استعراض الفقرات الفصل الأول في المعارف الفصل الثانى في المعاملات الفصل الرابع في المنازل
مقدمات الكتاب الفصل الخامس في المنازلات الفصل الثالث في الأحوال الفصل السادس في المقامات
الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع

البحث في كتاب الفتوحات المكية

[طريقة أهل الحق في سيرها إلى الحق‏]

على قسمين متعد بمنفعة كالجود والفتوة ومتعد بدفع مضرة كالعفو والصفح واحتمال الأذى مع القدرة على الجزاء

[استدارة الزمان‏]

عينها من الزمان ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ورجب مضر ولما كانت العرب تنسأ في الشهور فترد المحرم منها حلا

[النيات والأعمال‏]

ُّ به كَثِيراً ويَهْدِي به كَثِيراً يعني المثل المضروب به في القرآن أي بسببه وهو من القرآن فكما كان الما

[منافذ إبليس إلى المجرمين‏]

م العنصري فإن هذه السيارة قد انحصرت في أربع طبائع مضروبة في ذواتها وهن سبعة فخرج منها منازلها الثمانية و

[الصراط المضروبة عليه الجسور على جهنم‏]

لف عام حتى يقضي الله عز وجل فيه بما يشاء[الصراط المضروبة عليه الجسور على جهنم‏]ثم يؤمر بالخلائق إلى الصر

[الواجب تركه والمندوب تركه‏]

يبين صور ذواتها ويظهر للمتقي ما يتقى من الأمور المضرة وما لا يتقيه أشبه العلم فإن العلم هو المبين حكم ال

[اعتبار دم النفاس‏]

ه رتبة في الوجود وهو التلفظ به وكان المراد به دفع مضرة عما ينبغي دفعها بذلك الكذب أو استجلاب منفعة مشروع

[الكذب على الناس مدرجة الكذب على الله‏]

ل من وجه فالأولى ترك مثل هذا إلا أن يقترن معها دفع مضرة أو حصول منفعة دينية أو دنياوية بخلاف الكذب المحض ا

[الحكم لله وقد قرر حكم المجتهد]

لف ثوب يكون على الميت إن كان من ذوي المحارم أو ستر مضروب بين الميت وبين غاسله وصورة غسله يصب الماء عليه من

[زرع العقل والنفس والجوارح‏]

ي مطلعه مثله وحال في المجموع مثله فهذه خمسة أحوال مضروبة في أربعين يكون الخارج مائتين وهو حد النصاب فيها

[الورق هو العمل والذهب هو العلم‏]

ها فإن قلت كيف يضر بدينه فأعني به إن لم يدفع تلك المضرة عن نفسه وإلا حالت بينه وبين أداء فرض من فرائض الله

[القلب مسئول عن رعيته‏]

حفاة عراة مجتابي النمار متقلدين السيوف عامتهم من مضر بل كلهم من مضر فتمعر وجه رسول الله صلى الله عليه وسل

[الإنسان كلما كبر جسمه قصر عمره‏]

وقد ذبحت وزالت حياتها فحيي بحياتها هذا الإنسان المضروب ببعضها وكان قد أبى لما عرضت عليه فضرب ببعضها فحيي

[صيام سر الشهر ومقام الأخفياء الأبرياء من الأولياء]

نعقل عنه فلمثل هذا وقع صيام سر الشهر والشهر مثلا مضر وبالمن يعقل عن الله‏[صيام سر الشهر ومقام جمعية اله

[ابن عربى مأمور بالنصيحة]

ب أربعة في سبعة ونشأة الإنسان قامت من أربعة أخلاط مضروبة في سبع صفات من حياة وعلم وإرادة وقدرة وكلام وسمع

[ما ثم شي‏ء مطلق في عالم الإمكان‏]

بيعية للجسم الطبيعي ما من شي‏ء يتغذى به إلا وفيه مضرة ومنفعة يعرف ذلك العالم بالطبيعة من حيث ما هي مدبرة

[نسبة الفعل إلى الله وإلى الإنسان‏]

يميزه *** في عينه أبدا من بين إخوانه‏فالكل في الكل مضروب لذي نظر *** ضرب الحساب لإفهام بتبيانه‏لأنه في دجى

[كل كلام إلهى له أثر في المحل المنزل عليه‏]

ت النبوة بين جنبيه‏]ثم إن الله جعل مثل هذا أمثالا مضروبة للناس يُضِلُّ به كَثِيراً ويَهْدِي به كَثِيراً

[ما من جنس من مخلوقات إل وله طريقة واحدة في الخلق‏]

أل التابع عن تلك الأنهار والجداول فقيل له هذا مثل مضروب أقيم لك هذا النهر الأعظم هو القرآن وهذه الثلاثة ا

الفتوحات المكية

جد لها ومحركها ومسكنها بيننا وبينه تلك الستارة المضروبة وهو الحد الفاصل بيننا وبينه به يقع التمييز فيقا

الفتوحات المكية

ذر صديقك ألف مرةفلربما هجر الصديق *** فكان أعرف بالمضرةوهذا كله وبال يعود على قائله وإن كان حقا ومن أمراض

الفتوحات المكية

لحق يعطي ما تحصل به المنفعة ولا يعطي ما تكون به المضرة إن عاقب فتطهير لا تبقي مع نور عدله ظلمة جور ولا مع

الفتوحات المكية

أمورا كثيرة من محابه من حيث نوريته فإنه يتصف بأنه مضرور وهو مأمور بالصبر فهذا معنى يصبر على الضراء وإن كا

[من علم الإلهي علم أنه لا يتكرر شي‏ء في الوجود]

د له في العين ولا يعرف على الحقيقة إلا بالأمثلة المضروبة كما أن كون الحق نُورُ السَّماواتِ والْأَرْضِ لم

الفتوحات المكية

ألف سنة وهو قسم الحمل كل سنة ثلاثمائة وستون دورة مضروبة في اثني عشر ألفا فما اجتمع من ذلك فهو حكم هذا الق

[أن للنفس قوتين‏]

في أربعة كان المجموع اثني عشر فلكل برج ثلاثة أوجه مضروبة في أربعة أبراج كان المجموع اثني عشر وجها والأرب

الفتوحات المكية

الأعمال وهي الثالثة ثم جعل في كل قسم أربعة أنهار مضروبة في ثلاثة يكون منها اثنا عشر نهرا ومنها ظهر في حج

«الفصل الرابع والثلاثون» في الاسم الإلهي المذل‏

الأصل وما من نبات إلا وهو دواء وداء أي فيه منفعة ومضرة بحسب قبول الأمزجة البدنية وما هي عليه من الاستعدا

[أن الشي‏ء لا يتكرر في الوجود]

رب الواحد في الكثرة فلا يظهر سوى عين تلك الكثرة المضروب فيها الواحد أو المضروبة في الواحد والحق واحد بلا

[إن الأقطاب هم رجال الكمل‏]

له في النكاح لا في أكل ولا في شرب ولا في لباس لدفع مضرة ولا يرغب في النكاح للنسل بل لمجرد الشهوة وإحضار ال

[مسمى الشر والخير]

من هذا النور من الاسم الرب ليدفع به ما تقع له به المضرة من جانب ظلمة الطبع‏[مسمى الشر والخير]واعلم أن مسم

الفتوحات المكية

الذمي يعطى أجره في الدنيا إما بمنفعة معجلة أو دفع مضرة معجلة يكون ذلك لهذا العامل في الآخرة محققا وقد يجم

«الباب السادس والتسعون ومائتان في معرفة منزل انتقال صفات أهل السعادة إلى أهل الشقاء في الدار ...

وهما الرجلان اللذان ذكرهما الله في سورة الكهف المضروب بهما المثل وهو قوله تعالى واضْرِبْ لَهُمْ مَثَلً

[علم الخروج عن الطبع‏]

ت الدرجات فجبنت عن إتيان المحارم لما تتوقعه من المضرة وشحت بدينها وحسدت منفق المال وطالب العلم وحرصت عل

«الباب الثامن عشر وثلاثمائة في معرفة منزل نسخ الشريعة المحمدية وغير المحمدية بالأغراض النفسية ...

عند الصبيان الصغار الذين بعدوا عن حجاب الستارة المضروبة بينهم وبين اللاعب بتلك الأشخاص والناطق فيها فال

[أن الله حفظ العالم لإبقاء الثناء عليه‏]

فأنزله منزلة الرحمة التي وسعت كل شي‏ء وما ذكر له مضرة وإن كان بعض الأمزجة يضره استعماله ولكن ما تعرض لذل

«الباب الثاني والستون وثلاثمائة في معرفة منزل سجود القلب والوجه والكل والجزء وهما منزل ...

سان فيه وفيه علم حكمة استمرار العذاب والضر على المضرورين من أصحاب الآلام هل ذلك على جهة الرحمة بهم أم لا

الفتوحات المكية

ف عنده وهو الأدب الإلهي وإن لم نجد لله في ذلك مثلا مضروبا فلنضرب عند ذلك مثلا للناس الذين لا يعلمون ذلك إل

الفتوحات المكية

خارج فكشفنا ما في الطريق من المهالك والحيوانات المضرة فاجتنبنا كل ما يخاف منها ويحذر وسلكنا محجة بيضاء م

«وصل وتنبيه»

ة فيصح لكن لا على جهة الأفهام ولكن كل مذوق له مثال مضروب فتفهم منه ما يناسب ذلك المثال خاصة فاذن ما ينبئ ع

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

[العقل الأول] [حقيقة البرزخ] [الشهود خلف حجاب] [حضرة بقاء العين] [حقيقة الرياضة] [الورقاء] [حضرة النبوة] [المعراج] [الكشف العرفاني] [الإمام] [حضرة البسط] [خزائن المنن] [ولاية الملائكة] [منزل المودة] [حقيقة المخلوق] [المراقبة] [ظل العرش] [مقام النوم] [منزل من فرَّق بين عالم الشهادة وعالم الغيب] [الغيرة المحمدية] [منزل الكمال] [القلبية] [منزل اختصام الملأ الأعلى] [العالم الصغير] [حقائق أسماء التنزيه] [السخاء] [أهل الحجاب] [علم الجمع والتفرقة] [محق المحق] [الأحدية] [المخدع] [خزانة الأقوات] [النور الخالص] [الوسم] [الوارث المكمل] [إقامة الحدود] [الدفتر الأعلى] [حقائق الصدق] [المهيم] [منزل عذاب المؤمنين من المقام السرياني] [حقيقة النهار] [الوجود الصرف] [الإنسان المفرد] [حضرة التطهير] [النور العام] [مرآة الجسم] [الحقيقة الوجودية] [خزانة العلم بالعالم] [منازل الأكوان] [حقيقة طلب العافية] [الجمع والشهود] [السالكون] [كلمة الإثبات] [بلقيس] [نسـبة الحق] [الوجود العقلي] [العبودية] [رجال الماء] [الموجودات] [الربوبية العامة]

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!

بعض الأعلام والأسماء والأماكن

[الفراعنة] [طي] [محمد بن قاسم بن عبد الرحمن بن عبد الكريم التميمي الفاسي] [أبو عبد ﷲ الغزال] [الصفدي] [نمرود بن كنعان] [علي بن محمد العربيوالد الشـيخ] [جابر بن أبي أيوب الحضرمي] [يحيى بن إسماعيل بن محمد الملطي] [سعيد بن المسيب] [رفاعة بن رافع] [مراكش] [أحمد بن أبي طالب الدمشقي] [محمد بن يوسف البرزالي] [أبو بكر بن أحمد بن أبي حاتم الغورجي] [أرين] [بلال أباذ] [قوم يونس] [النعمان] [أحمد بن الحسين بن علي الطبري] [اليمامة] [ربيع بن محمود المارديني] [الأخيلية] [إنشاء الجداول والدوائر] [الحسين بن خلف بن هبة بن قاسم الشامي] [أهل الكتاب] [خباب بن الأ رت] [المنارة البيضاء] [الربيع المالقي] [جسر جهنّم] [أبو الدرداء] [هند بنت عمرو بن هند] [نبيشة الهذلي] [جدة] [الفرس] [المقرئون] [أبو جعفر الرازي] [البنوية] [حامد] [القسطنطينة] [سالم بن عبد ﷲ] [إمام الحرمين] [محمد بن نصر ﷲ بن هلال] [سعيد بن نصر] [موسى بن محمد القباب] [ابن أبي ذئب] [ابن مسرّة الجبلي الحروف] [أبو عطية] [الأهرام] [الإشراف في الخلاف]


يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!