البحث في كتاب الفتوحات المكية
الفتوحات المكية
أسراره (الباب التاسع والثلاثون ومائتان) في معرفة الهيبة وأسرارها (الباب الأربعون ومائتان) في معرفة الأن
«فصل» [المسائل السبع التي يختص بعلمها أهل الحق]
لدنيا والآخرة كالمشاهدة والجلال والجمال والأنس والهيبة والبسط ومنها ما يتصف به العبد إلى حين موته إلى ا
(فصول تأنيس وقواعد تأسيس) [تأويل بعض آيات من أوائل سورة البقرة]
غِشاوَةٌ من سناه إذ هو النور وبهائه إذ له الجلال والهيبة يريد الصفة التي تجلى لهم فيها المتقدمة فأبقاهم
[الأسماء والذات]
لذلك يحشر إليه من الاسم الجبار الذي يعطي السطوة والهيبة فإنه جليس المتقين في الدنيا من كونهم متقين وعلى
[حكم الإسراع في المشي إلى المسجد من الوجهة الشرعية]
غي له أن يعامل الله في نفسه بما يستحقه من الجلال والهيبة والحياء فإن هذه الأحوال تؤثر ثقلا في الجوارح وت
[وجوب القضاء على الناسي والنائم]
الصلاة(وصل الاعتبار في ذلك)الضحك للمناجي يقدح في الهيبة والأدب وغير الأديب لا يناجي فإن تبسم لا يخلو ما
[صاحب الحال الذي أفناه الجلال وهيمه الجمال]
صورة -
[رجال القوة الإلهية]
ا أمور العباد ولا يستخلف منهم أحد جملة واحدة[رجال الهيبة والجلال]ومنهم رضي الله عنهم أربعة أنفس في كل ز
[الإزار يتخذ لثلاثة أمور]
عرفونه بها أنه ربهم حينئذ يجدون عظمته في قلوبهم والهيبةفلهذا قلنا فيقوله العظمة ردائيأي هي رداؤه ال
[للتجلى مقدمات كطلوع الفجر لطلوع الشمس]
ن مزاج طبيعي فإن السكون الكائن عن الأمر الذي يورث الهيبة والعظمة في نفس الشخص يسمى وقارا وسكينة والسكون
[أحكام الحب كثيرة ومتضادة]
له والجلال والجمال لله وصف ذاتي في نفسه وفي صنعه والهيبة التي هي من أثر الجمال والأنس الذي هو من أثر الجل
[الذوق]
الإلهية في القلب وهو جلال الجمال فإنه لا يكون عنه الهيبة[الهيبة]فإن قلت وما الهيبة قلنا هي مشاهدة جمال ال
[اختيار الروح من الملائكة]
ه من ذاته الْعَظِيمُ في قلوب العارفين بجلاله فله الهيبة فيها فهي آية ذكر الله فيها ما بين اسم ظاهر ومضمر
[الولاية البشرية العامة]
ظمة طاهر زكى قدوس وإذا تجلى في الطيب عطر عرفه وفي الهيبة جعله سيدا وفي اللطف ذوبه وفي الحسن عشقه فروحنه
الفتوحات المكية
تعجب الأحمر من مباسطته فسأل عن ذلك فقال إنها سماء الهيبة والخوف والشدة والبأس وهي نعوت توجب القبض وهذا ض
الفتوحات المكية
نه هو وما هو هو وهو هو فالعارف عند الجماعة من أشعر الهيبة نفسه والسكينة وعدم العلاقة الصارفة عنه وأن يجعل
[المكان في الخصوص والعموم]
مديين ولا يكون إلا لأهل الأدب جلساء الحق على بساط الهيبة مع الأنس الدائم لأصحابه الاعتدال والثبات والسك
«الباب الثالث والثلاثون ومائتان في الرغبة»
لجمال أثر في نفسه هيبة فإن الجمال نعت الحق تعالى والهيبة نعت العبد والجمال نعت الحق والأنس نعت العبد فإذ
«الباب التاسع والثلاثون ومائتان في الهيبة»
السَّبِيلَ«الباب التاسع والثلاثون ومائتان في الهيبة»إن الجمال مهوب حيثما كانا *** لأن فيه جلال الملك
«الباب الثاني والأربعون ومائتان في الجمال»
لى الجلال في التعلق حكم وتنفرد به الملائكة بطريق الهيبة والعظمة والخوف والخشوع والخضوع والله أعلم«ال
[ان الهو من حقيقته أنه لا يتحصل ولا يشاهد أبدا]
-
«الباب السابع والثمانون ومائتان في معرفة منزل التجلي الصمداني وأسراره من الحضرة المحمدية»
أجراه -
[القلب محل السعة الإلهية]
إن القلب في حال الورود يضيق لما يقتضيه من الجلال والهيبة وما يعطيه القرب الإلهي والتجلي وإذا صدر اتسع وا
الفتوحات المكية
ولا يذهب بعينه فالجلال الذي هو جلال الجمال يكسوك الهيبة فتهاب المقام وهو الذي يجده المحب والعارف في نفس
الفتوحات المكية
ن أمر السلطان واجب أن يمتثل للمرتبة لما يقتضيه من الهيبة فالابتلاء لا يكون إلا لله وكل من ابتلى أحدا من ا
الفتوحات المكية
ولما بينهما صنف خاص ولأصناف الأيدي مرتبة العظمة والهيبة فأما اليد الواحدة فالصنف المنسوب إليها عظيم الش
الفتوحات المكية
جنة عن يمين العرش والنار من الجانب الآخر وقد علمت الهيبة الإلهية وغلبت على قلوب أهل الموقف من إنسان وملك
الفتوحات المكية
وحسن النظام والسماع الشهي والمنظر الرائق البهي والهيبة والجمال والأنس والجلال وخلق عند مساعدته النفس ا
«الباب الثاني والسبعون وثلاثمائة في معرفة منزل سر وسرين وثنائك عليك بما ليس لك وإجابة الحق ...
صورة الحق وهو سبحانه الجميل والجمال محبوب لذاته والهيبة له في قلوب الناظرين إليه ذاتية فأورث المحبة وال
الفتوحات المكية
م الغيب والشهادة والجلال والجمال والقرب والبعد والهيبة والأنس والجمع والفرق والستر والتجلي والغيبة وا
«المسعر حضرة التسعير»
فه العالم صَلَّى اللهُ عَليهِ وسَلَّم بأنه جميل والهيبة تجعل صاحبها أن يترك أمورا كان في نفسه في وقت حدي
[السيادة عبادة]
ل لو لا صلابة الدين ما كان من المازحين لأنه يذهب بالهيبة والوقار عند المطموسين الأبصار ألا ننظر إلى رب ا
[أخبار الأرواح استرواح]
بساط الحق بين يديه ليحصل ما لديه البساط الإلهي له الهيبة بالذات فأين الالتفات ما هو محل الزلات ولا حلول ا
[من عنت فقد وقت]
ا تغلب من الباب 246 من هابك غلبته ومن استضعفك قويته الهيبة خيبه ولا تكون إلا مع الغيبة الظهور للحضور ما طاب
[كيف للخلق برد دعوة الحق]
هم فوق أرؤسهم *** لا خوف ظلم ولكن خوف إجلالهم أهل الهيبة لا الغيبة وأصحاب الوجود لا الخيبة وتطاير الكتب
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[علم الجمع والفرق] [منزل الاشتراك مع] [الولاية] [منزل صدر الزمان] [بهيمة] [الصمت] [حضرة بقاء العين] [إدراك الحق] [التمكين] [الحجاب الأقرب] [شهداء حق بحق] [الشهود] [أهل الحيرة] [الناسوت] [المراقبة] [نور الحق] [حقائق مراتب الأمور] [جمع الجمع] [مقام الشكر] [الجمعية] [السالك لا منه ولا إليه ولا فيه] [حقائق الممكنات] [المعرفة] [البرزخ المحمدي] [توحيد الحكم] [العرش المجيد] [الحقائق الشرعية] [م نزل الرؤية] [منزل تنزيه التوحيد] [سـبحات العزة والكبرياء والجلال] [بطون الحق] [ناسوت عيسى] [علم عناية الحق بعبده] [علم اليقين] [حضرة الفرد] [الإله المجعول] [علم أسرار الحق] [منزل المفاتيح الأول] [الأمر التكويني] [علم نفي أن يتخّذ] [كلمة الوجود] [خزانة العلم بالوجود] [أرض الحقيقة] [تصرف الحق] [الإله المطلق] [منزل علوم الإلهام] [الابتداء] [فعل الحق] [ثبوت الرؤية في الآخرة] [منازل التقريب] [منزل مناجاة الجماد] [مقام اليقين] [غربة] [العبد المحض] [مقام السفر] [منزل نسخ الشريعة المحمدية وغير المحمدية] [وجود الإله] [مؤاخذات الحق] [حقيقة الإنسانية] [الصورة الروحانية]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!