موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

استعراض الفقرات الفصل الأول في المعارف الفصل الثانى في المعاملات الفصل الرابع في المنازل
مقدمات الكتاب الفصل الخامس في المنازلات الفصل الثالث في الأحوال الفصل السادس في المقامات
الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع

البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

دس والأربعون) في معرفة العلم القليل ومن حصله من الصالحين (الباب السابع والأربعون) في معرفة أسرار ووصف الم

الفتوحات المكية

ربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يعمل من الصالحات (من عَمِلَ صالِحاً) من ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى‏ وهُو

«وصل» [في العلم النبوي والعلم النظري‏]

لكنه لا سبيل إلى خصامهم ولكن نقول كما قال العبد الصالح هذا فِراقُ بَيْنِي وبَيْنِكَ‏«وصل» [في العلم الن

«ذكر بعض مراتب الحروف»

تها وحل اللام من عقدتها والله يرشدنا وإياكم لعمل صالح يرضاه منا انتهى الجزء الرابع والحمد لله‏«ذكر بعض

[الأسماء الإلهية والحقائق الوجودية]

يزية وكمغارة ابن أدهم باليقين وما كان من أماكن الصالحين الذين فنوا عن هذه الدار وبقيت آثارهم في أماكنهم

[مدائن أرض الحقيقة]

لاثة أعوام فلما أقاموها جعلوها خزانة لمنافعهم ومصالحهم وعددهم وأقاموا على بعد من جوانبها أبراجا تعلو ع

[تشكل العالم الروحاني‏]

انقشعت عنه وهو على الموت فما لبث إن مات وكان عبدا صالحا من الجان ولو كان هذا الكتاب مبناه على إيراد أخبار

[الشكر لله وللوالدين من المقام الكلي‏]

بعض مشيختي إذا قلت السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين أو قلت السلام عليكم إذا سلمت في طريقك على أحد فا

[استدارة الزمان‏]

شهر الحرم‏]وفي الأنبياء من الزمان أربعة حرم هود وصالح وشعيب سلام الله عليهم ومحمد صلى الله عليه وسلم وعي

«فصل» [معرفة الحق من المنازل السفلية]

ون بواحد من الثلاثمائة وتكمل الثلاثمائة بواحد من صالحي المؤمنين وقيل سموا أبدالا لأنهم أعطوا من القوة أ

(وصل) [في منزل المنازل والإمام المبين‏]

ذه العظمة التي جعل الله نفسه في مقابلتها وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة فأخبرت بها فما سررت بشي‏ء سرو

[الخضر في حياة المؤلف‏]

ده بالأمس من ليلتي تلك فلما جئت المدينة لقيت رجلا صالحا فقال لي كيف كانت ليلتك البارحة في المركب مع الخضر

[الحروف اللفظية والمستحضرة خالدة]

عض الناس منه قليل ولكن من غير الطريق الذي يناله الصالحون ولهذا يشقى به من هو عنده ولا يسعد فالله يجعلنا م

[مشكلة العلم الباطن‏]

فكار الذين هم فراعنة الأولياء ودجاجة عباد الله الصالحين والله يقول لمن عمل منا بما شرع الله له إن الله يع

[الركبان المدبرون في إشبيلية]

بت الريح على عادتها فتعجب الناس من ذلك ومنهم أيضا صالح البربري وأبو عبد الله الشرفي وأبو الحجاج يوسف الش

[النيات والأعمال‏]

والطعوم المختلفة كذلك هي النيات سبب في الأعمال الصالحة وغير الصالحة[الهدى والضلال‏]ومعلوم أن القرآن مه

[المحقق في منزل الأنفاس: أحواله وصفاته بعد موته‏]

ي بعض كتبه وغيره عن رجل من الناس أنه دفن رجلا من الصالحين فلما جعله في قبره نزع الكفن عن خده ووضع خده على ا

[الوارث المحمدي‏]

ن كما قال ما غادر حرفا[زريب بن برثملا وصي العبد الصالح عيسى بن مريم‏]وأما الذي في الزمان من أصحاب عيسى فه

[أوصياء الأنباء السابقين في زمان الشريعة المحمدية]

أنت يرحمك الله قال أنا زريب بن برثملا وصي العبد الصالح عيسى بن مريم عليهما السلام أسكنني هذا الجبل ودعا ل

[الإرث المحمدي الموصول‏]

فإنه قال وهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ واسم الصالح من خصائص العبودية ولهذا وصف محمد صلى الله عليه وسل

[التكليف، الخطيئة، العقوبة]

لاح فعرفنا إن الله تولاه وأخبرنا أن الله يتولى الصالحين فشهد لنفسه بالصلاح بالوجه الذي ذكرناه ولم ينقل

[خرق العوائد: المعجزات، الكرامات، السحر]

أن عليما الأسود وكان من أكابر أهل الطريق إن بعض الصالحين اجتمع به في قصة أدته إلى أن ضرب عليم الأسود إلى أ

[الفتى هو في منزل التسخير أبدا]

بد الكريم المذكور آنفا في كتاب المستفاد في ذكر الصالحين والعباد بمدينة فاس وما يليها من البلاد فقد علمت

[ابن عربي في مقام البهللة]

ن تدبير نفوسهم فسخر الله لهم الخلق فهم مشتغلون بمصالحهم عن طيب نفس فأشهى ما إلى الناس أن يأكل واحد من هؤل

[الواصلون من الأولياء إلى حقائق الأنبياء]

دس والأربعون في معرفة العلم القليل ومن حصله من الصالحين)العلم بالأشياء علم واحد *** والكثر في المعلوم لا

[العالم أكرى الشكل ولهذا حن الإنسان في نهايته إلى بدايته‏]

اعيا يدعو كل شخص إليها فلا يزال يرتقي بالأعمال الصالحة حتى يصل إليها أو يطلبها بالأعمال التي لا يرتضيها

[التوبة بعد الذنب وحلاوة الأمن عند الرب‏]

‏فعند ما يحصل له طعم هذه اللذة وشرع في الأعمال الصالحة وتطهر محله واستعد لمجالسة الملك‏فإنه يقول أنا ج

[الصمت‏]

الله‏]وأما الخمسة الباطنة فإنه حدثتني المرأة الصالحة مريم بنت محمد بن عبدون بن عبد الرحمن البجائي قالت

[اصطلاح أهل الله على ألفاظ گ يعرفها سواهم إلا منهم‏]

نشرح صدره كمافعل رسول الله صلى الله عليه وسلم في مصالحة المشركين لما صدوه عن البيت فجاء رجل من المشركين ا

[العلم والإيمان ولكن السعادة في الإيمان‏]

ى كل طائفة إلا بما هو الغالب عليها وليس غرضه من الصالحين إلا أن يجهلوه في الأخذ عنه فإذا جهلوه ونسبوا ذلك

[الفرق بين الإلهام وعلم الإلهام والعلم اللدني‏]

نتجه الأعمال فيرحم الله بعض عباده بأن يوفقه لعمل صالح فيعمل به فيورثه الله من ذلك علما من لدنه لم يكن يعل

[الملائكة المدبرة: الولاة الاثنا عشر لعالم الخلق‏]

سموات السبع في كل سماء نقيبا كالحاجب لهم ينظر في مصالح العالم العنصري بما يلقون إليهم هؤلاء الولاة ويأمر

[العنق المستشرف من النار ونداءاته الثلاث يوم الموقف‏]

حمد بن حميد الرازي أبو عبد الله قال حدثنا سلمة بن صالح قال أنا القاسم بن الحكم عن سلام الطويل عن غياث بن ا

[الجنة جنتان: جنة حسية وجنة معنوية]

ر صراط العرش مركبنا *** لزال عند ورود الشرع مركبهافصالح العمل المشروع يظهرها *** نورا ومن ذاته الإجلال يكسب

[من نعيم جنات الاختصاص‏]

ي الله طرفة عين وأن يكون من أهل طاعته وأن يلحق بالصالحين من عباده ولكن قصرت به العناية في الدنيا فيعطي هذ

[السياسة الشرعية والنواميس الإلهية]

وضعها العقلاء عن إلهام من الله من حيث لا يشعرون لمصالح العالم ونظمه وارتباطه في مواضع لم يكن عندهم شرع إل

[طهارة الباطن والظاهر في الاغتسال‏]

المخيط والموضع الذي يقف فيه الحاج‏ -

[إضافة الصلاة إلى الله والملائكة والناس‏]

جَحِيمِ ... وقِهِمُ السَّيِّئاتِ اللهم استجب فينا صالح دعاء الملائكة وتضاف الصلاة إلى البشر بمعنى الرحمة

الفتوحات المكية

ل فيها فضمهم منزل والقصرية عنده جديدة ومعهم رجال صالحون فأرادوا أكل شي‏ء فطلبوا إداما يأتدمون به فاتفق

[ما ثم إلا الله وأنا]

أحي قلبي بأن تبدل سيئاته حسنات بالتوبة والعمل الصالح فهذه الحياة هنا على هذا الحال بورود الماء على النج

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

[منازل الدعاء] [منزل التوكل الخامس] [الصفة الواحدة] [ثبوت الرسالة] [الحق] [العزلة] [لبّ اللبّ] [أضياف ﷲ] [خزائن علم البدء] [الحد الضابط للإحسان] [الصورة الجسمية] [التفرقة] [موارد الحق] [البرزخ الجامع] [الذكر] [الإشارة] [التثليث] [حضرة الصمدية] [طرح الرقاع] [مقام الخلق] [ثبوت المحبة الإلهية والكونية] [بطون الحق] [باب التوحيد] [منزل الاعتبار] [توجه الحق] [الغيرة من الحق] [الحضور مع الثواب] [أسرار الوجود] [مقام اليقين] [منزل ذهاب العالم الأعلى ووجود العالم الأسفل] [علم ستر أحدية الجمع والكثرة] [قهر الحق] [الجمع والوجود] [نفس الحق] [صفة أولياء ﷲ] [حضرة الحيرة والوقوف] [منزل العلوم] [مقام النبوة] [منازل القرآن] [توحيد الخبء] [الشأن الإلهـي] [السالكون] [حضرة الهدُى والهدَْي] [أرض الأرواح] [جنة الوسـيلة] [مقدمات التجلي الإلهـي] [خزانة الفضل] [الحال] [حقائق الصدق] [السالك المسافر] [جهنم] [علم من أيّ حقيقة إلهية خلق ﷲ الالتباس في العالم] [الإيمان] [النبوة المقيدة] [علم آثار الأكوان] [حقيقة الفتوة] [نهر الكوثر] [الحقائق الأول] [جلال ﷲ] [الحضرة]

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!

بعض الأعلام والأسماء والأماكن

[الرسالة القشيرية] [علي بن عيسى الرماني] [عجوز موسى] [أحمد بن محمد المتوكلي] [عبد ﷲ بن عبد الرحمن بن يزيد] [المسعودي] [مقصورة ابن مثنّى] [مناهج الارتقاء] [سقر] [عمر السهروردي] [سدرة المنتهـى] [أبو القاسم بن قسي] [محمد عبد ﷲ مقبل] [الحجاز] [أشهب] [أبو العتاهية] [مضر] [أم هاني] [الظهير] [خالد بن عدي الجهني] [يوسف بن الحسن النابلسي] [ضريح الشـيخ الأكبر] [محمود بن أحمد بن حماد الدمشقي] [بكر بن عبد ﷲ] [أبو عبد ﷲ القرشي] [السدرة] [العباس بن يوسف الشكلي] [بكران بن أحمد] [ابن زنجويه] [أحمد بن محمد بن أبي الفرج التكريتي] [إسماعيل ] [الغورجي] [أحمد بن المقري التلمساني] [محمود بن أحمد بن سليمان ابن الشمس] [صلاح الدين الأيوبي] [مالقة] [عدي بن حاتم] [حمير بن سـبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان] [المهدي] [بوبكر محمد بن علي الشاشي الشافعي] [بدر الجزري] [أبو محجن] [القائم بأمر ﷲ] [الطبراني] [عبد الرزاق] [المدينة المنورة] [ابن برثمل] [علي المتوكل] [الزبير بن أبي بكر] [مركز جمعة الماجد للمخطوطات]


يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!