البحث في كتاب الفتوحات المكية
«مسألة» [معقول الاختراع]
وصف به إنما ذلك من حيث ما هو الممكن عليه لا من حيث ما هو الحق عليه قال تعالى ولكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّ
[الحمد لله رب العالمين بلسان العارفين]
نِ الرَّحِيمِ أحضر في نفسه مدلول هذا القول من حيث ما هو الحق موصوفا به ومن حيث ما يطلبه المرحوم لعلمه بذل
[الصيام صفة ربانية]
لا يصح الإعدام لهذا الموجود لأن المتصف بالوجود إنما هو الحق الظاهر في أعيان المظاهر فالعدم لا يلحق به أص
[الدلالات العقلية والتعريفات الشرعية والعبادات الحقيقية]
لعقلية لأنها طرق والفرائض هي التعريفات الشرعية بما هو الحق تعالى عليه بالنسبة إليه وبالنسبة إلى خلقه فا
[النوم حالة انتقال من مشاهدة عالم الحس إلى شهود عالم البرزخ]
رك العقول من حيث ما هي مفكرة وصاحبة دلالات ومعرفة ما هو الحق عليه في نفسه هو ما أعطاه الوجود لكل إدراك في
[عبودية التصريف وعبودية الإمكان]
إما أن يكون عبارة عن وجود الحق فإن كان أمرا زائدا ما هو الحق ولا عين الممكنات فلا يخلو أن يكون هذا الوجود
[أصل الرسالة في الأسماء الإلهية ومقامها عند الكرسي]
كخبر وأقسامها]وأما الخبر فينقسم قسمين قسم يتعلق بما هو الحق عليه وقسم يتعلق بما هو العالم عليه والذي يتع
[الحال ما يرد على القلب]
ر بربه عن كشف إلهي ومعية محققة يكون فيها مع الحق كما هو الحق معنا أينما كنا وقد عين سبحانه لنفسه أماكن كم
[أن الشيء لا يتكرر في الوجود]
هم عليه ولا يثبت في الكون وفي جميع المخلوقات إلا ما هو الحق عليه فارتبط الكل بالكل وضرب الواحد في الواحد
الفتوحات المكية
الجذب هنا مع كونه معه قلنا ليس أحد مع الحق من حيث ما هو الحق لنفسه وإنما هم مع الحق من حيث ما أقامه الحق ف
[أن الحقيقة هي ما هو عليه الوجود بما فيه من الخلاف والتماثل والتقابل]
ماشي بالممشي به لا إلى من مشى به والماشي بالخلق إنما هو الحق وذكر أنه على صراط مستقيم فالاعوجاج قد يكون ا
[أن للإنسان حالتين حالة عقلية نفسية مجردة عن المادة وحالة عقلية نفسية مدبرة للمادة]
كبرياء المطلق الذي للحق فهو أحسن تقويم لا من كذا كما هو الحق أكبر لا من كذا لا إله إلا هو ولا عبد إلا المصم
[ليس من شرط الرسالة ظهور العلامات على صدقه]
لم ما تصلح به أحوال الخلق وفيه علمما هو الباطل وما هو الحق هل هما أمر وجودي أو ليس بوجودي وفيه علم الشرك
الفتوحات المكية
لدليل النظري ولا كتاب منير وهو ما وقع به التعريف مما هو الحق عليه من النعوت فقال ومن النَّاسِ من يُجادِلُ
الفتوحات المكية
ين الأشياء هل بنفسه أو بشهوده أو بإحاطته وفيه علم ما هو الحق وحكم هذا الاسم حيث ورد هل تختلف أحكامه أو هو
الفتوحات المكية
ق بهذا المستور عنه كشفه له وأعرب له عن نفسه وعرفه ما هو الحق منه وإن أوحي إليه بإبقاء الستر عليه أبقاه ول
[علم ثناء الحق على نفسه بخلقه]
ثنى على نفسه بغناه عن خلقه فأي الثناءين أتم وأحق وما هو الحق من هذين الثناءين وما هو الحقيقة منهما أو كلا
«وصل» الحدود الذاتية الإلهية التي يتميز بها الحق من الخلق
ف بالحق والحق يعلم نفسه فهذا العبد عالم به من حيث ما هو الحق عين صفته فما علمه إلا به ومن له هذا المقام من
[إن مفاتيح الغيب بيد الله]
الهدى *** لتجليه علوم وحكمفطر العالم قد قسمها *** ما هو الحق عليه فحكمفكما نحن به فهو بنا *** استحالات كن
[القرب المفرط حجاب]
لم شهودا مجالسة ربه وغيره يعلم ذلك ويشهد جليسه فكما هو الحق جليس من ذكره كذلك العبد جليس الحق إذا ذكره رب
الفتوحات المكية
ْأَمْرُ من قَبْلُ ومن بَعْدُ فالحق حق وإن لم تكن كما هو الحق حق وإن كنت لا فرقان فللظاهر حكم لا يكون للباط
«الوصل السادس عشر» من خزائن الجود
نه أن يأمره بما لا يقع منه فهو مريد لا مريد فلو لا ما هو الحق صدفة أعياننا ما كنا صدفة عين العلم به وفي الص
الفتوحات المكية
ق إنما هو الخلق والذي انفرد به من العالم الكامل إنما هو الحق فيعلم ما يستحقه كل موجود فيعطيه حقه وهو المس
[لا يزال الحق تعالى في الخلاء خلاقا على الدوام]
و حمرة في بياض مشربة به فإذا علمت هذا علمت من أنت وما هو الحق الذي جاد عليك بما ذكرناه كله وأشباهه وعلمت أ
الفتوحات المكية
ا تجلى له ولا يفنى الحق في الخلق لأن الخلق من الحق ما هو الحق من الخلق فنسبة الحق إلى الخلق نسبة الإنسان إ
الفتوحات المكية
العين لا تذهب ولا تتبدل بل وقع التبديل في العالم لما هو الحق عليه من التحول في الصور فلو لم يظهر التبدل في
الفتوحات المكية
هو يعبده ويخاطبه ذلك الإله المشهود له على الكشف بما هو الحق عليه يرجع إلى قوله لاعتقاده فيه كما يرجع إلى
الفتوحات المكية
ما يقدح في عقله ثم نرجع ونقول إن عين القلب ليس إلا ما هو الحق عليه في أحوال العالم ظاهرا وباطنا وأولا وآخر
[أن إنية الشيء حقيقته في اصطلاح القوم]
قدر من تؤثره على نفسك والذي تؤثره على نفسك هنا إنما هو الحق فينسب إليك الفرح بما تجنيه من ثمرة هذا الإيث
«الباب السابع والثلاثون وأربعمائة في معرفة منازلة من عرف حظه من شريعتي عرف حظه مني فإنك عندي ...
سنن الهدى والأدب المشروع فيكونون عند الحق بمنزلة ما هو الحق في قلوبهم يعظمون شعائر الله وحرمات الله فيعظ
[انقسم الخلق إلى قسمين]
ة ليست بمجعولة بل هي لذاتها في العقل لا في العين كما هو الحق لذاته في العقل والعين فإن اجتمع الحق والطبيع
«حضرة كسب الكبرياء وهو للاسم المتكبر»
ما يكتسبه الأدنى في الرتبة فيكسب العبد الكبرياء بما هو الحق صفته فالكبرياء لله لا للعبد فهو محمود مشكور
«حضرة الحفظ»
ه يشهد من يشهده وهو العالم فيرى الحق ظاهر الرداء بما هو الحق العالم وهي رؤية دون رؤية باطن الرداء فالعالم
[الغفران هو الستر]
الذي كان بالمزاج الآخر يتألم به فهو بحسب المزاج كما هو الحق بحسب الحال والمواطن أ لا ترى في نزوله إلى الس
[متى تثبت الخلق في مشاهدة الحق]
مرا آخر قد بدا أوقع الحيرة إن ثبت فهو أيضا العالم ما هو الحق كما قلنا[من لا يفهم لا يفهم]ومن ذلك من لا يف
[ذكر الذكر أمن من المكر]
مقامه ومقامه عزيز وأنت في تلك الحالة ذكره فيكون كما هو الحق إذا سميناه ملك الملك فهذا وراثتك من هذا الاس
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[علم التخيير من العالم بالحق] [حق خالق] [الكمال الإلهـي] [الصلاة الإلهية] [حجاب الستر] [نبوة قمرية] [مقام العبودة] [الشكر] [الصورة الرحمانية] [صراط النبي] [ولاية] [الواعظ الناطق] [الشـيئية العامة] [الحق إلها في المجموع] [عالم القهر] [تزاور الموتى] [حقيقة النشأة] [منزل التبري من الأوثان] [منازل الخلق] [توحيد الكل] [تقييد الحق] [الحقيقة الجامعة] [علم الحقائق] [التجلي في الصور] [حقيقة الروح] [الزاجر] [رجال القوة الإلهية] [تقوى الحدود] [التنبيه على حقيقة الإنسان] [حقيقة الممكن] [مقام الخلق] [جسم العرش] [مسرح عيون العارفين] [علم اليقين] [الإله المجهول] [ربوبية الحق] [حضور اللسان] [الإمكان] [أحدية الكلام] [منزل العندية الإلهية] [توحيد السعة] [المخاطبات] [مقام الحيرة] [عالم الأنفس] [الإنسان المفرد] [النور الروحاني] [الإشارات] [الياقوتة الصفراء] [مقدمات تجلي الرب] [المعرفة الذوقية] [ولاية ﷲ] [توحيد الأناية] [الولي المحمدي] [قبلة الحق] [المدينة الفاضلة] [حقائق المراتب] [المقام السرياني] [نصرة الحق] [علم حقائق الأشـياء] [الع زم]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!