البحث في كتاب الفتوحات المكية
الفتوحات المكية
الب حكمة *** يطوي لها بشملة وجناءطي الذي يرجو لقاء مراده *** فيجوب كل مفازة بيداءيا راحلا يقص المهامه قاصدا
الفتوحات المكية
ها (الباب السابع والعشرون ومائتان) في معرفة حال المراد وسره (الباب الثامن والعشرون ومائتان) في معرفة المر
الفتوحات المكية
ب المتضادات منها والمختلفات والمتماثلات إلا وهو مراد للحق تعالى وكيف لا يكون مرادا له وهو أوجده فكيف يو
«الفصل الأول في معرفة الحامل القائم باللسان الغربي»
ة]ثم قال ولو أراد المريد بما لم يكن لكان ما لم يكن مرادا بما لم يكن[باب: إرادة لا في محل]ثم قال من المحا
[باب: السمع والبصر]
كنات[باب: الكسب]ثم قال لما كانت الإرادة تتعلق بمرادها حقيقة ولم تكن القدرة الحادثة مثلها لاختلال في ا
«مسألة» [العلم والمعلوم والتعلق]
ى من حيث معنويته والدلالة التي توصل بها إلى معرفة مراد ذلك الشخص بذلك الاصطلاح لذلك المعنى ما قبله وما عر
«مسألة» [الفحشاء ودخولها في القضاء الإلهي]
ي الأشياء غير مخلوق وما لم يجر عليه الخلق لا يكون مرادا فإن ألزمناه في الطاعة التزمناه وقلنا الإرادة للط
«مسألة» [وجوه المعارف التي للعقل الأول]
عين الأمر بالوجود لما وقع الوجود والقائل بتهيؤ المراد في شرح كن غير مصيب«مسألة» [أولية واجب الوجود بال
[حظوظ الحظرات الإلهية والانسانية والجنية والملائكية في عالم الحروف]
ه وبالمعلوم والإرادة تربط نفسها بالمريد بها وبالمراد لها والقدرة تربط نفسها بالقادر بها وبالمقدور لها
الفتوحات المكية
لك في أمره لرسوله عليه السلام وقل رب زدني علما والمراد بهذه الزيادة من العلم المتعلق بالإله ليزيد معرفة
[تفاضل العلماء في معاني التنزيه]
به ولا بد وما بقي النظر إلا في إن هذه الكلمة هل المراد بها ذلك الوجه أم لا ولا يقدح ذلك التأويل في ألوهته
«الفصل الثالث في العلم والعالم والمعلوم من الباب الثاني»
ه وتلاوة القرآن ولكن من كونه الذكر الحكيم فليس المراد بهذا الصدأ أنه طخاء طلع على وجه القلب ولكنه لما تع
[التثليث في البسملة]
تكشف وتلحق فهذه الحضرة هي التي تنقله إلى الألف المرادة فكما أنه ينقلك الرسول إلى الله كذلك تنقلك حضرته ا
إشارة [اللام الجلالية والألف الوحدانية]
لألف الوحدانية]أ لا ترى أن اللام الثانية لما كانت مرادة مجتباة منزهة عن الوسائط كيف اتصلت بألف الوحدانية
(تتمة) [الفصل بين الميم والنون بالألف]
لذلك يتعلق العلم بالمعلومات والإرادة الواحدة بالمرادات والقدرة الواحدة بالمقدورات فتقع القسمة والتعدا
[الكلمة مستودع الأسرار والحكم]
بالشكوى إلى الله تعالى فثبتت عبوديته وذلك كان المراد[الأرباب والمربوبون في شتى العوالم]وتنزلت الأربا
[حقيقة الحقائق]
تفاق فلو لا إن هذا الشكل المعين معلوم لله سبحانه ومراد له ما أوجدنا عليه ولم يأخذ هذا الشكل من غيره إذ قد
[خلق الدار الدنيا]
وأنه لا بد أن يؤتى بها بقوله أَوْ كَرْهاً فكانت المرادة بقوله تعالى أَوْ كَرْهاً فاتت طائعة كرها فَقَضاه
[النخلة أخت آدم]
ند إلى الفكر وجعله إماما يقتدى به وغفل عن الحق في مراده بالتفكر أنه خاطبه أن يتفكر فيرى أن علمه بالله لا
[نظرية الأصل الخامس]
من هنا يفهم قول المتكلم لمن يريد قيامه قم فيقوم المراد بالقيام عن أثر لفظة قم فإن لم يقم السامع وهو أم بلا
[مداوي الكلوم وعلم الفلك]
رني ولا يعرف مكاني وقد شغل بنفسه عني فقلت إنه غير مراد لما نحن عليه فما اجتمعت به حتى درج وذلك سنة خمس وتس
[عصا موسى وحبال السحرة]
الفلاسفة ويدل على أنه سبحانه فاعل وأن المفعولات مرادة له سمعا وعقلا وأما علوم الكشف فهو ما يحصل له من ال
[الرمز والألغاز]
دك الله بروح القدس وفهمك إن الرموز والألغاز ليست مرادة لأنفسها وإنما هي مرادة لما رمزت له ولما ألغز فيها
[6- سر لباس النعلين في الصلاة]
على سر لباس النعلين في الصلاة في ظاهر الأمر وما المراد بهما عند أهل طريق الله تعالى من العارفينقال صلى
[العلم بالكيفيات]
الوضع بذلك اللسان أو لا يطلقه إلا تعبدا شرعيا على مراد الله فيه من غير أن يتصور المعنى الذي وضع له في ذلك
[الركبان مرادون لا مريدون]
العبارة لموسى عليه السلام عن ذلك فافهم[الركبان مرادون لا مريدون]فبهذا قد أبنت لك عن أصولهم ما فيه كفا
[النوم واليقظة: من آيات الله]
في نومه فكما إن الذي يراه الرائي في حال نومه ما هو مراد لنفسه إنما هو مراد لغيره فيعبر من تلك الصورة المرئ
[نزول الرب من العماء إلى السماء]
من الله بترجمة الاسم الرحمن فيعلم إن للسعة هنا المراد بها الصورة التي خلق الإنسان عليها كأنه يقول ما ظهر
[الإيمان والكشف]
لا بالخبر ولم يكن له كشف إلهي كما كان للنبي فيعرف مراد الحق في ذلك الخبر فوصف نفسه سبحانه بالظرفية الزما
[المتشابهات: تأويله والتسليم بها]
م يعني في ذلك التأويل الخاص الذي ذهب إليه هل هو المراد لله أم لا وأما حمله على ظاهره فمحال عندهم جملة واح
[الوارث المحمدي]
المثل السائر إياك أعني فاسمعي يا جارة فكنا نحن المرادين بذلك القول ولهذاجاء في آخر الحديث هذا جبريل أرا
[الميراثان: الروحاني والمحمدي]
فعلوا من ذلك سرى ذلك الحال في ذلك الشخص المأمور المراد به من وقته لا يتأخر وقد رأينا ذلك لبعض شيوخنا جاء ل
[خرق العوائد: المعجزات، الكرامات، السحر]
ها لما قرن الله بها من الضرر لبني آدم وما علم موسى مراد الله في ذلك ولو علمه ما خاف فقال الله تعالى له خُذْ
[الواصلون من الأولياء إلى حقائق الأنبياء]
مك من علم الله إلا ما نقص من هذا البحر منقاريوالمراد المعلومات بذلك لا العلم فإن العلم لو تعدد أدى أن ي
[علم الباري بالأشياء ليس زائدا على ذاته]
ابة الأمر الإرادي من حيث لا يعلمون إلا بعد وقوع المراد فكل شخص من الثقلين ينتهي في سلوكه إلى المقام المعل
[الصمت]
ده من الضعف لقلة الغذاء أنفع وأفضل وأقوى في تحصيل مراده من الله من القوة التي تحصل له من الغذاء لأداء الن
[الغيبة عن رؤية وجه الحق في الأشياء، عين المرض]
الإشارة قد ثبتت وظهر حكمها فلا بد من بيان ما هو المراد بها[علماء الرسوم والصوفية: العلم الظاهر والعلم ال
[تنزيل الكتاب على الأنبياء وتنزيل الفهم على قلوب الأولياء]
لعلم إذ يقول من هو من أهل الله إن الله ألقى في سرى مراده بهذا الحكم في هذه الآية أو يقول رأيت رسول الله صل
[اصطلاح أهل الله على ألفاظ گ يعرفها سواهم إلا منهم]
أنه يشير لا من جهة المشار إليه وإذا سألتهم عن شرح مرادهم بالإشارة أجروها عند السائل من علماء الرسوم مجرى
[الله لا يقاس بالمخلوق والمخلوق لا يقاس بالله]
لمفعول كقتيل بمعنى مقتول وجريح بمعنى مجروح وهو المراد هنا والأوجه وقد يرد بمعنى الفاعل كعليم بمعنى عالم
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[الخاطر] [الدنو] [حقيقة الواحد] [أهل الكشف والجمع والوجود] [حجاب الحس] [الإله الحق] [حجاب القرب] [المؤمن] [مقام الولاية] [علم الفتوح] [العلة الأولى] [الرب والعبد] [الحجاب الأبعد] [علم الذهاب] [تكبير الحق] [أبدال] [حضرة العيان] [الكشف والوجود] [حضور الأغيار] [الصبر] [أحدية العبد] [نيابة العبد عن ﷲ] [رجال المعارج العلى] [معارج] [التجريد] [الروح الإلهـي] [توحيد البركة] [حضرة الغنى والمغني] [الرزق] [النور المعنوي] [منزل الأمة البهيمية والإحصاء] [رجل البرزخ] [تجلي السر] [النور الشعشعاني] [مراسم الحق] [حضرة الخفض] [معرفة الحق بالخلق] [جسد متخيل] [مكافحة] [الإنسان الجامع] [حقيقة العبودة] [مقدمات التجلي الإلهـي] [حقائق الأموات والأحياء] [مقام باطن النبوة] [ذات العبد] [الغربة] [حقائق المسمّيات] [جسد العالم] [جسد آدم] [نكاح النور] [حقيقة الإضافة] [نائب الحق] [توحيد التنفيس] [الأذكار الإلهية] [صراط النعم] [أحدية الأسماء] [ظل العرش] [عالم المعاني] [حقيقة الروح] [الوجود الظاهر]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!



