البحث في كتاب الفتوحات المكية
الفتوحات المكية
قام الأنزه يلحقه التشبيه فتزول من العبد في تلك الحضرة الجهات وينعدم عند قيام النظرة به منه الالتفات أحم
الفتوحات المكية
ا كان هذا الفلك أصل الوجود وتجلى له اسمه النور من حضرة الجود كان الظهور وقبلت صورتك صلى الله عليك من ذلك
الفتوحات المكية
المسن المرحوم جراح فكنت قد تكاشفت معه على نية في حضرة عليه ولم أزل بعد مفارقتي حضرة الولي أبقاه الله له
«الفصل الثاني في المعاملات»
والخمسون) في معرفة السبب الذي يهرب منه المكاشف من حضرة الغيب إلى عالم الشهادة (الباب الثالث والخمسون) في
الفتوحات المكية
في معرفة منزل الضم وإقامة الواحد مقام الجمع من الحضرة المحمدية (الباب الثاني والثمانون ومائتان) في معرف
الفتوحات المكية
ريعة بين يدي الحقيقة تطلب الاستمداد من الحضرة -
الفتوحات المكية
ه خبا رسول الله صلى الله عليه وسلم ما خبا وهو من الحضرة الموسوية (الباب الحادي والأربعون وثلاثمائة) في مع
الفتوحات المكية
ى خمسة آلاف مقام رفرفى وأكمل -
«الفصل الخامس في المنازلات»
-
(الباب الثالث والعشرون وأربعمائة) في معرفة منازلة
عمائة) في منازلةفيسبق عليه الكتاب فيدخل النار من حضرة كاد لا يدخل النار فخافوا الكتاب ولا تخافوني فإني و
(الباب السابع والأربعون وأربعمائة) في معرفة منازلة
لسابع والأربعون وأربعمائة) في معرفة منازلةمن دخل حضرة التطهير نطق عني(الباب الثامن والأربعون وأربعمائ
«وصل الناشىء والشادى في العقائد»
ا ادعاه -
[باب: السمع والبصر]
الحقائق ولتبدلت القدرة بالعجز ولاستند الكذب إلى حضرة العز وهذا كله محال وغاية الضلال بما ثبت الواحد الأ
«مسألة» [انقلاب الأعيان]
مل لا يتناهى لما تصور خلق الكمال وقد وجد مطابقا للحضرة الكمالية فقد كمل«مسألة» [انحصار المعلومات]الم
«مشاهدة مشهد البيعة الإلهية»
ا عما يعلم لما وصلت إليه من الايمان ونزلت عليه في حضرة الإحسان أنزلني في حرمه وأطلعني على حرمه وقال إنما
الفتوحات المكية
ساعتي وجدت وكأني ما زلت عن بساط شهوده وما برحت من حضرة وجوده فقال كيف يدخل علي في حضرتي من لا يصلح لخدمتي
[حظوظ الحظرات الإلهية والانسانية والجنية والملائكية في عالم الحروف]
ة السبعية التي لها الزاي والألف واللام جعلناها للحضرة الإلهية المكلفة أي تصيبها من الحروف وإن المرتبة ا
[مراتب الحضرتين الإلهية والبشرية]
والظاء[مراتب الحضرتين الإلهية والبشرية]فقلنا الحضرة الإنسانية كالحضرة الإلهية لا بل هي عينها على ثلاث
[افلاك العناصر وافلاك الحروف]
في وجود أعيانها وتأليفها علم أن السبب هو حقائق الحضرة الإلهية الأسماء الحسنى والأوصاف العلى كيف تشاء عل
«وصل» [في الكلام على ألم البقرة من طريق الاسرار]
ي تواليفنا لسنا كذلك إنما هي قلوب عاكفة على باب الحضرة الإلهية مراقبة لما ينفتح له الباب فقيرة خالية من ك
الفتوحات المكية
لاثة لثلاثة فثلاثة غروب القمر القلبي الإلهي في الحضرة الأحدية وثلاثة طلوع قمر الإلهي في الحضرة الربانية
«وصل» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]
وحدون يمدون أهل الجنان بالولدان والحور الحسان من حضرة العيان فالوزير محل صفات الأمير والصفة التي انفرد
«و من ذلك حرف النون»
مرتبته المرتبة المنزهة الثانية ظهور سلطانه في الحضرة الإلهية طبعه البرودة واليبوسة عنصره التراب يوجد ع
الفتوحات المكية
لهما ولكن لنا في المسألة تفصيل وذلك أن تلحظ في أي حضرة اجتمعا فإن العشق حضرة جزئية من جملة الحضرات فقول ا
«معرفة ألف اللام آل»
قصاه فمن تكلم على حرفي لام ألف من غير أن ينظر في الحضرة التي هو فيها فليس بكامل هيهات لا يستوي أبدا لام أل
[مطلوب المحققين في الصور المحسة]
ريبة هي سر حياته وعلمه وتسبيحه ربه وعلو منزلته في حضرة مشاهدة خالقه وتلك الأرواح أمانة عند هذه الصور الم
[عود على بدء: معاني عالم الحروف]
في قول جعلت الحاء منك ذاتك بما فيها وقابلت بها الحضرة الإلهية مقابلة الصورة صورة المرآة وبما في الحاء م
[طبقات عالم الحروف]
ا فاعلموا إن عالم الحروف على طبقات بالنسبة إلى الحضرة الإلهية والقرب منها مثلنا وتعرف ذلك فيهم بما أذكر
[الحروف المقدسة]
ب الوجوه فأي حرف له وجه واحد كان له من هذه الحضرات حضرة واحدة أي شيء واحد على حسب علوه ونزوله وكذلك إذا ت
[الباحث في اللفظ والمخبر عما تحقق]
لولي الحميم أن المحقق الواقف العارف بما تقتضيه الحضرة الإلهية من التقديس والتنزيه ونفي المماثلة والتشب
«الفصل الثالث في العلم والعالم والمعلوم من الباب الثاني»
يل العلم ما يتبين به إن شاء الله تعالى[القلب والحضرة الإلهية]فاعلموا إن القلب مرآة مصقولة كلها وجه لا ت
[العالم المهيم]
لى الله تعالى ولا ينبغي للمحقق الموحد الذي يحترم حضرة مبدعه ومخترعه أن يطلق عليه هذه الألفاظ فاذن لا يعل
[أمهات الأسماء الإلهية]
المثال ولكن لا يقدر على التأثير فيها إذ لا تعطي الحضرة التي تجلى فيها هذا المثال فأداهم ذلك التعشق والحب
[الأسماء الإلهية متحدة من حيث الذات مختلفة من حيث التعلقات]
ما خصصت بها ولا أدري هل تعطي لغيري بعدي أم لا من الحضرة التي أعطيتها فإن استقرأها أو فهمها من كتابي فأنا ا
[رمزية الباء]
ت الباء عليه مكتوبة فالباء المصاحبة للموجودات من حضرة الحق في مقام الجمع والوجود أي بي قام كل شيء وظهر
[التثليث في البسملة]
َلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوها خالِدِينَ يريد حضرة الباء فإن الجنة حضرة الرسول عليه السلام وكثيب الر
[عود على بدء: البسملة من طريق الأسرار]
غة بين كل حرفين فتلك مقامات فناء رسوم السالكين من حضرة إلى حضرة(تتميم) [حروف الجلالة الخمس والحقائق العام
[الكتاب من باب الإشارة]
قرآن العظيم الصفات ظهرت في الوجود في واحد وواحد فحضرة تفرد وحضرة تجمع فمن البسملة إلى الدين إفراد وكذلك
[الكلمة مستودع الأسرار والحكم]
رَّحِيمِ)أثبت بقوله عندنا وفي قلوبنا رب العالمين حضرة الربوبية وهذا مقام العارف ورسوخ قدم النفس وهو موض
[الملك في وجودنا]
الى ملك (مالِكِ) يَوْمِ الدِّينِ)يريد يوم الجزاء وحضرة الملك من مقام التفرقة وهي جمع فإنه لا تقع التفرقة
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[صورة العالم] [عطايا الحق] [حضرة الثبوت] [جنة الأعمال] [منزل النواشي والتقديس] [موت عن الحق] [الأحدية] [المقام الأشرف] [الإرادة الإلهية] [حجاب الفلك] [توحيد التعجب] [منازل الدهر] [التجلي الإرادي] [مراسم الحق] [نعوت الحق] [علم ما يختص به الحق - تعالى- لنفسه] [مقام ترك الاسـتقامة] [الفتنة] [حضرة الفردانية] [سؤال الحق] [أهل الحد] [البرزخ الصوْري] [رجال الحنان والعطف الإلهـي] [النفس الإلهـي] [النبوة الخاصة] [منازل السعداء] [الصفة الروحانية] [الرجل؛ آدم] [حرم الحق] [الغيرة الإلهية] [صفة الحق] [الرجعة الإلهية] [الغيب وعالم الشهادة] [عبودية اضطرار] [مقام الجمع والوجود] [عرش العم] [حضرات الأسماء الإلهية] [مقام الإخلاص] [العبد الكلي] [إمام مبين] [منزل اشتراك عالم] [موضع نظر الحق] [توحيد الاقتداء والتعريف] [النبوة الرسالية] [منزل الشرك المطلق] [الشهوة] [مقام الزهد] [تمربة الخيال] [حقيقة الافتقار] [اكتساب النبوة] [العمل] [سر الخلافة] [توحيد المخاطِب] [رقيقة] [الرب والعبد] [سر الحال] [حجاب الآخرة] [الفناء عن الحق] [علم كون الحق جَعل لكل شيء ضدّ] [خزائن الغيوب]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!



