البحث في كتاب الفتوحات المكية
الفتوحات المكية
ج من الأب الأول أنوار الأقطاب شموسا تسبح في أفلاك المقامات واستخرج أنوار النجباء نجوما تسبح في أفلاك الك
الفتوحات المكية
ون وثلاثمائة) في معرفة منزل الحراسة الإلهية لأهل المقامات المحمدية وهو من الحضرة الموسوية (الباب الثالث
(الباب الثالث والعشرون وأربعمائة) في معرفة منازلة
لموفي عشرين وأربعمائة) في معرفة منازلة التخلص من المقامات (الباب الحادي والعشرون وأربعمائة) في معرفة من
(الباب السابع والأربعون وأربعمائة) في معرفة منازلة
نائني لا يعرفه أحد ولا يعرف أحدا«الفصل السادس في المقامات»(الباب الثاني والستون وأربعمائة) في معرفة الأ
[طريقة أهل الحق في سيرها إلى الحق]
ك عليها إلى الله تعالى وما تنطوي عليه من الحقائق والمقامات بأقرب عبارة وأوجز لفظ وأبلغه حتى أعمل عليه ون
«فصل» [المسائل السبع التي يختص بعلمها أهل الحق]
حادثة الموصوف بها. وجميع ما ذكرناه يسمى الأحوال والمقامات فالمقام منها كل صفة يجب الرسوخ فيها ولا يصح ال
«و من ذلك حرف الشين المعجمة بالثلاث»
ار يوجد عنه ما يشاكل طبعه حركته معوجة له الحقائق والمقامات والمنازلات ممتزج كامل يرفع من اتصل به عند أهل
الفتوحات المكية
ء يوجد عنه ما يشاكل طبعه حركته ممتزجة له الحقائق والمقامات والمنازلات عند أهل الأسرار وله الخلق والأحوا
[سلسة الغيب في عالم الحروف]
فابحث عليه بالخلوة والذكر والهمة[تكرار الحروف في المقامات]وإياك أن تتوهم تكرار هذه الحروف في المقامات
[عود على بدء: معاني عالم الحروف]
مقابل وفي هذا التجلي يعلم المكاشف أسرار المنازل والمقامات الروحانية وأسرار الأحدية والكامل والأكمل على
[مراتب الحروف وحركاته وحقائقها]
ه الأعراف والخلق والأحوال والكرامات أو الحقائق والمقامات والمنازلات فاعلموا أن الشيء لا يعرف إلا بوج
نفث الروح الأقدس في الروع الأنفس [المعنى الرمزى لالفاظ التشبيه بلسان الشرع]
َبِّ زِدْنِي عِلْماً ومن شرط العالم المشاهد صاحب المقامات الغيبية والمشاهد أن يعلم أن للامكنة في القلوب
إشارة [اللام الجلالية والألف الوحدانية]
نبيها منه سبحانه وتعالى إن الذوات تتميز بالصفات والمقامات فجعل الحركات نظير الصفات وجعل الحروف نظير الم
[المتهجد: حظه من المقام المحمود]
ْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ أي إذا انتقل عنه إلى غيره من المقامات والمواقف أن تكون العناية به معه في خروجه منه ك
[قلب يونس والولادة الثانية]
اهره فما تصدر إلا من إل وهو عزيز ولهذا كان من يفهم المقامات من المتقدمين من أهل الكتاب إذا سمعوا أو يقال ل
[الوارث المحمدي]
كم لم يكن في شرع قبله فيقال فيه محمدي وإما شخص جمع المقامات ثم خرج عنها إلى لا مقام كأبي يزيد وأمثاله فهذا
[تلاوة العارف المحقق]
مان الإلهي فهم متباينون في المراتب بحسب الأحوال والمقامات وأقطاب أهل الليل هم أصحاب المعاني المجردة عن
(الباب الثاني والأربعون في معرفة الفتوة والفتيان ومنازلهم وطبقاتهم وأسرار أقطابهم)
أفردنا لها بابا في داخل هذا الكتاب حين تكلمنا على المقامات والأحوال فمن ادعى الفتوة وليس عنده علم بما ذك
[الفتى هو في منزل التسخير أبدا]
م على الورع وأهله وتركه يرد في داخل الكتاب في ذكر المقامات والأحوال منه إن شاء الله تعالى والذي يتعلق به
[التوبة بعد الذنب وحلاوة الأمن عند الرب]
هايات إلى بدايتهم[المنازل السفلية وما تعطيه من المقامات العلوية]وأما المنازل السفلية فهي ما تعطيه الأ
[علم الباري بالأشياء ليس زائدا على ذاته]
لا يقبل التغيير لاستحالة عدم القديم وعلمه بتعيين المقامات قديم فلذلك لا ينعدم[علم الباري بالأشياء ليس
[الله لا يقاس بالمخلوق والمخلوق لا يقاس بالله]
لاستقراء في شيء من الأشياء لا في الأحوال ولا في المقامات ولا في المنازل ولا في المنازلات والله يَقُولُ
(فصل بل وصل في وقت صلاة العصر)
له عنه دخل في حكم المقام الذي انتقل إليه على علم[المقامات في طريق التصوف]فإن المقامات في هذا الطريق كأ
الفتوحات المكية
ي الصلاة بلا شك من كل وجه من وجوه الأحكام ومن وجوه المقامات ومن وجوه الأذواق فمن وجوه الأحكام فإن صلاة ال
[الاعتبار في إعادة الصلاة]
عارف يصلي لا على جهة الإعادة وهو يعرف فالعلم أشرف المقامات والحب أشرف الأحوال والجامع بين المقامين المح
[شروط الجمعة]
وكذا إلى ما لا نهاية له فلو لا المنازل في الطريق والمقامات ما عقل لمن غاية فإلى تطلب من ومن لا تطلب إلى[
[القيام في الخطبة نيابة عن الحق وعد ووعيدا]
الثانية(وصل الاعتبار في ذلك)اعتبار درجات المنبر المقامات والترقي فيها الترقي في مقامات السلوك إلى الله
[الأحوال مواهب والمقامات مكاسب]
ه الجمع فإن الحال مرض والمقال صحة[الأحوال مواهب والمقامات مكاسب]فالجهلاء من أهل طريقنا يقولون بشرف ال
[صاحب الحال الذي أفناه الجلال وهيمه الجمال]
الأصل الذي يعتمد عليه ولا حكم لمقام آخر مع تداخل المقامات بعضها على بعض كالورع والزهد يجمعهما الترك وال
[أول محتاج للصدقة هي نفس العبد]
ى كل مشقة ترضي الله مما كلف عباده بها لأن الصبر من المقامات المشروطة بالمشقات والمكاره والشدائد المعنوي
[المفاضلة بين الغنى الشاكر والفقير الصابر]
مع الأجور ولكن مع الحقائق]وهذا لا ينكره من يعرف المقامات والأحوال فإن القوم ما وقفوا مع الأجور وإنما و
[اعتبار من كره القبلة للشاب وأجازها للشيخ]
فلا يفعله وأما المبتدي وهو الشباب فما عنده خبرة بالمقامات فإنه في مقام السلوك فلا يعرف منها إلا ما ذاقه
[المعرفة بالله على قسمين: واجبة وغير واجبة]
الحال والله أعلم(الاعتبار)السالك هو المسافر في المقامات بالأسماء الإلهية فلا يحكم عليه الاسم الإلهي ر
[من كان تحت تصريف الأحوال كان بحكم الاسم الذي يقضى عليه سلطانه]
فة عليه القضاء ولا كفارة عليه وبه أقول(الاعتبار)المقامات التي لها جهات كثيرة مختلفة قد يغفل السالك عن ح
[الإنسان مؤاخذ بالغفلات في الطريق الصوفي]
من وجوه متعلقات مثل هذا المقام وانتقل إلى غيره من المقامات وقد بقيت عليه بقية من حكم هذا المقام الذي انتق
[كل نفس مطلوبة من الحق في نفسها]
َلى سَفَرٍ وهم أهل السلوك في الطريق إلى الله في المقامات والأحوال والسفر من الأسفار وهو الظهور لأنه إن
[الزور العام في الآخرة بمنزلة الحج في الدنيا]
ون يقبلون المفاضلة وقد بينا ذلك في غير موضع وكذلك المقامات والأحوال والموجودات كلها فالزيارة الخاصة الت
[حركات الأطواف السبعة وآثار الصلاة السبع]
امع وما قبلها لله مخلص وما بعدها للعبد مخلص وأعلى المقامات إثبات إله ومألوه ورب ومربوب فهو كمال الحضرة ا
[واقعة لابن عربى في مقام إبراهيم الخليل ع]
لًّى أي موضع دعاء إذا صليتم فيه إن ندعو في نيل هذه المقامات التي حصلت لإبراهيم الخليل عليه السلام كما قرر
[الحق في الجمع بين النسبتين]
ا أمر وجودي وأنه للمحدث بمنزلة الأزل للقديم فهذه المقامات تحصل لأهل الشهود إذا قابلوها بذواتهم من حيث خ
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[سالك لا سالك] [حجاب الوجود] [المشيئة الإلهية] [حضرة الواجب الوجود لنفسه] [حجاب الحجب] [النكاح الروحاني] [حقيقة الإنسانية] [كمالية الحق] [الدين المشروع] [منزل الأرواح البرزخية] [ختم الولاية العامة] [حضرة الظهور] [الأثر] [أولية الحق] [النبوة الرسالية] [حجاب الحكمة] [ثبوت الحق] [حجاب النور] [العالم الأصغر] [حقائق الآباء والأمهات] [نور الصدّيق] [علم كون الحق ما أوجد شيئا إلّا عن سبب] [خزانة الأعمال] [علم الخيال] [الوجود الحق] [حقائق الأنبياء] [حضرة الابتلاء بالنعم والنقم] [تقوى الحجاب والستر] [علم التقوى] [منزل الرقوم] [الضياء] [حقائق الأخلاق الإلهية] [الحق في الخلق] [الخزانة العامة] [جوامع الكلم] [الشـيئية] [التجلي الذاتي] [الديوان] [خزانة الفضل] [حضرة المن] [الزمردة الخضراء] [الخلافة الإلهية] [موارد الحق] [الرداء] [السكينة] [منازل العلم] [منزل من قيل له كُنْ فأبى] [حديث الحق] [منازل السعداء] [حضرة الرسول] [عالم الحقائق] [م نزل المقاسم الروحانية] [الحق الخالق] [منزل الجنان] [ظل الشخص] [تجلي القرب] [الاسم الإلهـي] [منازل الحدود] [منزل الوعيد] [حضرة العيان]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!



