البحث في كتاب الفتوحات المكية
[الشك في دليلى السمع والعقل]
خوطب بالسجود من تيقن ولا من غلب على ظنه[الشك في دليلى السمع والعقل]فمن شك في دليل عقله في معرفة ربه وفي
[اغسل الميت منك بمثل هذا الغسل]
ذا على الترتيبأعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلى الثقفية حين غسلت أم كلثوم بنت رسول الله صلى الله ع
[يوم الحج الأكبر يوم الحصول على الأمر النهارى والتجلي الليلى]
حج الأكبر يوم الحصول على الأمر النهارى والتجلي الليلى]فلما أراد الحاج حصول هذه المعرفة مر في طريقه بمن
[عوارف التقريب ومنح السجود في حضرة الحبيب]
اد إدامة النظر وكل من تطأطأ فقد سجد وقلن له اسجد لليلى فأسجدا أي طأطأ البعير لها لتركبه والتطاطؤ لا يكون
[مراتب الحب]
الشوق من البعد والاشتياق من القرب المفرط كان قيس ليلى في هذا المقام حيث -
[الحب الروحاني]
ة له سبحانه أو تفني عنه بنفسها مع كونها -
[الفتنة اختبار وحيرة وهداية]
العارفين الوارثين أ لا ترى إلى قيس المجنون في حب ليلى كيف أفناه عن نفسه لما ذكرناه وكذلك رأينا أصحاب الو
[مقام حب الحب وهو الشغل بالحب عن متعلقة]
محبة ودونه حب الحب وهو الشغل بالحب عن متعلقة جاءت ليلى إلى قيس وهو يصيح ليلى ليلى ويأخذ الجليد ويلقيه على
الفتوحات المكية
ر خالقه ولكن احتجب عنه تعالى بحب زينب وسعاد وهند وليلى والدنيا والدرهم والجاه وكل محبوب في العالم فأفنت
(وصل) [للحب أربعة ألقاب]
ا العنصري فهو الذي يتقيد بصورة طبيعية وحدها كقيس ليلى وقيس لبني وكثير عزة وجميل بثينة ولا يكون هذا إلا ل
[الود]
في الوجود الخارج وهو الذي اشتغل به قيس المجنون عن ليلى حين جاءته من خارج فقال لها إليك عني لئلا تحجبه كثا
الفتوحات المكية
قال إن قيسا المجنون كان من المحبين لله وجعل حجابه ليلى وكان من المولهين وأخذت صدق هذا القول من حكايته الت
«الباب الثاني والأربعون ومائتان في الجمال»
فذاك الذي أدريفما ثم محبوب سواه وإنما *** سليمي وليلى والزيانب للسترفهن ستور مسدلات وقد أتى *** بذلك نظم
[علم الإفصاح عن درجات القرب الإلهي من حضرة اللسن]
ن هذه الحال قال قيس بن الملوح مجنون بنى عامر صاحب ليلى وكان قد جاءته ليلى وهو مصطلم يأخذ الجليد ويلقيه عل
الفتوحات المكية
اإني لأهواها وأهوى قربها *** مني وأهوى كل من يهواهاليلى ولبني والرباب وزينب *** أتراب من حبي لها محياهالو م
الفتوحات المكية
سة من الإلهام وأين اسم الإنسان من اسم العالمفمن ليلى ومن لبني *** ومن هند ومن بثنهومن قيس ومن بشر *** أ لي
الفتوحات المكية
لابن السبيل وقد ورد عن بعض العلماء وأظنه ابن أبي ليلى أن الحظ الذي هو الخمس من الأصل كان رسول الله صَلَّ
الفتوحات المكية
تى مع الودود الاسم الغفور لأجل الستر فقيل قيس أحب ليلى فليلي عن المجلى وكذلك بشر أحب هندا وكثير أحب عزة و
«المجد حضرة المجد»
لوا لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا -
[المراد منقاد]
ائدا عليه ما هو عنه بمعزل وما هو له بمنزل قيل لقيس ليلى من أنت قال ليلى قيل له من ليلى قال ليلى فما ظهر له ع
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[العبد المحض] [إمام مبين] [التنزل الإلهـي الخيالي] [علم الجمع للتعريف بالأعمال المنسـية عندهم وغير المنسـية] [علم كون الحق مع] [أهل العرش] [بيت النور] [الحضرة الوجودية] [منزل الهوية] [ظل الحجاب النسـبي] [أرض الإنسان] [الحدود الدنياوية] [المقام الإلى] [حقيقة السمع] [المخدع] [حضرة الأرزاق] [حجاب الأسـباب] [المكان] [صفة التوحيد] [الصورة الكاملة] [مشيئة الحق] [تمربة النبوة] [جزاء الحق] [منزل الجمع والتفرقة] [صراط التنزيه] [الحضرة الفردانية] [حضرة ا لقهر] [الشرب] [المهيمون] [حضرة الهدُى والهدَْي] [جامع الحقائق] [حقائق الآباء العلويات والأمهات السفليات] [التجلي الصمداني] [صفة القديم] [خزائن ﷲ] [النجباء] [حقيقة الفعل] [الرجوع عن الحق] [الابتداء] [نور الذكر] [النبوة المطلقة] [شهادة الحق] [المعراج] [مقام العشق] [الهباء الصناعي] [الحرف] [مجلى النعوت المقدسة] [الحضرة الإنسانية] [الوجود الإلي] [حضرة الآخر] [منزل الأخوة] [منزل انقسام العالم العُلويّ] [القدم] [الجسد] [إلياس] [أربعة] [لسان الحقيقة] [الصفة الإحاطية] [علوم النبوة والولاية] [حقيقة حكم التوحيد]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!



